مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 14-12-2006, 12:33 AM
المصابر المصابر غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
الإقامة: أرض الله
المشاركات: 3,304
إرسال رسالة عبر ICQ إلى المصابر إرسال رسالة عبر MSN إلى المصابر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى المصابر
إفتراضي إنهم يحبون الحمار.. ويمارسون الاستحمار -أجلكم الله-


و لا حول و لا قوة الا بالله العلى العظيم
هذا المقال يضع اليد على بعض مواضع الألم فى المجتمع المصرى
و التى فى أتجاهها أن تصبح ظاهرة فى شريحة معينة من المجتمع المصرى
بعد أن أصبح هم الأنسان و همته التطلع لمجاراة ما تبثه قنوات الدعاية
بأعلانتها الأستفزازية عن السلع الأستهلاكية صباحا ومساءا
و قد أمتدت تلك الظاهرة الى مجتمعات كثيرة مجاورة
أن لم تكن ظاهرة عالمية
فقد أصبحنا كتعبير كاتب مصرى راحل
كالأغنام أو القطعان ترحل وراء الكلاء
و أكرر
و لا حول و لا قوة الا بالله العلى العظيم
و أزيد حسبنا الله ونعم الوكيل فى حكام يلقون الينا فتات ثرواتنا
و كأنهم ينعمون و يحسنون علينا

إنهم يحبون الحمار.. ويمارسون الاستحمار

نشره محمد عبدالهادي يوم الأربعاء, 13/12/2006 - 12:28.
المصري اليوم
إقتباس:

حينما تخلو قائمة أفضل ٥٠٠ جامعة في العالم من اسم جامعة مصرية، ويتجه القادرون إلي الخارج للعلاج، ويشرب الناس مياهاً ملوثة، وتحصل مصر بمكانتها علي صفر المونديال، ويتجاوز عدد العاطلين سبعة ملايين نسمة، وتتجاوز الأموال المنهوبة من البنوك أرقاماً فلكية، وتزداد المديونية الخارجية والداخلية، ويتورط كبار المسؤولين ووزراء ومحافظون في قضايا نهب المال العام..
إلي غير ذلك من أفعال وجرائم، فإن الأمر يستدعي التساؤل عن مدي كفاءة الأشخاص الذين يتم اختيارهم للقيادة في مختلف القطاعات بالدولة، وعن أي معايير يتم اعتمادها أساساً للاختيار، وعن أي أسباب تستدعي استمرارهم في القيادة.

لذا شعرت بالدهشة من الهجوم الذي شنه البعض علي أغنية المطرب الشعبي سعد الصغير «بحبك يا حمار»؟ جاءت تلك الأغنية في سياقها الطبيعي كأفضل تعبير عن مرحلة في تاريخنا تصلح عنواناً لها، فلم يحظ الحمار بتقدير كبير لـ«حموريته» في بلد مثلما يحظي الحمار في بلدنا، وأعراض الحمورية عديدة تصلح كذلك للمحاكاة،
إقتباس:
منها الطاعة العمياء والقابلية للخداع والجهل والسير علي الطريق المعتاد بدون مرشد وكراهية العلم والمعرفة وأصحاب المواهب والمبدعين، والمبادرة بالإبلاغ عن المعارضين والشرفاء.
ومظاهر «الاستحمار» في مجتمعنا كثيرة، منها علي - سبيل المثال لا الحصر -
إقتباس:
إبلاغ الناس بأن ما حدث في يونيو ١٩٦٧ هو نكسة وليس هزيمة، وأن ما حدث في يناير ١٩٧٧ هو انتفاضة حرامية وليس انتفاضة شعبية احتجاجية، وأن ارتفاع الأسعار هو تحريك وليس زيادة. يبدو أن أعراض «الحمورية» أو مظاهر «الاستحمار»، انتقلت عدواها من القطاع الحكومي إلي القطاع الخاص، فقد جاءت حملة إعلانية - نطالعها في وسائل الإعلام حالياً - تنفذها إحدي الشركات ترويجاً لبضاعتها تحت عنوان «متفكرش لحظة»... أو «متفكرش خالص أحسن».. كأبلغ تعبير عن هذه المرحلة.
فالحمار مرادف للصبر والقدرة علي التحمل.. إلي أبعد الحدود، دون أن تصدر منه شكوي أو يعبر عن يأس وإحباط من الاستغلال، ناهيك عن التمرد. منطق «الاستحمار» تجاوز الحدود إلي أفريقيا وأوروبا، فقد تملكتني الدهشة وأنا أقرأ تقريراً للزميل هيثم سعد الدين بـ«الأهرام» حول المؤتمر الوزاري للاتحاد الأفريقي والأوروبي الذي عقد مؤخراً في طرابلس لمناقشة ظاهرة الهجرة غير المشروعة، فقد كتب الزميل أن وفد مصر في المؤتمر «قدم مقترحات لعلاج هذه الظاهرة وجاء فيها أن أسباب الظاهرة هي التفاوت الكبير في الدخل بين مواطني الدول الأفريقية ومواطني الدول الأوروبية وحجم النمو الاقتصادي فيها»! .

