هام وعاجل 00بلأدلة القاطعة بن لادن خلف التفجيرات الأخيرة

[عنترنيت]

بسم الله الرحمن الرحيم

بما ان أسامة بن لادن اصبح ذريعة مهمة لأمريكا لتجد مبرر قوي لما تقوم به من إرهاب دولي لم يسبقها دولة أخرى له
اصبح بن لادن وتنظيم قاعدته خلف أي تفجير في أي بقعة بالعالم
ولك ان تتخيل معي بعض ما سيحدث في السنوات القادمة برؤية أمريكية

صرحت الإدارة الأمريكية من عاصمتها وشنطن
أنة في تمام الساعة الخامسة وأربع دقائق حسب التوقيت الدولي لجبال تورا بورا
انفجرت الزائدة الدودية لأحد الرعايا الأمريكان وتم نقلة على الفور بواسطة الإخلاء الطبي ولكن القدر كان أسرع من الأطباء بعد ان (طرش ) لفظ انفاسة الأخيرة متأثر بقوة الانفجار والذي أفاد شهود عيان بأنهم سمعوا دوي انفجار الزائدة الدودية على بعد 15 متر موزمبيقي
وتم تطويق مكان الحادث من قبل رجال المخابرات ورجال العناكب والديدان والزواحف الأمريكية 00 هذا وقد صرح مصدر أمنى مسؤول
بأن أسامة بن لادن وتنظيم القاعدة يقفون خلف هذا الانفجار الإرهابي


وفي كندا
انفجر إطار أحد سيارات المواطنين الكنديين عصر يوم أمس مما أدى إلى انقلابها عدة مرات في الطريق السريع أدى إلى موت السائق وحمار كان مار بالصدفة من موقع الحادث الأليم
وقد صرح وزير خارجية كندا بأنة ثبت لديهم بالأدلة القاطعة والأشرطة الفاضحة والتي بثتها قناة الجزيرة بأن أسامة بن لان ورجالة في تنظيم القاعدة يقفون وبقوة خلف هذا الانفجار الإرهابي المروع


ومن القدس الشريف عاصمة فلسطين
(( رغم انف اليهود ))
صرح رئيس وزراء الخنازير الإسرائيلي
ان ما يقوم به الفلسطينيون من إرهاب فاضح ووحشي بقذف الدوريات الإسرائيلية ورجالة جعلهم يطلبون من الإدارة الأمريكية بالتدخل السريع لما يسببه هذا الإرهاب من ترويع الأمنيين اليهود وذلك بعد اكتشاف لا يدع للشك مكان ان الحجارة التي يقذف بها الأطفال الفلسطينيون هي حجارة قد هُربت من أفغانستان وان تنظيم القاعدة تقف وراء تهريب هذه الكميات الضخمة من حجارة القاعدة
وقد وعد الرئيس الأمريكي بدعم حربي كبير لإسرائيل وفرض حضر عالمي تشارك به جميع الدول في تأمين حدودها ضد تهريب الحجارة لفلسطين


وفي أسبانيا
انفجر صراع بين قوي بين زوجين أدى إلى تشابك بالأيدي مما اصب عنة بعض الإصابات بين الطرفين وقد أكد المذيع اللامع فيصل القاسمي في برنامجه الشهير (خالف تُعرف ) ان هناك شكوك قوية ان تنظيم القاعدة قد يكون خلف هذا الانفجار العائلي الإرهابي

وفي فرنسا وتحديداً في باريس
أدى ارتفاع درجة الحرارة والتي بلغت 33 درجة مؤية إلى موت الكثير من الضفادع الشهيرة والتي يدوام الفرنسيون على أكلها
وعز المسؤولين والطباخين ان تنظيم القاعدة وزعيمهم وراء ارتفاع درجات الحرارة ونفوق ضفادعهم وحرمان العائلات الفرنسية من التمتع بأكل فخذ الضفادع الشهي على حد تعبيره الأجوف

هذا وقد قرر مجلس الأمن الدولي بإعطاء رئيس الولايات المنحلة الأمريكية كامل الحرية في ضرب مواطن الإرهاب في الدول العربية والإسلامية فقط
وبأي وسيلة يراها مناسبة لقلع ضرس وسنون الإرهاب العربي التي تعض اليهود

عنترنيت

[عسى&ى&ى ماشر]

لن استغرب لو سمعت مثل ذلك

سلام