مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #11  
قديم 25-08-2004, 12:55 AM
الحافي الحافي غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2004
الإقامة: أطهر أرض و (أنجس) شعب
المشاركات: 639
إفتراضي

إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الوافـــــي


إن كان الأمر كما يقول الهلالي
فدار فور سيتم إحتلالها بالتأكيد
فما دخل مسيلمة وأتباعه في أمر إلا كانوا ممهدين لإحتلال الأمريكان
وما أفغانستان والعراق إلا شواهد على ذلك

وعجبي ...



وأنا أأكد على ما قال أخي الوافي , فلن يحل مشكلة دارفور سوى ولى أمرنا المنصور بعبدالله ثم الله .
__________________
http://hewar.khayma.com/showthread.php?s=&threadid أن المفهوم السياســي للوطن في الإعلام العربي والخطاب السياسي ـ غالبا ـ ينتهي إلى أنه الكذبة الكبرى التي اصطلح الجميع على إستعمالها للوصول إلى أطماعه الخاصة ، الحزب الحاكم يستعملها مادامت توصله إلى أطماعه ، وطبقة التجار كذلك ـ إن كانت ثمة طبقات تجار خارج السلطة التنفيذية ـ مادموا يحصلون على الصفقات الكبرى ، والأحزاب الساعية للسلطة يمتطــون هذا المفهوم للوصول إلى السلطة .


ولهذا ينكشف الأمـر عندما يتخلى الزعيم عن الأرض هاربا عندما يفقد سلطته ، وتعيش الأحزاب السياسية خارج الوطـن ، وهي تتاجر سياسيا بشعاره ، ويُخرج التجار أموالهم ليهربوا إليها عندما تتهدد مصالحهم التجارية في الوطــن ، بينما كانوا يجعلون الأرض سوقا استثماريا فحسب ، ويبقى فيها الشعب المسكين الذي كان مخدوعا بهذه الكذبة ، حبّ الوطن ، إنه حقـا زمــن الزيــف والخــداع .
=46969
  #12  
قديم 29-08-2004, 05:10 AM
الصورة الرمزية لـ الوافـــــي
الوافـــــي الوافـــــي غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2003
الإقامة: saudia
المشاركات: 24,409
إفتراضي

إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الحافي
وأنا أأكد على ما قال أخي الوافي , فلن يحل مشكلة دارفور سوى ولى أمرنا المنصور بعبدالله

الحمد لله
وجدت ( مِن ) ردك أمراً صدقت فيه
فعندما تتصدى هذه البلاد وحكامها لأمر فهم بإذن الله قادرون على إيجاد الحلول لها
وليست دار فور بمستعصية على من نذروا أنفسهم لأمتهم
وفق الله خادم الحرمين لكل خير ، وشدّ أزره بعضده عبد الله
والحمد لله الذي أنعم علينا ..
__________________


للتواصل .. ( alwafi_248@hotmail.com )

{ موضوعات أدرجها الوافـــــي }
  #13  
قديم 30-08-2004, 04:38 PM
أوراق الخريف أوراق الخريف غير متصل
وداعا خيميتي الحبيبة
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2004
المشاركات: 1,892
إفتراضي حسبنا الله ونعم الوكيل

اخي عبود اختصر كلامي واله اننا نعيش في زمن الاوغاد
__________________

شكرا لك اخي ابو معاذ على التوقيع
  #14  
قديم 31-08-2004, 03:34 AM
اليمامة اليمامة غير متصل
ياسمينة سندباد
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2001
الإقامة: السعودية
المشاركات: 6,889
إفتراضي لارجاع الموضوع لأصله

يا عرب.. السودان في خطر


بقلم: كمال شاتيلا رئيس المؤتمر الشعبي اللبناني





منذ أن تولّت أمريكا وبريطانيا إحتكار وضع الحلول لمشكلة السودان وأبعدتا مصر والجامعة العربية، أطلقنا تحذيرات على الفضائيات المصرية وفي التحركات الشعبية التي نظمها المؤتمر الشعبي في لبنان، وكشفنا المخطط الصهيوني لتقسيم السودان، وقلنا منذ حوالي السنة: ان اتفاق ماشاكوس بين حكومة السودان والانفصاليين الجنوبيين يمنح حق تقرير المصير لهؤلاء، وهذا يعني حق الانفصال بعد ست سنوات.

وكشفت أيضاً ستائر التآمر الأمريكي البريطاني الصهيوني، وقلنا: ان التحرك الانفصالي في الجنوب المدعوم استعمارياً هو حلقة في سلسلة مخططات تتناول محاولات لتقسيم مصر والسعودية والعراق والجزائر، في اطار ما يسمى اعادة تشكيل العالم العربي التي طرحها كولن باول وزير خارجية امريكا منذ العام 2002، وهي الاطار المنوي تطبيقه في دائرة مشروع الشرق الأوسط الكبير.

ونبهنا مراراً من أن منح "تقرير المصير للانفصاليين الجنوبيين"، سيؤدي الى تحريك أثنيات وأعراق أخرى في السودان بتحريض أمريكي لاستكمال عملية تقسيم وتقاسم السودان، وليتم بعدها الانتقال الى مشروع تقسيم مصر كما طالب كثير من أعضاء الكونغرس الامريكي.

