إن صدق هذا الخبر ..
فقد صدق الأمير نايف حين قال أنه وبصفته مسؤول أمني منذ مايزيد عن العشرين عاماً يستبعد تماماً أن يكون وراء الأعمال الإرهابية في الحادي عشر أيلول هم أعضاء القاعدة في أفغانستان ... قالها في مؤتمر صحفي في أحد دول الخليج منذ عام ونصف تقريباً
معللاً أن القوات في طالبان لاتملك الكفاءة الازمة لمثل هذا العمليات .. وأذكر أنه تعرض بعدها لهجوم إعلامي صهيوني في الولايات المتحدة مؤكدة أنه كان يتهم اليهود بالتورط في هذه العمليات الإرهابية ..