مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 01-04-2006, 07:13 PM
المصابر المصابر غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
الإقامة: أرض الله
المشاركات: 3,304
إرسال رسالة عبر ICQ إلى المصابر إرسال رسالة عبر MSN إلى المصابر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى المصابر
إفتراضي تعالوا الى كلمة سواء (العصبية للقومية)


القومية نعرة خبيثة وعنصرية مدمّرة، وقد حَرَّمها الإسلام، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «إذا الرجل تعزى بعزاء الجاهلية فأعضوه بهن أبيه ولا تُكنوا» وقال عن الحمية الجاهلية: «دعوها فإنها منتنة» وجاء في مسلم أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «ومن قاتل تحت راية عُميّة يغضب لعصبة، أو يدعو إلى عصبة أو ينصر عصبة فقُتل فقَتْلَة جاهلية». والقومية حين دستها الدول الكافرة بين المسلمين مزقت شمل المسلمين إلى أقوام وأجناس، فحين تحركت في المسلمين القومية التركية، والقومية العربية، والقومية الكردية، والقومية الفارسية تصدَّع صفَ الأمة الإسلامية، فأدى ذلك إلى تفرق كلمة المسلمين، وتمزُّق دولتهم، وانفصال أقطارهم بعضها عن بعض، فكان خطرها مدمراً للامة الإسلامية، وهادماً للدولة الإسلامية، وإذا تمكنت من المسلمين جعلتهم أمماً، وحفرت بين بلادهم خندقاً لا يمكن ردمه، ولا يتأتى أن يُعقَد فوقه جسر، وجعلت بينها حدوداً كجدار من رصاص، يجعلها بالنسبة لبعضها دار حرب، ولذلك كانت الدعوة إلى القومية إثماً كبيراً، ومنكراً فظيعاً، وكان اتخاذها رابطة إجراماً في حق المسلمين، وفي حق الإسلام، فتجب محاربة القومية، ومقاومة الدعوة لها، وجوباً كوجوب الجهاد. ومثل القومية في الإثم والشر الإقليمية والمذهبية الطائفية، فهذه كلها تؤدي إلى تفتيت الأُمة وبالتالي إضعافها، فيعامل كل من يدعو إلى القومية والإقليمية والمذهبية الطائفية معاملة المجرم الذي يستحق أقسى العقوبات.
منقول ،
  #2  
قديم 02-04-2006, 03:30 AM
Slave of Allah Slave of Allah غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2005
الإقامة: ألمانيا
المشاركات: 431
إفتراضي

جزاك الله خير على الموضوع الجميل

نعم لو رجعنا الى الكتاب والسنة وأبعدنا هذه الحدود بيننا لانتصرنا بإذن الله لكنني أرى أن الأمة فيها خير يعني لو شاهدنا الملتزمين والمجاهدين على اختلاف أجناسهم لكن لا تفرق بينهم الحدود فهم عائلة واحدة واخوة جمعهم الإسلام
لكننا نرى العصبية القومية والتمسك بالتقاليد عند الزواج مثلا بكثرة لكن لو تزوج رجل من الصومال مثلا بامرأة من الشيشان مثلا لكن شرط أن يتبعوا الكتاب والسنة وليس التقاليد عندئذ ستقوى الرابطة بين الأسرتين وبين اخوان المرأة واخوان الرجل وهكذا والله أعلم طبعا
__________________
موسوعة أفضل المواقع الإسلامية



إن الله كتب على الدنيا الفناء وعلى الآخرة البقاء فلا بقاء لما كتب عليه الفناء ولا فناء لما كتب عليه البقاء فلا يغرنكم شاهد الدنيا عن غائب الآخرة واقهروا طول الأمل بقصر الأجل

اللهم اهدنا لما تحبه وترضاه واجعلنا نصل الى أقرب
ما نستطيع أن نصله اليك
واجعلنا نجاور النبي صلى الله عليه وسلم والشهداء
والصالحين في أعلى الفردوس بأسرع أسرع وقت
  #3  
قديم 03-04-2006, 05:09 AM
المصابر المصابر غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
الإقامة: أرض الله
المشاركات: 3,304
إرسال رسالة عبر ICQ إلى المصابر إرسال رسالة عبر MSN إلى المصابر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى المصابر
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة Slave of Allah
جزاك الله خير على الموضوع الجميل

