من يقف وراء جريمة قتل 4 " آمنين " في السعودية ؟!

[عماد الدين زنكي]

First Published 2007-02-26, Last Updated 2007-02-27 07:45:21






هل هي عودة هجمات القاعدة؟

مقتل ثلاثة فرنسيين رميا بالرصاص في السعودية

مسلحون يطلقون النار على مجموعة من الأجانب من بينهم أربع نساء وطفل كانوا في طريقهم لأداء العمرة في مكة.

ميدل ايست اونلاين
جدة (السعودية) - من ليديا جورجي


قتل ثلاثة فرنسيين وجرح رابع الاثنين في اعتداء بالسعودية استهدف لاول مرة رعايا غربيين منذ اكثر من سنتين في هذا البلد الذي يواجه هجوما ارهابيا من فرع القاعدة المحلي.


وافاد مصدر دبلوماسي فرنسي في المملكة العربية السعودية ان الضحايا هم ثلاثة آباء قتلوا بالرصاص وجرح فتى في السابعة عشرة في كتفه اليسرى في هجوم قرب مدائن صالح وهو موقع تاريخي شمال غرب المملكة.


واضاف المصدر ان خمس نساء او اطفال كانوا في عداد المجموعة الفرنسية نفسها المقيمة في الرياض، نجوا من الاعتداء.


وقال المصدر ان المهاجمين الذين لم يشر الى عددهم "اطلقوا عليهم رصاصا كثيفا عندما هموا بالنزول من سيارتهم للاستراحة".


ولم تتبن اي جهة مساء الاثنين الاعتداء لكنه يشبه عدة هجمات ارتكبها منذ ايار/مايو 2003 عناصر سعوديون من تنظيم القاعدة الارهابي ضد مواطنين غربيين.


واكدت وزارة الداخلية السعودية في بيان حصيلة الثلاثة قتلى وجريح.


وجاء في البيان ان "الجهات الامنية تلقت بلاغا بعد الساعة الثانية من ظهر اليوم الاثنين عن تعرض مجموعة من المقيمين فرنسيي الجنسية مكونة من اربعة رجال وثلاث نساء وطفلين لاطلاق نار من سيارة مجهولة اثناء عودتهم من رحلة برية وتوقفهم للراحة في منطقة صحراوية تبعد 17 كلم عن طريق المدينة المنورة، تبوك حيث كان بعضهم ينوون التوجه الى مكة المكرمة لاداء العمرة".


واضاف البيان انه "اتضح مقتل اثنين من الرجال في الحال واصابة اثنين توفي احدهما بعد نقله الى المستشفى والآخر يتلقى العلاج اللازم كما تم ترتيب نقل واقامة النساء والاطفال بالمدينة المنورة ولا يزال التحقيق جار".


وتقع تبوك في اقصى شمال غرب البلاد قرب الحدود الاردنية.


وفي باريس اعرب الرئيس جاك شيراك عن "صدمته" بعد الاعتداء الذي دانه "بشدة" معتبرا انه "عمل شنيع".


من جانبه دان وزير الخارجية الفرنسي فيليب دوست بلازي الاعتداء مؤكدا انه "عمل مروع"، موضحا ان الجريح نقل الى مستشفى في المدينة.


وهذا اول اعتداء يستهدف اجانب منذ مقتل الفرنسي لوران باربو الذي كان يعمل لمجموعة تاليس الكترونيك في 26 ايلول/سبتمبر 2004 في جدة (غرب).


وبثت اعتداءات 2003 و2004 الرعب بين الرعايا الاجانب المقيمين في المملكة العربية السعودية والذين تعتبر مساهمتهم حاسمة في الاقتصاد لكن السلطات السعودية بعد ذلك كبدت الاسلاميين المتطرفين ضربات عنيفة ادت الى تراجع كبير في عدد الهجمات.


الا ان الخبراء اجمعوا على ان الخطر الارهابي لم يختف من السعودية التي تعتبر اكبر منتج عالمي من النفط واكبر حليف عربي للولايات المتحدة في المنطقة.


وكانت وزارة الخارجية الفرنسية اعتبرت في فقرة "نصائح للمسافرين" على موقعها على شبكة الانترنت تم تحديثها اخر مرة في الخامس عشر من تشرين الثاني/نوفمبر 2006، ان "الخطر الارهابي ما زال كبيرا في السعودية" وانه "لا يمكن استبعاد اعتداءات جديدة".


