مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الإسلامي > الخيمة الإسلامية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 02-10-2002, 05:58 AM
المقتبس المقتبس غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2002
المشاركات: 15
إفتراضي اخبار متفرقة

( منقول)

مستشارة الأمن القومي الأميركي تتحدث عن تعهدات بإعادة إعمار العراق بعد الإطاحة بصدام حسين
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
رمسفيلد: أي غزو أميركي سيستهدف مباشرة الحكومة القمعية في بغداد ويحاول في الوقت ذاته ألا يضر بالشعب
العراقي الذي نعزه
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
رمضان يؤكد أن رفض العراق لأي قرار جديد لمجلس الأمن ليس تحديا بل هو موقف منطقي يشاركه فيه أغلبية
أعضاء المجلس
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

قالت مستشارة الرئيس الأميركي لشؤون الأمن القومي كوندوليزا رايس إن واشنطن ستحشد قوات كافية لكسب الحرب
على العراق وستكرس نفسها بالكامل بعد ذلك لإعادة إعمار هذا البلد. وأشارت إلى أن الولايات المتحدة تريد
أن تكون قوة محررة تكرس نفسها "لإحلال الديمقراطية ومسيرة الحرية في العالم الإسلامي".

ففي حديث صحفي نشرت صحيفة فايننشال تايمز البريطانية فقرات منه اليوم الاثنين, تحدثت رايس عن المبادئ
الجيو-إستراتيجية لما بعد الحرب الباردة للولايات المتحدة قالت رايس إن النضال من أجل ما وصفته بالقيم
الليبرالية الأميركية يجب "ألا يتوقف عند حدود الإسلام". وقالت "هناك عناصر إصلاحية في العالم الإسلامي
نريد دعمها". وأضافت أن الولايات المتحدة "لا تستطيع القيام بهذه المهمة وحدها" لكنها رأت أن "التفوق
الأميركي في الجانب العسكري يفرض مسؤوليات لتأمين محيط آمن تزدهر فيه بعض القيم".

وتأتي هذه التصريحات بينما أكدت الصحف الأميركية نقلا عن مصادر عسكرية في وزارة الدفاع الأميركية أن
الولايات المتحدة تعتزم شن حرب خاطفة على العراق تستهدف الرئيس صدام حسين والمحيطين به. وأكدت رايس أن
الرئيس الأميركي "يريد في الواقع قرارا من مجلس الأمن الدولي", لكنها حذرت الأمم المتحدة من أن واشنطن
تنتظر قرارا "فعالا" ولا تستبعد القيام بعمل منفرد.

الكونغرس وقرار الحرب
في غضون ذلك قال نواب في الكونغرس الأميركي إنهم اقتربوا من التوصل إلى قرار بشأن طلب الرئيس جورج بوش
منحه سلطة استخدام القوة ضد العراق لكنهم "يريدون اقتصار ذلك على العراق وليس على منطقة الشرق الأوسط"
كلها حسب ما طلب الرئيس الأميركي.

وقال السيناتور رئيس لجنة خدمات الأسلحة بالكونغرس كارل ليفين -وهو ديمقراطي من ولاية ميتشغن- إن
التفويض الذي يطلبه الرئيس "واسع جدا وليس مقتصرا على العراق"، وطلب ليفين في مقابلة ضمن برنامج "أخبار
الأحد" بقناة فوكس التلفزيونية إجراء بعض التغييرات على ما يطلبه الرئيس بوش.

وكانت إدارة بوش قد اقترحت على الكونغرس قرارا يمنح الرئيس سلطة استخدام كل الوسائل التي يراها مناسبة
من أجل حماية مصالح الأمن القومي الأميركي "التي يهددها العراق وحفظ السلام والأمن في المنطقة".

وقال السيناتور رئيس لجنة العلاقات الخارجية بالكونغرس جوزيف بيدين لمحطة (CNN) الإخبارية إن الإبقاء
على كلمة "المنطقة" في القرار ستعني "إطلاق العنان بغير حدود"، مؤكدا أن ذلك سيعتبر سابقة و"يجب تغيير
هذه الصياغة".

وأضاف بيدين -وهو نائب ديمقراطي عن ولاية ديلاوير- أن على الرئيس بوش أن يوضح للأميركيين خططه بشأن
منطقة الشرق الأوسط "لأن الشعب الأميركي لم يعد قاصرا ويريد أن يعرف المخاطر التي تهدده ووقتها سيدعم
الإدارة".

كما أظهر بعض النواب الجمهوريين تعاطفهم مع مطالب المعارضة الديمقراطية بتغيير لغة الاقتراح، إذ قال
السيناتور جوك هاكل من نبراسكا لقناة (ABC) إن تحديد اللغة أمر مهم لأن قرار الكونغرس المرتقب "من
المرجح أن يقود الرئيس وهذه الأمة إلى حرب".