نعم لو رجعنا الى الكتاب والسنة وأبعدنا هذه الحدود بيننا لانتصرنا بإذن الله لكنني أرى أن الأمة فيها خير يعني لو شاهدنا الملتزمين والمجاهدين على اختلاف أجناسهم لكن لا تفرق بينهم الحدود فهم عائلة واحدة واخوة جمعهم الإسلام
لكننا نرى العصبية القومية والتمسك بالتقاليد عند الزواج مثلا بكثرة لكن لو تزوج رجل من الصومال مثلا بامرأة من الشيشان مثلا لكن شرط أن يتبعوا الكتاب والسنة وليس التقاليد عندئذ ستقوى الرابطة بين الأسرتين وبين اخوان المرأة واخوان الرجل وهكذا والله أعلم طبعا

بارك الله لك امة الله و جزاك خير الجزاء
اشكر لك مرورك و مشاركتك العطرة
الادهى و الامر أن هنا من يتحزبون و يتمسكون بالنتن كما وصفها
رسولنا الكريم صلى الله عليه و سلم
ليقيموا حجة الله على أنفسهم
هدانا الله و أياكم الى مايرضيه عنا
أمين أمين يارب العالمين
  #4  
قديم 03-04-2006, 01:07 PM
قناص بغداد قناص بغداد غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2005
المشاركات: 740
إفتراضي

بارك الله فيك وجزاك الله خير اخي الحبيب مصابر
__________________




لله در الفضيل بن عياض حيث يقول : لا تستوحش من الحق لقلة السالكين ، ولا تغتر بالباطل لكثرة الهالكين . وأحسن منه قوله تعالى : ( ولقد صــدق عليهم إبليس ظنه فاتبعوه إلا فريقاً مـن المؤمنين)
  #5  
قديم 03-04-2006, 01:23 PM
موسى غانم موسى غانم غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2006
المشاركات: 32
إفتراضي

بارك الله فيك اخي !!
لكن ارى ان اكثر من دس هذا السم هم ابنا جلدتنا ولا عزه لنا الا بالتوحد امه واحده
تحت راية لا اله الا الله محمد رسول الله
كما ارى ان ابنا القوميه امسوا يتامى بعد هذه الصحوه العارمه التي بدات تؤقض مضاجعهم
ولكن هل ابنا امتنا يتركوننا نواصل السعي للم الشتات ام ياتوننا بفتاوي سلاطينهم
لتمزيقنا
  #6  
قديم 04-04-2006, 02:30 AM
المصابر المصابر غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
الإقامة: أرض الله
المشاركات: 3,304
إرسال رسالة عبر ICQ إلى المصابر إرسال رسالة عبر MSN إلى المصابر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى المصابر
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة موسى غانم
بارك الله فيك اخي !!
لكن ارى ان اكثر من دس هذا السم هم ابنا جلدتنا ولا عزه لنا الا بالتوحد امه واحده
تحت راية لا اله الا الله محمد رسول الله
كما ارى ان ابنا القوميه امسوا يتامى بعد هذه الصحوه العارمه التي بدات تؤقض مضاجعهم
ولكن هل ابنا امتنا يتركوننا نواصل السعي للم الشتات ام ياتوننا بفتاوي سلاطينهم
لتمزيقنا

أخى الكريم موسى غانم :
سلام الله عليك و رحمته و بركاته .

أبناء جلدتنا هؤلاء مخدوعون أو قل سُحرت أعينهم
من الفراعنه حكام المسلمين على ألسنة سحرتهم علماء السلاطين
و أن شئت قل أرتدوا على أعقابهم خاسرين
أشكر على مرورك أخى الكريم .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ
أخى قناص بغداد و لك مثله
شاكر أخى على مرورك و مشاركتك الكريمتين .
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م