واكدت الوزارة انها نشرت هذه النصائح اثر "بث رسالة من تنظيم القاعدة تهدد الغربيين في وسائل الاعلام الدولية".

http://www.middle-east-online.com/?id=45625


_________________

هجوم مجهول المسؤولية

ارتفاع حصيلة الهجوم على الفرنسيين في السعودية الى اربعة قتلى

المسؤولية لا زالت مجهولة عن الاعتداء على الفرنسيين الذي يعد الأول من نوعه في السعودية منذ أكثر من عامين.




ميدل ايست اونلاين
المدينة المنورة (السعودية) – من ليديا جورجي

توفي فرنسي رابع الثلاثاء متأثرا بجروح اصيب بها في هجوم نفذه مجهولون في شمال غرب السعودية اسفر عن مقتل ثلاثة فرنسيين آخرين واعاد الى الاذهان هاجس الاعتداءات التي استهدفت اجانب في المملكة في 2003 و2004.

وفيما لم تتبن اي جهة حتى الآن الاعتداء، اكد مدير مستشفى الملك فهد في المدينة المنورة (غرب) متوكل فالح الحجاج وفاة الفرنسي الرابع، وهو نجل احد القتلى الذين قضوا في الهجوم الاثنين.

وكان الشاب البالغ سبعة عشر عاما خسر كمية كبيرة من الدم واخضع خلال الليل لعملية جراحية لاخراج رصاصة من رئته، بحسب مصدر دبلوماسي.

وكانت المصادر الطبية وصفت في وقت سابق وضع الشاب الذي كان يصارع من اجل البقاء في مستشفى الملك فهد في المدينة، بانه حرج.

وقتل ثلاثة فرنسيين، بينهم والد الشاب، الاثنين في اعتداء استهدف لاول مرة رعايا غربيين منذ اكثر من عامين في هذا البلد، بالقرب من مدائن صالح، الموقع التاريخي الذي يعد مكانا مفضلا للاجانب شمال غرب المملكة.


وكان الحجاج قال ان شخصين قتلا عندما هوجمت مجموعة من الفرنسيين تضم تسعة اشخاص في منطقة نائية تقع على بعد حوالي خمسين كيلومترا شمال المدينة المنورة.

اما القتيل الثالث، فقد جرح بشكل بالغ ونقلته زوجته في سيارة الى مركز طبي مجاور حيث توفي، علما ان قيادة السيارات محظورة على النساء في المملكة.

والضحايا الاربع اضافة الى الناجين الخمسة، ينتمون الى ثلاث عائلات فرنسية مقيمة في الرياض، وكانوا في رحلة استجمام.

وكان اثنان من الضحايا يعملان لحساب مجموعة شنايدر الفرنسية للمعدات الكهربائية، بينما الثالث مدرس في المدرسة الفرنسية "الليسيه" في الرياض.

اما الناجون فهم ثلاث نساء وفتى (15 عاما) وشقيقته (11 عاما).

ولم تتبن اي جهة حتى الآن الاعتداء.

والناجون ما يزالون الثلاثاء في احد فنادق المدينة المنورة برفقة دبلوماسيين فرنسيين وتحت حماية الاجهزة الامنية السعودية التي بدأت تستمع الى افاداتهم.

وفي باريس اعرب الرئيس جاك شيراك عن "صدمته" بعد الاعتداء الذي دانه "بشدة" معتبرا انه "عمل شنيع" فيما اعرب رئيس الوزراء الفرنسي دومينيك دو فيلبان عن "الاسى الشديد" مشيرا الى "عزمه التام" على "اعتقال ومحاكمة المسؤولين عن هذه الجريمة الفظيعة".

اما وزير الخارجية الفرنسي فيليب دوست بلازي فدان الاعتداء مؤكدا انه "عمل مروع".

وهذا اول اعتداء يستهدف اجانب منذ مقتل الفرنسي لوران باربو الذي كان يعمل لمجموعة تاليس الكترونيك في 26 ايلول/سبتمبر 2004 في جدة (غرب).

وبثت اعتداءات 2003 و2004 الرعب بين الرعايا الاجانب المقيمين في المملكة العربية السعودية والذين تعتبر مساهمتهم نوعية في الاقتصاد، لكن السلطات السعودية بعد ذلك كبدت الاسلاميين المتطرفين ضربات عنيفة ادت الى تراجع كبير في عدد الهجمات.