فمن هو المسؤول عن تدني الدخول في الدول المصدرة للعمالة وعن البطالة فيها ومن ثم الهجرة غير الشرعية؟ وهل علي حكومات أوروبا أن تدفع ثمن ترقية أوضاع مواطنيها وتحسين دخولهم ونموها الاقتصادي؟ وهل إزالة هذا التفاوت هو مسؤولية الحكومات الأوروبية؟ يستطيع أي باحث أن يرصد ما وصلت إليه الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية في البلد من خلال قراءة عينة من إعلانات التوظيف، وقد تابعت علي مدي شهر عينة من هذه الإعلانات بجريدة الإعلانات الأسبوعية «الوسيط» وهي من شقين الأول: شركات ومكاتب تطلب موظفين، والثاني: مواطنون يعرضون خدماتهم.

كثير من فرص العمل المتاحة مطلوب لشغلها آنسات، وأغلب الشركات الطالبة هي شركات خليجية أو مصرية خليجية، والفرص المتاحة للرجال هي لعمل مندوبي مبيعات، بشرط الحصول علي مؤهل عالٍ، والراتب الشهري المعروض للآنسة ٤٠٠ جنيه أو أكثر وللرجل غير محدد بالإعلان.

كثير من إعلانات توظيف آنسات أو سيدات للعمل فترة مسائية وبمرتب مجز - لم يتحدد - ويلفت النظر إعلان مثير تطلب فيه شركة مصرية «لم تحدد نوع نشاطها» فتيات للعمل لديها بدون خبرة أو مؤهلات وبمرتب يصل إلي ١٥٠٠ جنيه شهرياً بخلاف الحوافز والتأمينات وتوفير إقامة مجانية للمغتربات من محافظات أخري. إعلان آخر مثير للتساؤلات أيضاً حول تمييز الأجانب لكفاءة المصريين علي أساس عرقي، وفيه يطلب دبلوماسي أجنبي سائقاً خاصاً للعمل لدي أسرته بمرتب مجز شرط أن يكون نوبياً!

نسبة لا بأس بها من طالبات العمل من الآنسات بعضهن من حملة المؤهلات العليا، يطلبن وظائف مثل العمل بالمنازل وتربية الأطفال والطهي ورعاية المسنين، ولا مانع من الإقامة مع الأسرة. وزحفت علي إعلانات طالبي التوظيف، فئات مثل: المحاسبين والصيادلة ومهندسي الديكور. تثير هذه العينة الأسي، فالمجتمع بات استهلاكياً بامتياز، والمهنة الرئيسية فيه هي مندوب مبيعات، والأب المصري، الذي كان يحدد غروب الشمس كآخر موعد لعودة بناته إلي بيتهن، أصبح أسطورة، والمؤهل العلمي بات بلا قيمة، والمليارات التي ترصد للتعليم تذهب هباءً، أما الشركات الخاصة التي تنشر إعلانات مثيرة فتؤكد بدورها أن للخصخصة معاني أخري.. وصباح الخير يا حمار.
  #2  
قديم 14-12-2006, 12:37 AM
بيلسان بيلسان غير متصل
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2001
الإقامة: في جسد امرأة خرافية
المشاركات: 2,221
إفتراضي

كلما شاهدت هذه الاغنية...

ضحكت من اعماق اعماقي...

والكارثة اني طفلي يحبها لان فيها صورة حيوان ....

فأقووول ياالله هذا الرجل يملك....خصر راقص....وحماااااااار
__________________

سيدي البعيد جداً من موقعي,,

القريب جداً من أعماقي,,لا أعلم

هل تضخم بي الحزن فأصبحت أكبر من الوجود

أم ضاق بي الوجود.. فأصبح أصغر من حزني

النتيجة واحدة يا سيدي

فبقعة الأرض هذه، ماعادت تتسع لي

فبقعة الأرض التي كنت أقف عليها,,أصبحت الآن تقف علّي






  #3  
قديم 14-12-2006, 12:45 AM
المصابر المصابر غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
الإقامة: أرض الله
المشاركات: 3,304
إرسال رسالة عبر ICQ إلى المصابر إرسال رسالة عبر MSN إلى المصابر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى المصابر
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة بيلسان
كلما شاهدت هذه الاغنية...

ضحكت من اعماق اعماقي...

والكارثة اني طفلي يحبها لان فيها صورة حيوان ....

فأقووول ياالله هذا الرجل يملك....خصر راقص....وحماااااااار


شر البلية ما يضحك

أو

الرقص مذبوحا من الألم
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م