مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 26-03-2005, 04:28 PM
الصورة الرمزية لـ الوافـــــي
الوافـــــي الوافـــــي غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2003
الإقامة: saudia
المشاركات: 24,409
إفتراضي هل انطفأ بريق بن لادن.. ؟

هل انطفأ بريق بن لادن؟ -


كتب / doski21


الى أين نتجه من هنا؟

هذا هو السؤال الذي تطرحة الحركات الاسلامية هذه الايام في المساحة المعتمة التي تشغلها الآن على هامش الواقع. تطرح الحركة الاسلامية هذا السؤال في المساجد التي يسيطر عليها المتطرفون كما جرى تناول ذات السؤال في مقالات نشرها بعض رفاقهم فضلا عن الجدل حوله في منابر نقاش على شبكة الإنترنت يديرها اسلاميون متشددون.

اذا تركنا جانبا المقترحات «المألوفة» مثل خطف بعض طائرات الركاب او تسميم مياه الشرب في المدن الكبيرة في الغرب او تفجير هذا المعلم او ذاك في العواصم الغربية، اذا تركنا هذا جانبا فإن الحركات الاسلامية المتشددة باتت تفتقر الى الأفكار، وربما تمر الآن بأسوأ ازماتها وأكثرها عمقا منذ هجمات 11 سبتمبر (ايلول) 2001 .

بداية، هناك حقيقة تتمثل في أن تنظيم «القاعدة»، الذي كان يعمل كجهاز فاعل فيما يتعلق بالسيطرة والقيادة، قد تفتت تماما.
فمن جملة حوالي 20 قياديا لشبكة «القاعدة» لم يعد هناك من هو على قيد الحياة او مطلق السراح سوى اسامة بن لادن وأيمن الظواهري المختبئين. إلا انهما يفتقران فيما يبدو الى أي نوع من الاتصال التنظيمي على نحو محكم مع خلايا الاسلاميين في أي دولة. فمنذ ديسمبر 2001 لم يرسل اسامة بن لادن وأيمن الظواهري سوى ست رسائل من مكان اختبائهما.

اما وصول هذه الرسائل الى العالم الخارجي فإن السبب الرئيسي من ورائه هو وجود قناة تلفزيون عربية على استعداد لنشر هذه الرسائل كما هي من دون أي تغيير او معالجة في مضمونها.

تنظيم «القاعدة»، الذي نشر عام 2001 حوالي 83 مؤلفا وكتيب، لم ينشر منذ 11 سبتمبر 2001 سوى كتاب واحد فقط حول الحرب في العراق. صعوبة الاتصال باسامة بن لادن وأيمن الظواهري، الذين يطلق عليهما الاسلاميون لقب «الشيخين»، تتضح من محاولة الزرقاوي، زعيم مجموعة «القاعدة» في العراق، في الآونة الاخيرة الحصول على فتوى تبيح القتل الجماعي للنساء العراقيات الشيعة والأطفال ايضا. واستغرق الأمر منه حوالي ستة اسابيع للحصول على الضوء الأخضر من أيمن الظواهري.

يمكن القول ان الارتباك الذي اصاب قيادة تنظيم «القاعدة» اسفر عن نتائج اخرى ايضا. فعلى مدى العام الماضي ظل الظواهري يحث المتشددين من جميع الدول، بما في ذلك اميركا الشمالية واوروبا، بالتوجه الى الشرق الاوسط للمشاركة في الجهاد في كل من افغانستان وباكستان والسعودية والعراق.

إلا ان اسامة بن لادن ظل يروج لاستراتيجية مختلفة تماما، اذ يريد من «المجاهدين»، بمن في ذلك اعضاء الخلايا النائمة في اميركا واوروبا، بتنفيذ «عمليات هائلة» داخل الولايات المتحدة، بيد ان الاستراتيجيتين أخفقتا حتى الآن.

لا يوجد حاليا ما يشير الى وجود جبهات جديدة من تلك التي يريد الظواهري فتحها في افغانستان وباكستان والسعودية. وفي نفس الوقت لم تسفر مناشدات اسامة بن لادن لتنفيذ «عمل هائل» داخل الولايات المتحدة عن أي نتائج.