الا ان الخبراء اجمعوا على ان الخطر الارهابي لم يختف من السعودية التي تعتبر اكبر منتج عالمي من النفط واكبر حليف عربي للولايات المتحدة في المنطقة.

وكانت وزارة الخارجية الفرنسية اعتبرت في "النصائح للمسافرين" على موقعها على شبكة الانترنت التي تم تحديثها اخر مرة في الخامس عشر من تشرين الثاني/نوفمبر 2006، ان "الخطر الارهابي ما زال كبيرا في السعودية" وانه "لا يمكن استبعاد اعتداءات جديدة".

واكدت الوزارة انها نشرت هذه النصائح اثر "بث رسالة من تنظيم القاعدة تهدد الغربيين في وسائل الاعلام الدولية".

First Published 2007-02-27, Last Updated 2007-02-27 13:39:56

http://www.middle-east-online.com/?id=45648

__________________

[عماد الدين زنكي]

مقتل ثلاثة فرنسيين وجرح رابع في هجوم بالسعودية

القاعدة تستعيد قوتها في المملكة. ومخاوف من هجمات جديدة ضد الاجانب والمؤسسات النفطية

27/02/2007



الرياض ـ وكالات: قتل ثلاثة فرنسيين وجرح رابع امس الاثنين في اعتداء بالسعودية استهدف لاول مرة رعايا غربيين منذ اكثر من سنتين في هذا البلد الذي يواجه هجوما ارهابيا من فرع تنظيم القاعدة المحلي. وافاد مصدر دبلوماسي فرنسي في المملكة العربية السعودية ان الضحايا هم ثلاثة آباء قتلوا بالرصاص وجرح فتي في السابعة عشرة في كتفه اليسري في هجوم قرب مدائن صالح وهو موقع تاريخي شمال غرب المملكة.
واضاف المصدر ان خمس نساء او اطفال كانوا في عداد المجموعة الفرنسية نفسها المقيمة في الرياض، نجوا من الاعتداء.
وقال المصدر ان المهاجمين الذين لم يشر الي عددهم اطلقوا عليهم رصاصا كثيفا عندما هموا بالنزول من سيارتهم للاستراحة .
ولم تتبن اي جهة مساء الاثنين الاعتداء لكنه يشبه عدة هجمات ارتكبها منذ ايار (مايو) 2003 عناصر سعوديون من تنظيم القاعدة ضد مواطنين غربيين. وقال مراقبون انه يبدو ان القاعدة تستعيد قوتها في المملكة، واعرب المراقبون عن مخاوف من هجمات جديدة ضد الاجانب والمؤسسات النفطية في المملكة.
واكدت وزارة الداخلية السعودية في بيان ان الجهات الامنية تلقت بلاغا بعد الساعة الثانية من ظهر امس الاثنين عن تعرض مجموعة من المقيمين فرنسيي الجنسية مكونة من اربعة رجال وثلاث نساء وطفلين لاطلاق نار من سيارة مجهولة اثناء عودتهم من رحلة برية وتوقفهم للراحة في منطقة صحراوية تبعد 17 كلم عن طريق المدينة المنورة ـ تبوك حيث كان بعضهم ينوون التوجه الي مكة المكرمة لأداء العمرة . واضاف البيان انه اتضح مقتل اثنين من الرجال في الحال واصابة اثنين توفي احدهما بعد نقله الي المستشفي والآخر يتلقي العلاج اللازم كما تم ترتيب نقل واقامة النساء والاطفال بالمدينة المنورة ولا يزال التحقيق جاريا .
الي ذلك اوضح وزير الخارجية الفرنسي فيليب دوست بلازي في مؤتمر صحافي ان بين القتلي مدرس في ثانوية بالرياض وشخصان كانا يعملان ضمن فريق شركة فرنسية خاصة . واضاف ان المتوفين كانوا ضمن مجموعة من ثلاث عائلات كانت تتناول الغداء عندما تعرضوا لهجوم مسلح علي الطريق بين المدينة وينبع . وفي رد علي سؤال حول ما اذا كانت السلطات الفرنسية تبلغت تهديدات دقيقة قبل هذا الهجوم اكتفي دوست بلازي بالقول لا .
وكانت وزارة الخارجية اعتبرت في فقرة نصائح للمسافرين علي موقعها علي شبكة الانترنت تم تحديثها آخر مرة في الخامس عشر من تشرين الثاني (نوفمبر) 2006، ان الخطر الارهابي ما زال كبيرا في السعودية وقدمت سلسلة من التعليمات الأمنية للفرنسيين في ذلك البلد.
من جانبه اعرب الرئيس الفرنسي جاك شيراك عن شعوره بالصدمة، ووصف الهجوم بانه بغيض .
وقال شيراك في بيان انه شعر بالصدمة عندما علم بالهجوم الاجرامي ضد العديد من ابناء وطننا في السعودية .
وشن متشددون أقسموا بالولاء للقاعدة حملة عنف للإطاحة بالأسرة السعودية الحاكمة الموالية للولايات المتحدة في عام 2003 من خلال هجمات انتحارية علي الاجانب والمنشآت الحكومية بما في ذلك صناعة النفط. ولم تستهدف هجمات كبيرة أجانب منذ عام 2004 عندما كانت الحملة في ذروتها. وقتل مسلحون سايمون كامبرز وهو مصور ايرلندي كان يعمل لحساب هيئة الاذاعة البريطانية وأصابوا مراسل الاذاعة البريطانية فرانك غاردنر بجروح خطيرة في حزيران (يونيو) عام 2004 بينما كانا يقومان بمهمة صحافية في العاصمة الرياض. وكان اخر هجوم كبير محاولة لاقتحام منشأة نفطية في أبقيق بشرق المملكة أكبر مصدر للنفط في العالم.
وكانت مجلة صوت الجهاد الالكترونية التابعة لتنظيم القاعدة في السعودية اعلنت منذ اسبوعين ان التنظيم يخطط للقيام باعمال كبيرة ضد المصالح الغربية في المملكة.
ونقلت المجلة مقتطفات من بيان للتنظيم السعودي التابع للقاعدة والذي يترأسه (حسبما تقول المجلة) محمد عبد الله الناصر جاء فيه ها نحن نبدأ عاما جديدا نسأل الله ان يجعله عام نصر وتمكين للمجاهدين في جزيرة العرب وليعلم الصليبيون واذنابهم في جزيرة العرب اننا نعد العدة منذ فترة لبعض العمليات النوعية التي ستزلزل اركان الصليبيين في جزيرة العرب بحول الله وقوته .


