أخي الهاديء
السيستاني جبان و غدار و فوق كل ذلك من أكثر المستفيدين من الاحتلال.
هل بعد كل ذلك تصدق تهديداته و أكاذيبه هذه ؟
الناس يميزون الغث من السمين و لن ينطلي على أحد صراخ السيستاني و تمثيله.
ما ينطبق على السيستاني ينطبق على الغالبية الساحقة من مراجع الشيعة و سياسيهم و لا يخرج من هذه القاعدة الا مقتدى و بعض الشرفاء الشيعة الذين يشكلون أقلية صغيرة في وسط مذهبهم.
المشكلة الأكبر أن عامة الشيعة مغلوب على أمرهم و ليس لهم الحق في ابداء رأيهم أو حتى التفكير في أفعال هذه المراجع هل هي صحيحة أم خاطئة لأن ذلك سينزل غضب الله و آل البيت عليهم كما يعتقدون.
في الختام تحية مني لجميع الشرفاء و الأبطال في العراق أياً كان مذهبهم
|