الأمر الاكثر اهمية هو ان حكومات دول المنطقة المعنية بدأت في اتخاذ الإجراءات اللازمة. ففي باكستان جرى إغلاق ما يزيد على 1300 مدرسة دينية خلال العامين السابقين يشتبه في انها تروج للافكار المتطرفة.
وفي اليمن وصل عدد المدارس المشابهة التي اغلقت الى 24000 مدرسة، كما ان هناك مؤشرات على ان السلطات في كل من افغانستان وباكستان والسعودية والعراق نجحت في اختراق بعض المجموعات الارهابية.

ومنذ عام 2003 جرى اعتقال مئات الارهابيين في هذه الدول بفضل المعلومات التي قدمها متطرفون اعلنوا تراجعهم. ويهيمن على مواقع المتطرفين على شبكة الإنترنت وخطب أئمة المساجد المتعاطفين مع «القاعدة» التحذير من «المنافقين» الذين انخرطوا في الحركة بغرض ضربها، للحصول على مكافئة في الكثير من الأحيان.

وفي باكستان وحدها تنفق وكالة الاستخبارات المركزية الاميركية (سي آي أي) حالي 80 مليون دولار سنويا على شبكة من المخبرين قدمت معلومات ادت الى القبض على عشرات المنتمين الى شبكة «القاعدة» بواسطة السلطات الباكستانية. وفي مطلع الشهر الجاري نجحت روسيا في العثور على أصلان مسخادوف، زعيم المتمردين الشيشان، وقتله بفضل معلومات دفعوا لقاءها 10 ملايين دولار.

حققت باكستان واليمن والسعودية نجاحات رئيسية في العمليات التي هدفت الى إقناع المتطرفين بالعودة الى الحياة العادية.

فقد جرى تحول ما يزيد على 1400 متطرف سابق في اليمن والسعودية، طبقا لتقديرات مسؤولين. ويبدو ان هذه الحركة الاسلامية المتشددة باتت تعاني من صعوبة متزايدة في تجنيد عناصر جديدة، خصوصا داخل العالم الاسلامي. ولكن حتى في
اوروبا الغربية، حيث لا تزال الجاليات الاسلامية تمثل ارضا خصبة للتجنيد، بدأ العدد في التراجع بعد ان وصل قمته خريف عام 2003 .

ثمة مشكلة كبرى اخرى تتمثل في ان عدد الأماكن التي يمكن ان يختبئ داخلها الاسلاميون بات في تراجع مستمر. فطبقا لمصادر استخباراتية في المنطقة، لم يعد بوسع شبكات الارهاب إخفاء اكثر من بضع عشرات في الأماكن النائية في افغانستان في أي وقت. فقد ولت الأيام التي كان يحكم فيها اسامة بن لادن وشركاؤه «الإمارات» الاسلامية التي صنعوها بأنفسهم في افغانستان و «وزيرستان » مع عوائلهم الكثيرة العدد وأفراد الحاشية الممتدة.

اما اليوم، فإن المنطقة الوحيدة بين المحيط الهندي والأطلسي التي لا وجود فيها لمكتب التحقيقات الفيدرالي (اف بي آي) هي الجمهورية الاسلامية الايرانية التي تراجعت فيها آثار تنظيم «القاعدة». ولكن رغم ذلك لا يمكن اعتبار ايران ملاذا أمنا بصورة دائمة لأتباع اسامة بن لادن الذين تتضمن اهدافهم قتل أكبر عدد من الشيعة.