http://www.alquds.co.uk/index.asp?fn...;&storytitlec=


__________________

من المستفيد من هذه الجريمة ؟؟؟ ولمصلحة من نفذت ؟؟؟؟ ومن الذي نفذها عمليا ؟؟؟ ولماذا في هذا المكان و التوقيت بالذات ؟؟؟



___________

××××××××
××××××××××××××××××× .

[عماد الدين زنكي]

قوى الأمن السعودية تحقق في مقتل 3 فرنسيين بنيران مسلحين مجهولين



منطقة "مدائن صالح" الأثرية بالسعودية


الرياض-وكالات

تحقق قوى الأمن السعودية الثلاثاء 27-2-2007 في حادث مقتل 3 فرنسيين وجرح رابع بنيران مسلحين مجهولين.

وأوضحت مصادر أمنية سعودية أن نحو تسعة من المقيمين الفرنسيين في السعودية, أربعة رجال وثلاث نساء وطفلين، كانوا عائدين من رحلة برية في منطقة مدائن صالح الأثرية، وأثناء توقفهم للاستراحة في منطقة صحراوية تبعد نحو 17 كيلومترا عن طريق المدينة المنوّرة- تبوك، تعرضوا لإطلاق النارِ وهو ما أدى إلى مقتل ثلاثة على الفور وجرح رابع، نقل الى مستشفى في المدينة المنورة.

وقال المتحدث باسم وزارة الداخلية منصور التركي للتلفزيون السعودي ان جميع الضحايا من المقيمين ويعملون بالرياض وكانوا في رحلة برية مضيفا ان المهاجمين لاذوا بالفرار بعد ان ظلوا يتعقبون الضحايا الذين امضوا ليلتهم في الصحراء.

