اولاً دعوني أفتح ذراعي على آخره و آخذ أخي و حبيبي صلاح الدين بالأحضان
أهلاً أهلاً اهلاً و مرحباً بعودتك يا غالي يا حبيب .. :
لا تعلم مدى سعادتي لرؤية إسمك .....
ما أجمل اللقاء بعد طول فراق ... لا حرمنا الله منك يا حبيب
و أبشرك يا أخى أن النسبة منذ حوالي ساعتين كانت 57.8 فالنسبه فى تقارب مستمر بفضل جهود الإخوة
و مرة أخرى نورت المنتدى يا صلاح