الأعضاء الأعزاء،
بعد الإطاحة بسيد الحوار من كرسيه، نوجه إليه السهام بحرية (بدون زعل). بعد التصويت نرجو منكم تناوله بكل صراحة و توجيه نقد بناء لجوانب الحوار من حيث: الأسئلة، الأجوبة، رئيس الجلسة، جو الحوار وأي شيء ترون أن الحوار افتقده، وذلك ببضع عبارات. – المطلوب النقد وليس المدح والثناء.. ولن ننسى أن هذه الزاوية بعيدة عن مقص الرقابة.
فمن يمتلك الجرأة والرغبة في أن نتعلم معا عدم المجاملة الفارغة والحوار الجاد فليبدأ بالتشريح و(الشرشحة الأدبية). وهكذا يفترض أن نعامل حكامنا بعد نهابة كل ولاية و قبل تجديد البيعة أو مبايعة جديد. لكن حكامنا تبدأ ولا يتهم ولا تنتهي. لذلك سننتقدهم بشخص معالي طويل العمر الذي اخترناه سيدا لكرسي الخيمة السياسية.
إن لم تمتلك الجرأة لانتقاد حاكم قريتك، فالآن هو أمامك بشخص أمير الكرسي. صب جام غضبك على هذا الحاكم المتحكم...!
سيد الكرسي يتصف بأنه:
1- محاور تقليدي متكلف، هامشي لم يأت بجديد
2- محاور محنك، جرئ حتى التهور، مصداقية مطلقة، فضائح ناقمة
3- خجول، يحاول إرضاء كل الأطراف محاور ساذج، متزلم
4- يصلح لأن يقوده بعير الأمير.
5- يصلح لأن يقود الأمير وبعيره.
6- محاور عقلاني، غير متهور، يزن كل كلمة، دبلوماسي.
7- يحترم الرأي الآخر وله رأيه الخاص.
8- يحاول احتواء الرأي الآخر، يسعى لتوحيد وجهات النظر.
9- الحوار معه مضيعة للوقت.
10- سنسعد بمحاورته ثانية.
__________________
متى كانت الهزيمة نكسة والخيانة وجهة نظر...!
Les loups ne se mangent pas entre eux
حكومات وأنظمة عربية عديدة أعادت للمرأة جزء من حقوقها وسمحوا لها بالتصويت. أي تَنتخب ولا تُنتخب. الشيء الوحيد الممنوع هو أن تكون المرأة ثاضي (قاضية - لا).
يعني أحمد ربك والأمور كلها بخير..!
__________________
متى كانت الهزيمة نكسة والخيانة وجهة نظر...!
Les loups ne se mangent pas entre eux