وقالت وزارة الخارجية الفرنسية ان احد الضحايا يعمل معلما والاثنين الاخرين يعملان بشركة شنايدر الكتريك الفرنسية.

http://www.alarabiya.net/Articles/2007/02/27/32100.htm


_________________


سيدة نقلت المصاب بسيارتها إلى مركز الهلال الأحمر
مقتل 3 فرنسيين وإصابة رابع في هجوم من سيارة مجهولة في صحراء «بواط»

طه طواشي - خالد الشلاحي- خالد الجابري- عبدالله الحربي (المدينة المنورة)تصوير: رمزي عبدالكريم، حسام كريدي
لقي ثلاثة فرنسيين مصرعهم واصيب رابع امس الاثنين بعد تعرضهم لهجوم مسلح من سيارة مجهولة بالقرب من موقع صحراوي على مسافة 18 كيلو مترا من الطريق الرابط بين المدينة المنورة وتبوك.وطبقا للمتحدث الامني لوزارة الداخلية ان الجهات الامنية تلقت بلاغا بعد الساعة الثانية من ظهر أمس عن تعرض مجموعة من المقيمين الفرنسيين (اربعة رجال وثلاث نساء وطفلين) لاطلاق نار من سيارة مجهولة اثناء عودتهم من رحلة برية وتوقفهم للراحة في منطقة صحراوية حيث كان بعضهم ينوون التوجه الى مكة المكرمة لاداء العمرة.
ثلاث من النساء وطفلان كانوا مع المجموعة، اصيبوا بانهيار عصبي تم نقلهم فورا عن طريق فرق الهلال الاحمر السعودي الى مستشفى الملك فهد بالمدينة المنورة.. وتردد ان المجموعة المسلحة التي هاجمت المقيمين الفرنسيين كانت تستقل سيارة جيب عشبية اللون.
وشهدت مستشفى المدينة المنورة تواجدا امنيا مكثفا وسارع وكيل امارة المنطقة وعدد من القيادات الامنية بالحضور الى المستشفى للاطمئنان على حالة المصاب.
وفي ذات الوقت وصل برا الى المدينة المنورة السفير الفرنسي للوقوف على تفاصيل الحادث والاطمئنان على صحة المصاب.
وعلمت «عكاظ» ان بعض المقيمين الفرنسيين يعملون في احدى الشركات بالقرب من مركز المليلج ( 70 شمال المدينة المدينة المنورة).
وقال سائق سيارة الهلال الاحمر عبدالله الجهني انه في الساعة الرابعة والنصف وصلت الى المركز سيارة جيب تقودها امرأة فرنسية ومعها مصاب من ذات الجنسية وابلغت عن تعرضهم لاطلاق نار من سيارة مجهولة.. واشار الجهني الى انه تلقى توجيها بنقل المصاب الى مستشفى الملك فهد بالمدينة المنورة فيما توجهت الفرق الاخرى الى موقع الحادث.

http://www.okaz.com.sa/okaz/osf/2007...7022791293.htm

_____________

القتلى الفرنسيون: مدرس وموظفان في شركة فرنسية


أ.ف.ب (باريس)
أوضح وزير الخارجية الفرنسي ان الفرنسيين الثلاثة الذين قتلوا في هجوم الاثنين هم مدرس في ثانوية وموظفان في شركة فرنسية خاصة.واعلن الوزير في مؤتمر صحافي ان “بين الثلاثة المتوفين ثمة مدرسا في ثانوية بالرياض وشخصين كانا يعملان ضمن فريق شركة فرنسية خاصة”.واضاف ان المتوفين كانوا ضمن مجموعة من “ثلاث عائلات كانت تتناول الغداء عندما تعرضوا لهجوم مسلح على الطريق بين المدينة وينبع”.ولم يوضح الوزير في اي شركة كان يعمل الاثنان.وفي رد على سؤال حول ما اذا كانت السلطات الفرنسية تبلغت تهديدات دقيقة قبل هذا الهجوم اكتفى دوست بلازي بالقول “لا”.


عكاظ

______________

شيراك يدين الهجوم ويشكر المملكة لمساعدة الضحايا


أ.ف.ب (باريس)
اعرب الرئيس الفرنسي جاك شيراك عن شعوره بالصدمة عقب مقتل ثلاثة مواطنين فرنسيين في السعودية أمس الاثنين، ووصف الهجوم بأنه “بغيض”.
وجاء في البيان ان شيراك “يدين بشدة هذا العمل البغيض” وقدم تعازيه لعائلات الضحايا.
وشكر شيراك السلطات السعودية لمساعدتها الضحايا واكد على “ضرورة كشف ملابسات هذه المأساة واعتقال منفذيها ومحاكمتهم ومعاقبتهم وضمان امن ابناء وطننا”.
ودان وزير الخارجية الفرنسي فيليب دوست بلازي كذلك الاعتداء ووصفه بانه “عمل مروع”.