ايضا بدأت هذه الجماعات تعاني من مشاكل في جمع التبرعات لأول مرة منذ عقدين تقريبا. فقد توقفت التبرعات التي كانت تأتي مباشرة من عدة اطراف في عدة دول في المنطقة، فيما جرى تجميد حسابات مصرفية لعناصر يشتبه في تورطها في الارهاب، فضلا عن إغلاق او تحييد 103 جمعيات خيرية في افغانستان وباكستان والسعودية واليمن والكويت فقط بشبهة التورط في جمع التبرعات للجماعات الارهابية.
ولا يزال هناك من يمد عددا من هذه الجماعات، عن طريق طرف ثالث في الكثير من الأحيان، إلا ان هذه القنوات تخضع للرصد والمراقبة ويجري إغلاقها واحدة بعد الاخرى.
من ضمن اسباب العلاقات المتزايدة بين فرع تنظيم «القاعدة» في العراق وعصابات الارهاب الموالية لصدام حسين ان هذه العصابات لا تزال تملك مبالغ طائلة سرق معظمها من الخزينة العراقية قبل سقوط النظام السابق.
عانت الحركة الاسلامية المرتبطة بالارهاب احباطا آخر.
فقد كانت تأمل في ظهور جبهة دولية معادية للولايات المتحدة بقيادة فرنسا وألمانيا لعزل الولايات المتحدة وبريطانيا، إلا انها اصيبت بخيبة أمل من جراء معارضة الرئيس الفرنسي جاك شيراك والمستشار الألماني جيرهارد شرودر لفكرة الاستمرار في فتور العلاقات مع واشنطن.
حتى حكومة رئيس الوزراء الاسباني، زاباتيرو، الذي فاز في الانتخابات عقب تفجيرات مدريد العام الماضي، كانت حذرة ازاء تخفيف حدة لهجتها المناوئة للولايات المتحدة.
ثمة مشكلة اخرى عانت منها الحركة الاسلامية المرتبطة بالارهاب تمثلت في تغير المزاج العام للشارع في العالم الاسلامي. فالانتخابات التي جرت في افغانستان والضفة الغربية وقطاع غزة والعراق وحركة التحرير في لبنان وبدايات الإصلاح في مصر واليمن والسعودية ساعدت على نشوء اهتمام جديد بالاصلاح الديمقراطي.
ثمة تطور آخر يتجسد في الجهود التي بذلها محمود عباس «ابو مازن» لتحويل القضية الفلسطينية من قضية عاطفية الى قضية تتعلق بالسياسة الواقعية. حتى حركة «حماس»، التي تعد اكثر الحركات الفلسطينية تطرفا، وجدت نفسها مضطرة لإنهاء مقاطعتها لممارسة السياسة على النحو المألوف بل انها تستعد لخوض الانتخابات البرلمانية المقبلة.
في الوقت الذي لا تزال فيه رسالة اسامة بن لادن والإرهاب تتردد في أركان الجاليات المسلمة وبقايا اليسار وفي الغرب، فإن الصورة تختلف في العالم الاسلامي.
فالناس هناك يتظاهرون من أجل الحريات، وفي بعض الحالات، مثلما حدث في مصر قبل بضعة اسابيع، يتظاهرون من اجل زيادة حجم التجارة مع اسرائيل. هذا معادلة جديدة ليس فيها للارهاب الاسلامي مستقبل يذكر، رغم انه لا يزال يشكل خطرا

بدون تعليق
__________________


للتواصل .. ( alwafi_248@hotmail.com )

{ موضوعات أدرجها الوافـــــي }
  #2  
قديم 26-03-2005, 05:45 PM
قلم المنتدي قلم المنتدي غير متصل
فـــوق هام السحــب
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2004
الإقامة: ksa
المشاركات: 1,478
إفتراضي

اللهم عجل بنهايته وارح العباد والبلاد
من شروره ومن معه
  #3  
قديم 27-03-2005, 06:28 AM
ابو جوري ابو جوري غير متصل
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2005
المشاركات: 558
إفتراضي

بن لادن صدم كثيرا من الناس خاصة بعد تصريحاته الاخيرة وتكفيره للسعودية وهئية كبار العلماء بالمملكة العربية السعودية , الرجل عاش هنا وتربي بالسعودية ودرس ونخرج علي حساب الدولة , واخواته واخواته وامه كلهم يعيشون هنا بجدة وحتي اولاده ورغم كل هذا يخون الارض التي مدت زراعيها له ومازالت ترعي اهله واولاده

