مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الإسلامي > الخيمة الإسلامية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 18-10-2005, 02:09 AM
غــيــث غــيــث غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: الخيمة العربية
المشاركات: 5,289
إفتراضي اللا وسطية سبب وهن المسلمين وضعفهم


الشيخ السدلان

قال فضيلة الشيخ صالح السدلان،
أستاذ الفقه المقارن بجامعة الإمام محمد بن سعود في الرياض:

إن المشكلة في العالم الإسلامي تكمن في داء عضال أصاب المسلمين دكَّ معاقل القوة لديهم فأوهن قواهم، هذا الداء هو

(اللا وسطية)

وسببه الأكبر منا نحن المسلمين، واستغله الآخرون.

نحن الذين جعلنا من الأشخاص أصناماً، ومن المذاهب أدياناً، ومن الخلاف خصومة، ومن المناظرة محاجرة، ومن الرحمة نقمة,,,

من الذي صنع ذلك؟ إنهم المسلمون!


__________________
  #2  
قديم 18-10-2005, 12:07 PM
مبلغ مبلغ غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2004
الإقامة: من هنا
المشاركات: 80
إفتراضي

هل تقصد ( الظلم ) يا غيث..؟
__________________
أستغفر الله العظيم
لي و لوالدي و أهلي و للمسلمين
  #3  
قديم 18-10-2005, 02:26 PM
غــيــث غــيــث غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: الخيمة العربية
المشاركات: 5,289
إفتراضي

إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة مبلغ
هل تقصد ( الظلم ) يا غيث..؟

لم أفهم تحديدك للظلم بعينه.. ولكن!!

الواضح أن الشيخ يقصد بـ( اللاوسطية )

هوالتطرف البغيض بكل أشكاله..

الذي يؤدي الى الفرقة والتناحر ووهن الأمة

رعاك الله
__________________
  #4  
قديم 18-10-2005, 05:50 PM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي

اخي الكريم
تقبل الله منا ومنكم الصيام وصالح الاعمال
ريما قد يتبادر الى الاذهان بان مسالة الوسطية مسالة سهلة
ولاتحتاج الى عناء
فهي فقط مسالة تقبل او انتماء
وانا العبد الضعيف والفقير الى الله اراها صعبة التنفيذ والتطبيق
وتتطلب جهدا كبيرا وعلما غزيرا وشجاعة فذة
ولاضرب مثالا لما اعنيه فاقول
انك اخي لو اردت ان تزن شيئا ما على ميزان معدني
وخذ اي شيئ اردته
ولاختار مكانك اخي حتى ابسط الامور
نختار مادة السكر مثلا ولنبدا عملية الوزن

فاذا اردنا ان نضغط على الكفة اما الى الاعلى فلا نجد صعوبة في ذالك
واما ان نخفظها نحو الاسفل فلا نجد ايضا صعوبة في ذالك

لكن اذا اردنا ان نختار الميزان الدقيق و ونقف خط الوسط
فبالتاكيد سنجد صعوبة ويتطلب منا اولا التركيز والدقة وعدم تجاوز
الخط المرسوم لذالك الميزان
حتى لاتميل الكفة اما الى الاعلى واما الى الاسفل
وهذا هو الخط الوسط الذي نحتاجه

فالواقع يقول
ان هناك جهتان جهة تميل الى التشدد
وجهة تميل الى التفريط
وما ينقصنا
هو لاافراط ولاتفريط وهي الامة الوسط التي يقصدها الشيخ والله اعلى واعلم

آخر تعديل بواسطة أحمد ياسين ، 18-10-2005 الساعة 05:56 PM.
  #5  
قديم 18-10-2005, 06:18 PM
مبلغ مبلغ غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2004
الإقامة: من هنا
المشاركات: 80
إفتراضي

هل تقصد ( العدل ) يا أحمد ياسين ..؟

هل تقصد بالجهتين ( غيرالمغضوب عليهم ولا الضالين ) ..؟
__________________
أستغفر الله العظيم
لي و لوالدي و أهلي و للمسلمين
  #6  
قديم 18-10-2005, 07:06 PM
الصورة الرمزية لـ الوافـــــي
الوافـــــي الوافـــــي غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2003
الإقامة: saudia
المشاركات: 24,409
إفتراضي

جزى الله الشيخ صالح السدلان خير الجزاء
وجزاك أخي الكريم غيث خيرا على نقلك لهذا الموضوع

وما كتبه الشيخ واضح لا لبس فيه ، والوسطية مطلب شرعي ، جاء في كتاب الله الكريم ، وعمل به وقال عليه الصلاة والسلام
يقول الله تبارك وتعالى في محكم التنزيل :
{وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِّتَكُونُواْ شُهَدَاء عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا ...} (143) سورة البقرة