عكاظ
http://www.okaz.com.sa/okaz/osf/2007...7022791296.htm

_______________

شيراك يدين الهجوم ويشكر المملكة لمساعدة الضحايا


أ.ف.ب (باريس)
اعرب الرئيس الفرنسي جاك شيراك عن شعوره بالصدمة عقب مقتل ثلاثة مواطنين فرنسيين في السعودية أمس الاثنين، ووصف الهجوم بأنه “بغيض”.
وجاء في البيان ان شيراك “يدين بشدة هذا العمل البغيض” وقدم تعازيه لعائلات الضحايا.
وشكر شيراك السلطات السعودية لمساعدتها الضحايا واكد على “ضرورة كشف ملابسات هذه المأساة واعتقال منفذيها ومحاكمتهم ومعاقبتهم وضمان امن ابناء وطننا”.
ودان وزير الخارجية الفرنسي فيليب دوست بلازي كذلك الاعتداء ووصفه بانه “عمل مروع”.

http://www.okaz.com.sa/okaz/osf/2007...7022791296.htm

_______________

موظف الفندق بالعلا: كانوا مثاليين في تعاملهم


عبدالعزيز العنزي (العلا)
عبر العاملون في الفندق الذي اقام فيه الرعايا الفرنسيون اثناء زيارتهم للعلا لمشاهدة آثار مدائن صالح.. عن اسفهم وحزنهم لما حدث.
وقال موظف الاستقبال عادل العنزي ان النزلاء الفرنسيين انبهروا بعد رؤيتهم لاثار مدائن صالح التاريخية.
واضاف انهم مكثوا ليوم واحد وكانوا في قمة الارتياح ومثالية التعامل.
واضاف العنزي ان النزلاء الفرنسيين وجدوا الترحيب والضيافة منذ وصولهم وحتى مغادرتهم للفندق.

المتحدث الأمني: الجناة استغلوا الموقع الصحراوي لارتكاب جرائمهم


نبيل عزمي (الاستماع)
اكد اللواء منصور التركي المتحدث الامني بوزارة الداخلية ان الاجهزة الامنية بمهنيتها المعروفة، ستضبط الجناة في اقرب وقت، واشار الى ان منفذي العمل الاجرامي اخذوا ضحاياهم على غرة مستغلين الموقع الصحراوي البعيد عن الطريق الرئيسي، وقال ان المعتدى عليهم لم يتوقعوا ان يتعرضوا الى مثل هذا الحادث ووفقا لذلك لم يحملوا اسلحة للدفاع عن انفسهم.واضاف المتحدث الامني القول ان الجهات المعنية باشرت التحقيق بعد ان تبلغت بالحادث، مشيرا الى ان المجموعة التي لم تتعرض للاصابة استخدمت الهاتف الجوال للابلاغ عما تعرضوا له للمجموعة الاولى التي كانت غادرت الموقع.
http://www.okaz.com.sa/okaz/osf/2007...7022791299.htm

_______________

تأمين وصول 17 من الغربيين إلى العاصمة


عبدالله الشارخ، محمد المرزوق (القصيم)
أمنت الجهات الأمنية طريق الوصول لمجموعة من الرعايا الغربيين (17 شخصا) اغلبهم فرنسيون الى العاصمة الرياض عبر القصيم.
وكانت المجموعة الأولى تعرضت الى اطلاق النار قبل توجهها الى مكة المكرمة لأداء العمرة.. فيما كانت المجموعة الثانية تحركت قبلاً في طريقها الى الرياض وتلقت نبأ تعرض المجموعة الأولى لاطلاق النار بالقرب من نقطة تفتيش البتراء.
وفي ذات الوقت قامت الاجهزة الأمنية بتأمين وصول الدفعة الثانية من الرعايا الغربيين الى مركز شرطة النبهانية حيث تم تقديم كل وسائل الراحة لهم.. وحققت الجهات الأمنية رغبتهم باستئناف رحلتهم الى الرياض وسط اهتمام أمني كبير طوال الطريق الممتد من القصيم الى الرياض.
http://www.okaz.com.sa/okaz/osf/2007...7022791298.htm