هل هذا من شمات المسالم الحق ..... يعتبر ان التفجيرات التي كان كل ضحاياها من الاطفال والابرياء جهاد
كما انه مؤخرا بدا يدعوا الارهابيين لتفجير المنشأت النفطية وتخريب البلاد . هذه هي اهدافه اللعينة فاين الجهاد في ما يقوله او ما يقوم به , لو انه فعلا مجاهد لقاتل الامريكان حتي استشهد ولما فر كالفار وليكن الشيخ احمد ياسين والرينتيسي مثال لكل مسلم رغب الشهادة في سبيل الله.
  #4  
قديم 27-03-2005, 08:19 AM
monafq monafq غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2005
الإقامة: أرض الله
المشاركات: 375
إفتراضي

خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
  #5  
قديم 27-03-2005, 10:01 AM
الهادئ الهادئ غير متصل
جهاد النفس الجهاد الأكبر
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2003
الإقامة: بلد الأزهر الشريف
المشاركات: 1,208
إفتراضي

السلام عليكم و رحمة الله

أخي الحبيب الوافي ..

لا لم ينطفئ بريق بن لادن ... فطالما أبقى عليه الأمريكان إلى الان فأعلم أن دوره فى مختطاتهم لم ينتهي بعد و ما زالوا يحتفظوا له بكثير من الأعمال و الأدوار التى سيؤديها لاحقاً لخدمة مصالحهم و تثبيت أركان إمبراطوريتهم فى أرض العرب ...و إذا ما فرغوا منه و أحترقت ورقته أطلقوا عليه رصاصة الرحمة و أخلوا مكانه لخليفة له ليكمل المشوار فى صالح الخطط الأمريكية القادمة .. تماماً كالدجاجة البياضه تترك لتبيض فى سلام بل و تعلف و تغذى و تسمن إلى أن ينتهي دورها و ينقطع عنهاالبيض فتذبح ليستفاد بلحمها و تحل مكانها دجاجة بياضة أخرى ...
  #6  
قديم 27-03-2005, 10:32 AM
قلم المنتدي قلم المنتدي غير متصل
فـــوق هام السحــب
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2004
الإقامة: ksa
المشاركات: 1,478
إفتراضي

وما اكثر الدجاج البياض هذه الايام
  #7  
قديم 27-03-2005, 12:20 PM
غــيــث غــيــث غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: الخيمة العربية
المشاركات: 5,289
إفتراضي

أنامع القول الذي يقول :أن بريق بن لادن لم ينطفئ بعد

ولكن تأثيره تضائل وفرط عقد القاعدة وتنظيمها وكيانها.

بدليل خروج عدة تنظيمات تتشابه معها من حيث الفعل وتحاول

أن تستمد شرعيتها من القاعدة بحكم شهرتها وتجذب أتباع التنظيم

لها أوالتعاطف معها , وقد رأينا كيف كانت بيعة الزرقاوي لإبن لادن

وكيف قبل بن لادن هذه البيعة والإنتماء لتعزيز وضعه المتدهور.

المال عصب كل شئ,وبتجفيف منابعه وقنواته فقد أحرز خصوم القاعدة

كثير من النجاحات في هذا الأمر ولم يعد التمويل متاحآ كالسابق..

أضف الى هذا الأمر الخسارة الفادحة التي تسببت بها القاعدة على

وضعها الشرعي بمحاربة النظم الشرعية القائمة ونقل المعركة

الى الداخل وهو ما خطط له الغرب ونجح فيه وخسرت القاعدة أهم

مناصريها ومموليهاو حتى المتعاطفين معها والأهم سقوط شرعيتها

عندما إستهدفت بلاد المسلمين وقبلتهم بالقتل والتفجير والعنف

فكانت القاصمة والقشة التي قصمت ظهر البعير ...
__________________
  #8  
قديم 27-03-2005, 03:18 PM
الصورة الرمزية لـ الوافـــــي
الوافـــــي الوافـــــي غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2003
الإقامة: saudia
المشاركات: 24,409
إفتراضي

الإخوة الكرام
قلم المنتدى ، أبو جوري ، الهادئ ، غيث

أشكر لكم مروركم لعاطر من هذا الموضوع وتعليقكم عليه
واسمحوا لي أن أضيف إلى ما كتبتموه بضع كلمات

