أخي الكريم / دايم العلو
أدام الله عزه وفضله عليك
والله العلي العظيم إنني أقرأ هذيان صاحبنا وأبتسم
فقد شعرت أنه حينما يكتب ردوده هنا يرتجف
لأنه لا يدري ماذا سيكون عليه الأمر بعد ذلك
فتراه يصعد إلى عنان السماء ، ثم يهوي بعد ذلك إلى الأرض السابعه
وبين ( حانا ومانا ) يستمر صعودا وهبوطا
ولا أستغرب منه ذلك ، فديدن الخوارج هو هذا .. لأنهم لا يجدون غيره
وما كاهنهم الأكبر مجاهد الجحور والأشرطة إلا مثال يحتذون به
وأنت أيها الهلا لي
سأكرر القول مرّة أخرى
إقتباس:
فهوّن عليك يا هلالي
فإن مع إشتداد الألم يزداد الصراخ والعويل والنحيب
وما أراك إلا قد فعلت
|
وثق بأن سعادتي تزداد حين أقرأ ردودك
لأنها تُظهر أنك خواء من الداخل ... كما هو الحال عندك من الخارج
تحياتي