مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 27-02-2007, 05:58 AM
الصديق11 الصديق11 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2007
المشاركات: 199
Arrow اختراق امني وراء محاولة لاغتيال عبد المهدي بتفجير وزارة البلديات

اختراق امني وراء محاولة لاغتيال عبد المهدي بتفجير وزارة البلديات
اوقعت عشرات القتلي والجرحي انباء متضاربة حول مرض الطالباني .
40 ألف عراقي يهاجرون لسورية شهريا


عبد المهدي


نقل نائب رئيس الجمهورية العراقية عادل عبد المهدي امس إلي المستشفي لعلاجه من جروح وصفت بـ الطفيفة اصيب بها في الإنفجار
الذي وقع داخل بناية وزارة البلديات والاشغال غربي بغداد صباح امس. وكانت مصادر الشرطة قد اكدت قبل ذلك ان عبد المهدي لم يصب بسوء.
وقالت مصادر من الشرطة العراقية ان نائب الرئيس العراقي عادل عبد المهدي كان بعيدا بضعة امتار عن موقع الانفجار الذي حدث في وزارة البلديات
ما ادي الي اصابته بجروح فيما قتل عشرة اشخاص واصابة 37 اخرين في الحادث الذي اتهمت
به الحكومة اطرافا من قوات الامن في الوزارة
شاركت في تنفيذ العملية بزرع قنبلة في السقف الثاني لقاعة الاحتفالات التي كان فيها عبد المهدي ووزير البلديات ومسؤولون في الوزارة.
وقال النائب الشيعي سامي العسكري ان محاولة اغتيال عبد المهدي تشير الي حدوث خرق امني ، وهو ما رجحته مصادر امنية استغربت
من قدرة المهاجمين علي الوصول لقاعة اجتماع يحضره نائب رئيس الجمهورية.
من جهتها قالت مصادر امنية اخري ان الحادث وقع نتيجة قذف قنبلة هاون علي مقر الاحتفال لكن مصادر من الشرطة نفت ذلك مؤكدة
ان الحادث لو كان من خلال قنبلة هاون لما حدث هذا العدد الكبير من القتلي والجرحي في القاعة حيث اصيب اكثر من 30 شخصا بينهم
وزير البلديات رياض غريب ومسؤولون وموظفون في الوزارة.
وقالت مصادر الشرطة العراقية إن إلانفجار وقع داخل مبني وزارة البلديات والأشغال العامة في
حي المنصور غربي بغداد،
بينما كان نائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي يحضر احتفالا تقيمه الوزارة لتكريم موظفين مبدعين وأن عبد المهدي وبصحبته
وزير البلديات رياض غريب كانا قد دخلا القاعة توا عندما وقع الإنفجار الذي تتضارب الانباء حول أسبابه حتي الآن.
وكان قد قال مسؤول من وزارة البلديات، طلب عدم ذكر اسمه، انه شاهد أربع جثث لقتلي نتيجة الإنفجار، وان عبد المهدي والوزير لم يصابا بسوء .
لكن جهات قالت انه والوزير اصيبا بجروح طفيفة، لكن أنباء من مصادر عراقية قالت ان الانفجار الذي استهدف وزارة البلديات والأشغال العامة
الاثنين والتي كان يزورها عادل عبد المهدي ربما كان سببه انتحاري بحزام ناسف، ولم يكن سببه سقوط قذيفة هاون علي قاعة الاجتماعات فيها.
وتذكر الانباء بأن ضجة وصرخة قوية سبقت الانفجار مما جعل البعض يظن بأن انتحاريا بحزام ناسف قد فجر نفسه خاصة بعد ان حدثت حركة
مفاجئة وسط الحضور، وقالت تلك الانباء ان عدد القتلي قد ارتفع الي عشرة أما الجرحي فبلغ عددهم 37 جريحا من بينهم وزير البلديات نفسه رياض غريب .
وعلي صعيد اخر أفاد مصدر في وزارة المهجرين والمهاجرين العراقية بأن نحو 96 ألف عائلة عراقية تم ترحيلها قسرا في المدن العراقية
منذ أحداث تفجير مرقد الامامين علي الهادي والحسن العسكري في سامراء في شباط (فبراير)
من العام الماضي وحتي الآن.
وقال المصدر إن هذه الحصيلة مسجلة لدي أقسام الوزارة في المدن العراقية وغالبيتها في بغداد .
والي ذلك تواترت انباء متضاربة
حول صحة الرئيس العراقي جلال طالباني، اذ نفي مساعدوه انه خضع لعملية قسطرة في القلب، بينما اشارت انباء اخري الي انه سيبقي
داخل غرفة العناية المركزة لعدة ايام في المستشفي بعمان.
وعلي صعيد آخر تواصلت اعمال العنف في العراق امس، اذ ادي انفجار في محافظة الانبار استهدف مركزا للشرطة الي مقتل 14 شخصا.
وعلي صعيد متصل أكد المصدر أن إحصاءات رسمية في وزارة الهجرة والمهجرين تفيد أن نحو
40 ألف عراقي يفدون إلي سورية شهرياً..
وأن العدد الإجمالي لهؤلاء اللاجئين العراقيين وصل إلي مليون ونصف مليون يتركزون في محافظات ريف دمشق ودمشق، وحلب، واللاذقية ودير الزور.
واضاف ان نحو 75 ألف طالب عراقي يدرسون في المدارس السورية ما حمل القطاع التعليمي الحكومي أعباء مضاعفة..
حيث زاد عدد الطلاب في الصف الواحد عن المعدل المثالي وزاد العبء علي كل الطاقم التعليمي والطلب علي المطبوعات المدرسية.
كما زاد الطلب علي المحروقات المدعومـــة مثل المازوت المستخدم لأغراض التدفئة بنسبة 17
في المئة.. وزاد الطلب علي الخبز المدعوم
بنسبة 15 في المئة، وتضاعفت أسعار المواد الغذائية بنسبة 300 في المئة، وارتفعت أسعار إيجارات الوحدات العقارية بنسبة 600 في المئة.

الصديق11
__________________

 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م