بن لادن كان يقاتل السوفيت في أفغانستان بسلاح أمريكي وتمويل أمريكي
وحينها كانت حبيبة قلبه أمريكا
بن لا دن كان يقاتل في أفغانستان بأموال سعودية ودعم سعودي
وحينها كانت السعودية معقل الإسلام وملاذه

وفي حينها أيضا كانت أمريكا هي أمريكا والسعودية هي السعودية
وكانت العلاقات الدبلوماسية والعسكرية هي ذات العلاقات

بقي أن نعرف
لماذا إنقلب بن لادن على السعودية وأمريكا ..؟؟؟
لأن أمريكا كانت تتخذه ( حمارا ) تركب على ظهره هو لتحقيق غايتها في محاربة السوفييت ... ( وقد نجحت )
ولأن السعودية كانت تدعمه بالمال والسياسية فعندما انتهى الجهاد أراد أن يستمر ليبني له مملكة ودولة في أفغانستان
فخلق الصراع بين قادة المجاهدين هناك وأوغل صدورهم على بعض
وقتل عبد الله عزام وكل مصلح كان يسعى للخير ليستفرد بالأمر
واستقطب ( حثالة الشعوب ) ليتخذهم مطية يركب على ظهرها كما فعلت أمريكا معه سابقا ، ووعدهم بالأموال الناتجة عن زراعة المخدرات وتسويقها
حتى أن أفغانستان كانت في أيام الطالبان أكبر دولة في العالم منتجة للمخدرات ، وماذاك إلا ببركة بن لادن وجماعته من حثالة الشعوب الذين أدمنوا على الشم والنفخ
وقد أعلن بن لادن في أحد تصريحاته ( وما أكثرها ) أنه أعطى البيعة ( للأعور الدجال ) ملاهم عمر
والغريب أن من أعطى البيعة شرعا فلا يحق له أن يأخذها
وما نراه من قبوله لمبايعة الزقاوي وكلاب النار في السعودية إلا دليل على غباء فاحش في هؤلاء القوم
ولعلي أتجاوز هذه النقطة إلى غيرها لأقول
هم كانوا في أفغانستان ، وأتت إليهم أمريكا بطلبهم
وكانوا يقولون إما النصر وإما الشهادة
وقد أخزاهم الله ولم ينتصروا على أحبابهم القدامى الأمريكان
ولهذا كان من الواجب أن يحصلوا على الشهادة التي يرجونها
ولكنهم علموا أنهم بموتهم سيفقدون مالا كثيرا من وراء زراعة مخدراتهم
فأرادوا أن يبحثوا عن بلد آخر ، يطلقون فيه اللحى ليخفوا تحتها ذلك المسحوق الأبيض مع قليل من الطيب وينتقلوا من بلد إلى بلد كما فعل أذناب الطالبان

تلك للأسف هي حقيقة بن لادن والحثالة التي تعمل معه
وللأسف أننا اكتشفنا ذلك متأخرين ، ولكن الله سبحانه وتعالى أراد أن تكون كللمته هي العليا ، فقد خيّب الله أفعال ذلك الكاهن اليهودي القابع في جبال أفغانستان منتظرا لما يأتيه من تجارة المخدرات ليغذي بها أذنابه هنا وهناك تحت ما يسمى بالجهاد

وليت شعري لو علم أولئك أن جهادهم ليس إلا في المخدرات والصبيان
__________________


للتواصل .. ( alwafi_248@hotmail.com )

{ موضوعات أدرجها الوافـــــي }
  #9  
قديم 27-03-2005, 03:32 PM
الهلالى الهلالى غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2004
المشاركات: 1,294
إفتراضي

إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الوافـــــي
الإخوة الكرام
قلم المنتدى ، أبو جوري ، الهادئ ، غيث

أشكر لكم مروركم لعاطر من هذا الموضوع وتعليقكم عليه
واسمحوا لي أن أضيف إلى ما كتبتموه بضع كلمات

بن لادن كان يقاتل السوفيت في أفغانستان بسلاح أمريكي وتمويل أمريكي
وحينها كانت حبيبة قلبه أمريكا
بن لا دن كان يقاتل في أفغانستان بأموال سعودية ودعم سعودي
وحينها كانت السعودية معقل الإسلام وملاذه

