صدقت يا أخي طائر الشمال
ولكن ألا ليت قومي يعلمون
وليت الأمر يقف عند هذا الحد
بل تعداه إلى حد التنافر والتناح والتباغض بسبب هذه الكرة
ثم تعدى ذلك ليصل لحد الفرز الإقليمي والطائفي وحتى وصل التشرذم بسبب الكرة إلى التفرق تبعا للمدينةالتي ينتسب الفريق أو النادي إليها
ثم تعدى ذلك ليسيطر على عقول وقلوب الشباب حتى أني سمعت أحدهم يحمد الله أن عوض عليه هزيمة شعبه في حرب مع أعداء الأمة بنصر كروي لمنتخب شعبه ؟؟؟؟!!!!!!