__________________

مبارك مسلم فرنسي مقيم مع عائلته في الرياض

حسن نايف الشريف المدينة المنورة

أكدت مصادر طبية لـ(المدينة) ان الشخص المصاب في حادث اطلاق النار على المقيمين الفرنسيين يدعى مبارك وهو مسلم فرنسي يبلغ من العمر 22 عاما ويقيم مع عائلته بالرياض. وافاد الكادر الطبي المشرف على حالته بمستشفى الملك فهد بالمدينة المنورة ان حالته مستقرة ولم تجرَ له اي عمليات جراحية وهو الآن بالعناية المركزة مطمئنا بأن حالته ليست حرجة.

ويشرف على الحالة الكادر الطبي الذي قاده الاطباء السعوديون عبدالله علام وحمزة السياسي ومتوكل حجاج . وأكد المصدر الطبي ان المصاب ليس على تنفس صناعي وانه اصيب بطلق ناري في الكتف وتم اجراء كافة الاجراءات الطبية له مؤكدا انه وصل في الساعة الخامسة و20 دقيقة عصرا وتم اجراء كافة الاسعافات الاولية له وبعد عدة ساعات استطاع ذووه أن يقوموا بزيارته والاطمئنان عليه وتحدث اليهم وانه لا زال تحت الملاحظة.

وأكد الأطباء المشرفون على حالة مبارك ان لا اصابات اخرى بين المقيمين الفرنسيين عدا بعض الانهيارات العصبية لذوي وعائلات المتوفين وتم اجراء كشف طبي لهم للاطمئنان على حالتهم وغادروا المستشفى لاحد الفنادق الكبرى بالمدينة المنورة ولم يتبق بالمستشفى سوى المصاب مبارك.
http://www.almadinapress.com/index.a...cleid =207526

_____________________
المسعف قاد سيارته بسرعة 160 كيلو مترا لإنقاذ «مبارك»


طه طواشي - خالد الشلاحي (المدينة المنورة)
روى اثنان من سكان قرية «بواط» تفاصيل حادث الاعتداء على الفرنسيين وقال حارس المركز الصحي انه شاهد مصابا اجنبيا يصل الى المركز على متن سيارة الهلال الاحمر وهو ينزف بغزارة في المقعد الخلفي وبعد دقائق قليلة حضرت الى الموقع دوريات أمنية.وقال الشاهد الثاني عبدالله الجهني 46 عاما، (سائق اسعاف) انه نقل مصابا في مقتبل العمر يعاني من جروح في ظهره وكتفه الايسر من جهة القلب.. واضاف انه قاد سيارة الاسعاف بسرعة 160 كيلو بغرض ايصال المصاب الى المستشفى في اقرب وقت.وقال مدير مستشفى الملك فهد الدكتور متوكل حجاج لـ «عكاظ» ان المصاب الرابع يدعى «مبارك جون».

http://www.okaz.com.sa/okaz/osf/2007...7022791301.htm

[عماد الدين زنكي]

أحد القتلى مهندس أشهر إسلامه قبل أيام وكان في طريقه لأداء العمرة

ابتسام المبارك - المدينة المنورة

أكدت مصادر لـ (المدينة) ان أحد القتلى في حادثة اطلاق النار على المقيمين الفرنسيين على طريق تبوك المدينة المنورة امس ، يدعى جون مارك بوتي وكان قد اشهر اسلامه قبل ثلاثة ايام فقط وهو متزوج من فرنسية من اصول مغربية و يعمل مهندسا باحدى الشركات في الرياض واشارت مصادر الشركة التي كان يعمل بها ، الى ان جون بوتي كان في طريقه الى المدينة المنورة بعد زيارة اثار مدائن صالح معتزما التوجه الى مكة المكرمة لأداء العمرة .

فيما يدعى القتيل الثاني وهو ايضا مهندس من الجنسية الفرنسية جون نوفل وكان برفقة زوجته ويعمل في نفس الشركة مع بوتي وكانت العوائل الثلاث ضمن مجموعة من (7) عوائل كانوا انطلقوا من الرياض في جولة سياحية إلى مدائن صالح، وفيما رجعت (4) عوائل الى الرياض، واصلت العوائل الثلاث المتبقة طريقها الى المدينة المنورة لاعتزام بعضهم التوجه الى مكة المكرمة لأداء العمرة.