وفي حينها أيضا كانت أمريكا هي أمريكا والسعودية هي السعودية
وكانت العلاقات الدبلوماسية والعسكرية هي ذات العلاقات

بقي أن نعرف
لماذا إنقلب بن لادن على السعودية وأمريكا ..؟؟؟
لأن أمريكا كانت تتخذه ( حمارا ) تركب على ظهره هو لتحقيق غايتها في محاربة السوفييت ... ( وقد نجحت )
ولأن السعودية كانت تدعمه بالمال والسياسية فعندما انتهى الجهاد أراد أن يستمر ليبني له مملكة ودولة في أفغانستان
فخلق الصراع بين قادة المجاهدين هناك وأوغل صدورهم على بعض
وقتل عبد الله عزام وكل مصلح كان يسعى للخير ليستفرد بالأمر
واستقطب ( حثالة الشعوب ) ليتخذهم مطية يركب على ظهرها كما فعلت أمريكا معه سابقا ، ووعدهم بالأموال الناتجة عن زراعة المخدرات وتسويقها
حتى أن أفغانستان كانت في أيام الطالبان أكبر دولة في العالم منتجة للمخدرات ، وماذاك إلا ببركة بن لادن وجماعته من حثالة الشعوب الذين أدمنوا على الشم والنفخ
وقد أعلن بن لادن في أحد تصريحاته ( وما أكثرها ) أنه أعطى البيعة ( للأعور الدجال ) ملاهم عمر
والغريب أن من أعطى البيعة شرعا فلا يحق له أن يأخذها
وما نراه من قبوله لمبايعة الزقاوي وكلاب النار في السعودية إلا دليل على غباء فاحش في هؤلاء القوم
ولعلي أتجاوز هذه النقطة إلى غيرها لأقول
هم كانوا في أفغانستان ، وأتت إليهم أمريكا بطلبهم
وكانوا يقولون إما النصر وإما الشهادة
وقد أخزاهم الله ولم ينتصروا على أحبابهم القدامى الأمريكان
ولهذا كان من الواجب أن يحصلوا على الشهادة التي يرجونها
ولكنهم علموا أنهم بموتهم سيفقدون مالا كثيرا من وراء زراعة مخدراتهم
فأرادوا أن يبحثوا عن بلد آخر ، يطلقون فيه اللحى ليخفوا تحتها ذلك المسحوق الأبيض مع قليل من الطيب وينتقلوا من بلد إلى بلد كما فعل أذناب الطالبان

تلك للأسف هي حقيقة بن لادن والحثالة التي تعمل معه
وللأسف أننا اكتشفنا ذلك متأخرين ، ولكن الله سبحانه وتعالى أراد أن تكون كللمته هي العليا ، فقد خيّب الله أفعال ذلك الكاهن اليهودي القابع في جبال أفغانستان منتظرا لما يأتيه من تجارة المخدرات ليغذي بها أذنابه هنا وهناك تحت ما يسمى بالجهاد

وليت شعري لو علم أولئك أن جهادهم ليس إلا في المخدرات والصبيان

الأعور الدجال هو من تخفى عائلته أنه أعور ..بل و يخفوا ذهاب عقله

أما من ذهبت عينه فى طريق الجهاد و لم يخفيها فله إن شاء الله عند الله كرامة ستسؤك
رجلا باع السلطان حتى لا يسلم مسلم لكافر
طبعا تلك المعانى بعيدة عنكم لذا لن تقدروها ..

و هنا من ابناء الجزيرة من يطلقون عليه صاحبكم أيضا ((قاهر الجلطات )) هل عرفته ؟؟
  #10  
قديم 27-03-2005, 03:39 PM
الصورة الرمزية لـ الوافـــــي
الوافـــــي الوافـــــي غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2003
الإقامة: saudia
المشاركات: 24,409
إفتراضي

بعض النكرات لا تستحق الرد ..
__________________


للتواصل .. ( alwafi_248@hotmail.com )

{ موضوعات أدرجها الوافـــــي }
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م