ومن المنتظر أن يصدر قرار الكونغرس –مثلما تريد إدارة بوش- قبل عطلة المجلسين التي ستسبق انتخابات
التجديد النصفي في الخامس من نوفمبر/تشرين الثاني المقبل.

تصريحات رمسفيلد
وفي وقت سابق قال وزير الدفاع الأميركي رونالد رمسفيلد إن "أي غزو أميركي للعراق سيستهدف مباشرة الحكومة
القمعية في بغداد ويحاول في الوقت ذاته ألا يضر بالشعب العراقي الذي نعزه".

وقال رمسفيلد للصحفيين الذين يرافقونه على الطائرة في طريقه إلى بولندا لحضور اجتماع لوزراء دفاع حلف
شمال الأطلسي غدا الثلاثاء إن الشعب العراقي "بمعنى من المعاني رهينة لمجموعة صغيرة لمسؤولي حكومة
مستبدة، والحكومة الأميركية لم يكن لها قط مشكلة مع هذا الشعب".

وصرح رمسفيلد للصحفيين بأن الولايات المتحدة ستقدم في اجتماع بولندا إحاطة تركز بشدة على العراق،
واستدرك قائلا إنها لن تقدم أدلة مادية "جديدة" على برامج العراق أو "تعاونه المباشر مع جماعات مثل
تنظيم القاعدة".

موقف عراقي
وكان نائب الرئيس العراقي طه ياسين رمضان أعلن أمس أن قرار العراق رفض أي قرار جديد لمجلس الأمن لا يعد
تعبيرا عن التحدي، بل هو موقف منطقي يشاركه فيه أغلبية أعضاء المجلس.

وقال رمضان في كلمة ألقاها بمناسبة افتتاح مهرجان بابل الدولي إن قرار بغداد السماح بعودة المفتشين
"للتحقق من أنه لا توجد أسلحة دمار شامل في العراق هو القرار المطلوب". وأضاف أن الولايات المتحدة
استخدمت مفتشي الأسلحة ذريعة لتبرير التهديد بعمل عسكري ضد العراق، و"نحن مقتنعون أن أميركا لم تكن تريد
هذا القرار العراقي".

وناشد رمضان الأمم المتحدة ألا تكون أداة لهجوم أميركي ضد العراق، في الوقت الذي تسعى فيه واشنطن لدفع
مجلس الأمن الدولي لاستصدار قرار ينص على استخدام القوة ضد بغداد.

المصدر : قناة الجزيرة + وكالات
بوش ومستشاروه اليهود يرسمون الخطة
الآن يدخل عصر الاستعمار الأميركي

في الوقت الذي بدأ الأميركيون يتعافون من الاعادات التليفزيونية المرعبة لهجمات 11 سبتمبر فإن الرئيس
جورج بوش يعد لأكبر خطة لإعادة رسم خريطة الشرق الأوسط منذ أن تقاسمت فرنسا وبريطانيا الأراضي العربية
في أعقاب الحرب العالمية الأولى.

فقانون محاسبة سوريا، الذي يتهم دمشق بمساندة «الإرهاب» قد يدخل حيز التنفيذ قريبا، وفي نفس الوقت أصدرت
وزارة الخارجية الأميركية تقريرا يصف «حزب الله» بأنه «فريق من الإرهابيين» الذين يشكلون خطرا اكبر من
ذلك الذي يشكله زعيم تنظيم «القاعدة» أسامة بن لادن، ولمن لا يعلمون فإن «حزب الله» - مثل العراق تماما
- لا علاقة له من قريب أو بعيد بهجمات 11 سبتمبر، فضلا عن كونه من أوائل الأطراف التي أدانت العمليات
ومنفذيها، ولكن الواضح الآن أن البيت الأبيض عاكف على رسم حلفائه وأعدائه في الشرق الأوسط الذي ينظر
إليه كمستنقع للشر.

وتعتبر مجلة «ذا نيشن» الوحيدة من بين جميع صحف ومجلات أميركا التي تجرأت على الإشارة إلى أن عددا كبيرا
من أعضاء اللوبي الإسرائيلي يعملون حاليا مع الإدارة الأميركية وخطط بوش المتعلقة بالشرق الأوسط، والتي
قد تسبب اضطرابات سياسية هائلة في العالم العربي ستتناسب تماما مع أحلام وتطلعات إسرائيل بالنسبة
لمستقبل المنطقة وقد ذكرت المجلة أسماء نائب الرئيس ديك تشيني الذي يعتبر من ابرز الصقور في الإدارة
الأميركية وجون بولتون نائب وزير الخارجية لشؤون مراقبة الأسلحة ودوغلاس فيث أهم ثالث مدير تنفيذي في
وزارة الدفاع الأميركية «البنتاغون» بوصفهم من أهم أعضاء المجلس الاستشاري للمؤسسة اليهودية لشؤون الأمن
القومي، الموالية لإسرائيل قبل انضمامهم لحكومة بوش.