وجاء الإسلام بالسماحة والاعتدال، فهو يذم الإفراط وينكر التفريط ، وقد أوصى كل إنسان بنفسه رفقاً ، وأمره ألا يفرط في حقها حتى ولو كان الأمر في زيادة الطاعات ، وقد جاء في الحديث الشريف
عن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( إنّ هذا الدين متين فأوغلوا فيه برفق ) رواه الإمام أحمد والسيوطي في الجامع الصغيير
و عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( إن هذا الدين يسر ولن يشادّ الدين أحد إلا غلبه، فسدّدوا وقاربوا وأبشروا ) رواه البخاري
و عن ابن مسعود رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( هلك المتنطعون ) رواه مسلم

وقد سئل الشيخ محمد بن صالح بن عثيمين رحمه الله تعالي
عن المراد بالوسط في الدين ، فكان جوابه كالتالي :

إقتباس:
الحمد لله

الوسط في الدين أن لا يغلو الإنسان فيه فيتجاوز ما حد الله عز وجل ولا يقصر فيه فينقص مما حد الله -سبحانه وتعالى .

الوسط في الدين أن يتمسك بسيرة النبي صلى الله عليه وسلم , والغلو في الدين أن يتجاوزها , والتقصير أن لا يبلغها .

مثل ذلك , رجل قال أنا أريد أن أقوم الليل ولا أنام كل الدهر, لأن الصلاة من أفضل العبادات فأحب أن أحيي الليل كله صلاة فنقول : هذا غالٍ في دين الله وليس على حق , وقد وقع في عهد النبي صلى الله عليه وسلم مثل هذا ، اجتمع نفر فقال بعضهم : أنا أقوم ولا أنام , وقال : الآخر أنا أصوم ولا أفطر, وقال الثالث أنا لا أتزوج النساء , فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فقال عليه الصلاة والسلام : ( ما بال أقوام يقولون كذا وكذا أنا أصوم وأفطر , وأنام وأتزوج النساء , فمن رغب عن سنتي فليس مني ) فهؤلاء غلو في الدين فتبرأ منهم الرسول صلى الله عليه وسلم لأنهم رغبوا عن سنته صلى الله عليه وسلم التي فيها صوم وإفطار , وقيام ونوم , وتزوج نساء .

أما المقصر : فهو الذي يقول لا حاجة لي بالتطوع فأنا لا أتطوع وآتي بالفريضة فقط , وربما أيضاً يقصر في الفرائض فهذا مقصرّ .

والمعتدل : هو الذي يتمشى على ما كان عليه الرسول صلى الله عليه وسلم , وخلفاؤه الراشدون .

مثال آخر : ثلاثة رجال أمامهم رجل فاسق , أحدهم قال : أنا لا أسلم على هذا الفاسق وأهجره وابتعد عنه ولا أكلمه .

والثاني يقول : أنا أمشي مع هذا الفاسق وأسلم عليه وأبش في وجهه وأدعوه عندي وأجيب دعوته وليس عندي إلا كرجل صالح .

والثالث يقول : هذا الفاسق أكرهه لفسقه وأحبه لإيمانه ولا أهجره إلا حيث يكون الهجر سبباً لإصلاحه , فإن لم يكن الهجر سبباً لإصلاحه بل كان سبباً لازدياده في فسقه فأنا لا أهجره.

فنقول الأول مُفرط غالٍٍ - من الغلو - والثاني مفرّط مقصّر , والثالث متوسط .

وهكذا نقول في سائر العبادات ومعاملات الخلق ، الناس فيها بين مقصر وغال ومتوسط .

ومثال ثالث : رجل كان أسيرا لامرأته توجهه حيث شاءت لا يردها عن إثم ولا يحثها على فضيلة , قد ملكت عقله وصارت هي القوامة عليه .

ورجل آخر عنده تعسف وتكبر وترفع على امرأته لا يبالي بها وكأنها عنده أقل من الخادم .

ورجل ثالث وسط يعاملها كما أمر الله ورسوله : ( وَلَهُنَّ مثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ ) البقرة/ 228 . ( لا يفرك مؤمن مؤمنة إن كان كره منها خلقا رضي منها خلقا آخر ) . فهذا الأخير متوسط والأول غالٍ في معاملة زوجته, والثاني مقصر. وقس على هذه بقية الأعمال والعبادات .


من مجموع فتاوى ورسائل فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين ج/1 ص 42

وهناك نقطة مهمة جدا يجب أن لا تهمل في هذا السياق
وهي الإفراط في كل الأمور سواء بالتساهل المفرط أو بالتشدد المفرط
فكلا الحالين هما إفراط وتضييع لحقوق الله وحقوق البشر
ومن هنا جاء الإسلام بمنهج وسط ، وكان بحق دين الوسطية

والله أعلم
__________________


للتواصل .. ( alwafi_248@hotmail.com )

{ موضوعات أدرجها الوافـــــي }
  #7  
قديم 19-10-2005, 04:17 AM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي

وكذالك جعلناكم امة وسطا


هذه هي الوسطية حسب قناعتي في هذا التحليل


الطابع العام للشريعة اليهودية يميل إلي القوة و العنف , و الطابع العام للمسيحية ينحصر في الرحمة و السلام
و لما كانت الحياة لا تنظم إلا بالطرفين من كل شئ فقد جاء الإسلام يمجد الرحمة حيث ينبغي أن تكون الرحمة و ذالك فان الله – يصف ذاته بالقوة في قوله تعالي (..... وَكَانَ اللَّهُ قَوِيّاً عَزِيزاً ) ويصف الله ذاته بالرحمة في قوله تعالي ( ..... وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيماً )
فصفة القوة جاءت حيث ينبغي أن تكون القوة وصفة الرحمة جاءت حيث ينبغي أن تكون الرحمة
والرسول الكريم يدعوه الله إلى الرحمة ولين الجانب والشورى فيقول تعالى في سورة آل عمران
"فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللّهِ لِنتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنتَ فَظّاً غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الأَمْرِ ...... "
ومن سمات الرحمة في الإسلام والدعوة إليها خطاب الله إلى المؤمنين في قوله تعالى في سورة آل عمران
وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ
وإذا ما تعلق الأمر بالدين والدعوة إليه فان ذالك ينبغي أن يكون بطريقة الرحمة والتلطف والترغيب لا العنف والإكراه ذالك لان طبيعة الدين وسماحته خير داعية له ".....لاَ إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ ...."
"ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ....." كل هذه الرحمة من صلب الدين الإسلامي وروحه ,ولكن إذا حزب الأمر وتعرض المسلم للخطر أصبح من المحتم عليه أن يخلع ثوب الرحمة واللين وان يركب المراكب الخشنة فالمسلم رحيم على قومه وأهله وجيرانه,ورحيم على أهل الكتاب ما لم يظهر منهم الاعتداء , ولكن إذا حاول الكفار الاعتداء كانت هذه الآية خير مصور لواقع الحال
""مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ .... "
والسلام يكره الخنوع والمذلة والاستضعاف , فهو يدعو إلى الرحمة العزيزة التي لا تنتهي بالمسلم إلى الذل والضعف , ويطالب المسلم أن يعيش سيدا مستقلا غير ذليل .وإلا فالهجرة واجبه حتى يستعد ويستعيد أرضه كما حدث للمسلمين الأوائل حينما هاجروا إلى الحبشة ثم إلى المدينة حتى تجهزوا للنصر فعادوا إلى مكة فاتحين ظافرين فان الله تعالى يقول في سورة النساء
" قَالْوَاْ أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُواْ فِيهَا .... "
ثم تأتي الدعوة إلى القوة والعزة في قوله تعالى
"وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدْوَّ اللّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لاَ تَعْلَمُونَهُمُ اللّهُ يَعْلَمُهُمْ ...... "
ويحض الرسول صلى الله عليه وسلم على القوة فيقول "المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف. وفي كل خير. احرص على ما ينفعك واستعن بالله. ولا تعجز. وإن أصابك شيء فلا تقل: لو أني فعلت كان كذا وكذا. ولكن قل: قدر الله. وما شاء فعل. فإن لو تفتح عمل الشيطان".
وهكذا جاء الإسلام وسطا يدعوا إلى الرحمة ولا يغفل القوة وهو حينما يدعو إلى القوة يدعو إليها بعبارات تخاطب القلب وتنفذ إلى الوجدان فتهز المشاعر هزا عنيفا ولذلك فان كبير المستعمرين جلادستون كان يقول للإنجليز ...لن تستطيعوا أن تستعمروا المسلمين مادام هذا الكتاب بين ظهرانيهم, يقصد القرءان الكريم
ولذلك فان حرب الانجليز على القرءان ومحاولة محوه من قلوب المسلمين من أخس الحروب وأحط الخطط لكنهم ليسوا بمستطيعين أن يفعلوا به شيئا لان الله اتخذ على نفسه عهد ا بالمحافظة عليه
"إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ "

آخر تعديل بواسطة أحمد ياسين ، 19-10-2005 الساعة 04:26 AM.
  #8  
قديم 21-10-2005, 01:27 PM
مبلغ مبلغ غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2004
الإقامة: من هنا
المشاركات: 80
إفتراضي

شكرا لكم جميعا..
ونسأل الله تعالى أن يوفق علماء الأمة لما فيه الخير وأن يهدينا وأياهم الصراط المستقيم وأن يجعلنا في أهل النعيم..

ولو أن أحد من الناس سألني عن سبب ضعف المسلمين فسأقول :
الظلم.. و بما يعنيه ذلك الاسم..
فإن قال تقصد التطرف فسأقول بل هو ذاك
فإن سألني عن العلاج فسأقول :
العدل .. و بما يعنيه هذا الاسم..
فإن قال تقصد الاعتدال فسأقول بل هو ذاك ولا شيء غيره ، ونسأل الله أن لا يجعلنا في الظالمين

والحمدلله رب العالمين
__________________
أستغفر الله العظيم
لي و لوالدي و أهلي و للمسلمين
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م