وافادت معلومات متطابقة ان احد الذين لقوا حتفهم في الحادث شخص فرنسي الجنسية ويعمل مدرسا لأولاد المهندس جون بوتي.

كما اشارت المصادر الى ان ابن جون بوتي يعالج الآن في احد مستشفيات المدينة المنورة من الاصابات التي لحقت به في الحادث.

ونقلت المصادر عن زوجة جون بوتي المغربية الاصل قولها : انهم لاحظوا سيارة من نوع نيسان باترول رمادية اللون كانت تحوم حولهم الا انهم لم يعروها اهتماما ، ولدى توقفهم في احدى المناطق الصحراوية ترجل مسلحان من السيارة ليمطروا المقيمين الفرنسيين بوابل من النيران مما ادى الى مقتل اثنين منهم في الحال ووفاة ثالث لاحقا واصابة رجل رابع بالاضافة الى الطفل .


http://www.almadinapress.com/index.a...cleid =207525


_______________

الأمير محمد بن نايف وجّه بتسهيل مهامهم.. ومنسوبو الداخلية وأعضاء السفارة الفرنسية كانوا في استقبالهم
وصول عائلات الفرنسيين الضحايا إلى الرياض عبر طائرة خاصة أمر بها الأمير نايف



إحدى الفرنسيات تغطي أطفالها هرباً من عدسات المصورين

تغطية: محمد الغنيم تصوير: عبداللطيف الحمدان
وصل إلى الرياض مساء أمس عبر صالة الطيران بمطار الملك خالد الدولي أفراد أسر الفرنسيين الذين قتل "4" منهم في حادثة الاعتداء الإجرامي الذي وقع على طريق المدينة المنورة تبوك أول من أمس على متن طائرة خاصة أمر بها صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية قادمة من المدينة المنورة.





وكان في استقبالهم بصالة الطيران الخاص بأرض المطار لدى وصولهم وهم "3" نساء وطفلان نجوا من حادثة الاعتداء، مدير الشؤون العامة بوزارة الداخلية اللواء يوسف منصور وأعضاء السفارة الفرنسية في الرياض.

وكان صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية قد وجّه بتسهيل مهام الفرنسيين فور وصولهم أرض المطار وحسن استقبالهم للتخفيف عنهم مراعاة لظروفهم عقب الحادثة التي تعرضوا لها.





وطغت المشاهد المؤثرة والحزن والبكاء على أفراد المجموعة الفرنسية سواء النساء أو الأطفال لحظة نزولهم أرض المطار رفضوا معها الحديث لوسائل الإعلام التي راعت الحالة النفسية السيئة التي يمرون بها.

وشاهدت "الرياض" الطفلين المرافقين للنساء الثلاث في حالة بكاء مستمر منذ وصولهم حتى مغادرتهم ارض المطار عبر سيارات خاصة تم تأمينها لهم، في حين سعت النساء الفرنسيات لمغادرة صالة المطار بسرعة الى سيارات كانت في انتظارهن هرباً من عدسات المصورين الذين حضروا بكثافة منذ ساعة مبكرة من مساء أمس لإلتقاط تلك الصور المؤثرة.






وشوهدت عدد من الفرنسيات يغطين وجوههن لحظة خروجهن من بوابة صالة المطار الخارجية في الوقت الذي بدت فيه مظاهر التأثر والبكاء واضحة على وجوه الجميع.

أعضاء أسر الفرنسيين الخمسة اخذوا قسطاً من الراحة لمدة نصف ساعة بصالة المطار الداخلية لحظة وصولهم ارض المطار لحين تأمين نقل امتعتهم الخاصة في حين لم يتمكن الاعلاميون من الدخول للصالة لإجراء احاديث معهم.






وعلمت "الرياض" ان عدداً من المسؤولين بوزارة الداخلية الذين كانوا في استقبال الفرنسيين اضافة الى اعضاء السلك الدبلوماسي بالسفارة الفرنسية بالرياض قد اجتمعوا بالأسر لمواساتهم والتخفيف عنهم والسعي لإخراجهم من الحالة النفسية السيئة التي يمرون بها.





وشاهدت "الرياض" سيارات الإسعاف التي تم تأمينها على ارض المطار على أهبة الاستعداد لحظة وصول الأسر الفرنسية تحسباً للحاجة اليها.

http://www.alriyadh.com/2007/02/28/article228662.html