أما ريتشارد بيرل رئيس «مجلس السياسات الدفاعية» في البنتاغون فلا يزال رئيس المجلس الاستشاري للمؤسسة،
فيما يعتبر جيمس ولسي رئيس السي آي ايه السابق من أبرز المسؤولين السابقين الموجودين ضمن كوادر هذه
المؤسسة حاليا.. وكان ميشيل ليدين الذي وصفته «ذا نيشن» بأنه من ابرز أعضاء جماعة «جنسا» المؤيدة
لإسرائيل في واشنطن قد دعا إلى «حرب شاملة» ضد الإرهاب وتغيير شامل للأنظمة في سوريا وإيران والعراق
والمملكة العربية السعودية والسلطة الفلسطينية.

أما السيد بيرل فهو من أهم مستشاري وزير الدفاع دونالد رامسفيلد الذي يشير إلى الضفة الغربية وقطاع غزة
بـ «ما يسمى بالأراضي المحتلة» والذي كان وراء وصف السعودية بـ «لب الشر» مؤخرا.

ويقول موقع جماعة «جنسا» على الإنترنت انه وجد لتعريف مسؤولي الخارجية والدفاع الأميركيين بالدور المهم
الذي يمكن لإسرائيل أن تلعبه في تطوير الديمقراطية وتعزيزها في منطقة الشرق الأوسط.

وفي الشهر القادم سينضم مايكل روبين من «معهد المشاريع المشتركة الإسرائيلية - الأميركية» الذي كان قد
وصف المفوضة العليا السابقة لشؤون اللاجئين ماري روبنسون بـ «المراهنة على الإرهاب» إلى وزارة الدفاع
الأميركية كـ «خبير» في الشؤون العراقية والإيرانية.

ووفقا لما أوردته صحيفة «ذا نيشن» فإن ايرفينغ موسكوفيتش، الذي يعتبر من أثرى أثرياء كاليفورنيا والذي
مول بناء عشرات المستوطنات في الضفة الغربية وقطاع غزة، هو الممول الرئيسي والمدير المباشر لجماعة
«جنسا».

وبالطبع فإن الرئيس جورج بوش لا يمكن أن يتطرق إلى اللوبي الإسرائيلي وتأثيره على السياسة الأميركية في
أي تصريح خاص أم عام له، كما انه لن يلقي بالا إلى أن المنطقة - كما ورد حرفيا على لسان ملوكها ورؤسائها
المستبدين - باتت فوق بركان ثائر من الغضب والتململ.

ورغم أن البنيان المشوه للعالم العربي قد بدأ ينهار تدريجيا بفعل ازدياد العنف، إلا أن الرئيس بوش عازم
على الزحف نحو هذه المنطقة التي تعاني من زلزال سياسي مع حليفة البريطاني الوفي.

ومعظم الدول العربية القائمة اليوم ظهرت إلى الوجود على أنقاض الإمبراطورية العثمانية بعد أن قسمتها
فرنسا وبريطانيا لتقاسم النفوذ عليها، ولذلك فلم يمكن غريبا أن يلقي الفلسطينيون بالمسؤولية على
البريطانيين في تحويل فلسطين إلى وطن قومي لليهود، وقد قامت هاتان الدولتان في تلك الفترة بنشر عشرات
الآلاف من الجنود في المنطقة لقمع الثوار العرب في سوريا وفلسطين ولبنان التي أنشأها الفرنسيون بناء على
طلب من الموارنة المسيحيين، وقد أدى هذا الإطار الاستعماري إلى فقدان حياة عشرات الآلاف من الأشخاص قبل
أن تقتنع فرنسا وبريطانيا في نهاية المطاف بضرورة الخروج من الشرق الأوسط.

أما الآن فإن الرئيس بوش يبدو عازما على السير على خطى القوى الاستعمارية في المنطقة والدخول في مغامرة
عسكرية وسياسة أخرى، برغم نشر الديمقراطية في العراق وفلسطين وإيران رغم أن الهدف الحقيقي هو زيادة
السيطرة الأميركية على منطقة تكن الكثير من الكراهية والبغض للغرب.

روبرت فيسك
جريدة الوطن القطرية
__________________
[gl]فكم نتوق الى السن بكم على ايدي فصاح[/gl]

شـبـكـة أبـو هـمـام . . إضـغـط هـنـا . . شـبـكـة أبـو هـمـام
[gl]الله أكبر .. والعزة للاسلام[/gl]

[sound]http://www.onaizah.com/1/xxx/allah_akbar.ram[/sound
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م