فعلى الرغم من التنازلات التي قدمتها حكومة السودان في حوارها مع الانفصاليين، والتي شملت توزيع الثروة النفطية وحق إصدار عملة جنوبية خاصة والاحتفاظ بالجيش الانفصالي ومشاركة الانفصاليين في السلطة السودانية على أعلى المستويات، برغم كل هذه التنازلات فإن امريكا تقود اليوم حملة عالمية ضد حكومة السودان، وتبدو في حالة إستعداد للتدخل العسكري في هذا البلد بحجة حماية أهالي دارفور.

لقد سلّح الامريكيون عصابات من دارفور أسموا أنفسهم بجبهة تحرير السودان، وأخذوا يغيرون على مراكز الدولة والجيش بأسلوب انفصالي، متمتعين أيضاً بدعم الانفصاليين الجنوبيين.

الاّ أن هذه الحركة الانفصالية في دارفور جوبهت بأهالي الجنجديد العرب لمنع التصرفات الانفصالية. صحيح انه وقعت نتيجة هذا الصراع المسلّح ضحايا ولاجئين وهاربين وصلوا الى تشاد، لكن المسبّب الأول لهذه المشكلة هو امريكا التي تصرّ على تقسيم السودان وفتح جبهة خلفية لمصر لاستخدامها واضعافها فضلاً عن الجبهة الاسرائيلية والاستنزاف الاقتصادي الاجتماعي في مصر!..

واذا مررنا سريعاً على خلفية تداعي الأوضاع في السودان الذي تم اضعافه واستنزافه ليصل الى ما وصل اليه، فإن أحد الأسباب يكمن في تولي الشيخ حسن الترابي السلطة لسنوات، فطرح الحل الطائفي لمشكلة الجنوب مما فاقم الأزمة واتخذ خطاً معادياً لمصر، وهي البعد الاستراتيجي الحامي لوحدة السودان وعروبته. بل إنه وصل بغروره الى حد اعتبار السودان ساحة الثورة الاسلامية العالمية، فإشتبك مع العرب والمحيط وسبّب للسودان العزلة وزيادة اشعال النيران في الجنوب وفي الشمال، خاصة وأنه أمّم الحياة السياسية وصادر حقوق الاحزاب والحركات واحتكر السلطة وابدى كل عداء للعروبة من منطلق طائفي فئوي.

وحينما تمّ اقصاء الشيخ الترابي من السلطة بقرار حكومي وبرئاسة الرئيس البشير، كانت حلقات التآمر التقسيمي على وحدة السودان قد اكتملت، وقد تأخرت الحكومة في الانفتاح السياسي واعادة استقطاب القوى الحية السودانية، فدخلت المفاوضات وحالة الوحدة الوطنية مضطربة مما زاد من حجم الضغوطات الأمنية على الحكومة.

ويضاف الى عملية إضعاف السودان، ان الحكومة تأخرت أيضاً في ترميم علاقاتها العربية وقبلت الدخول الى المفاوضات بدون جبهة عربية متضامنة عملياً معها. ولا بد من القول أيضاً إن دولاً عربية أساسية ابتعدت عن هموم السودان ولم تكن مواقفها منسجمة مع موجبات التضامن العربي مع بلد يتعرض الى الاستنزاف والتآمر التقسيمي، خاصة وإن هذا التآمر يمثل تهديداً مباشراً لوحدة الأمن القومي العربي.

نحن كعرب نواجه الآن مشروع كارثة جديدة، بعد استعمار العراق أميركياً. فالولايات المتحدة التي تتعرّض لخسائر استراتيجية في العراق دماً ومالاً وخططاً سياسية، تعاند الوقائع حينما تفتح جبهة جديدة في السودان، لكن ما يشجّعها على مواصلة تدمير الكيانات الوطنية العربية لمصحلة مشروع الشرق الاوسط الكبير هو تراخي النظم العربية وانصرافها لشؤونها الخاصة بدون ادراك مخاطر الانعزالية القطرية التي لا تحمي كياناً ولا تحقق تنمية! فالكل مطلوب رأسه حسب التوقيت المناسب الذي يحدده البيت الابيض، لأن جوهر المخطط الامريكي هو تدمير وإعادة تشكيل وليس إصلاحاً أو ترميماً.

اننا نخاطب ما تبقى من ضمائر مسؤولين عرب، نخاطب النخب النضالية في الأمة لأن تتحرك بكل وسائل التضامن مع السودان، فالوقت لا يسمح بمحاسبة حكومة السودان ولا يسمح الوقت بالانتظار والرهان على الزمن.

فالسودان بلد عربي يتعرض للتدمير الانفصالي، بلد عربي يتعرض لالغاء هويته العربية الاسلامية، بلد يتعرّض "للصوملة" والفوضى والانحلال. ان السودان الذي شكل تاريخياً الإطلالة العربية على افريقيا، السودان الذي تحرر من الاستعمار البريطاني، السودان الذي يضم خيرة العرب المؤمنين والمثقفين، يتعرض للتقسيم العرقي والمذهبي والطائفي بخناجر الصهاينة والمستعمرين.

ان كل عربي حرّ الضمير، ملتزم بالدفاع عن كيان الامة، لا بد ان ينخرط بشكل أو بآخر في عملية الدفاع عن حرية ووحدة وعروبة السودان.

نداء مخلص نوجّهه الى الأمة: ناصروا السودان وتضامنوا معه وساعدوه مادياً ومعنوياً، ليتغلّب على كل مخططات التقسيم والهيمنة الاستعمارية.
__________________
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م