مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الإسلامي > الخيمة الإسلامية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 09-06-2007, 02:12 PM
الشيخ عادل الشيخ عادل غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 158
إفتراضي انتوا عارفين ليه الولد قد البنت مرتين؟



اخوانى واخواتى والله انى احبكم فى الله

اليوم اكمل معكم وارجوا من الله ان يعيننى على ذلك موضوع لازم كلنا نفهمه كويس

وهو ليه للذكر مثل حظ الانثيين؟

وعشان الموضوع طويل شويع سوف اقسمه على مرتين اتفقنا


بعض الناس يتساءل: لماذا يأخذ الرجل ضعف المرأة في الميراث؟

ولماذا شهادة الرجل بشهادة امرأتين؟
أليس هذا تمييزاً للرجل على المرأة؟
هذه القضية أخذت ومازالت تأخذ جدلاً كبيراً، والذي يجادل فيها كما قلنا هم من غير المؤمنين ..

هم الذي يملأون الدنيا بالأكاذيب عن الإسلام، وعن المرأة في الإسلام .. وكيف تعامل المرأة المسلمة وغير ذلك من الافتراءات والأكاذيب المختلفة التي يشيعونها بهدف الطعن في الإسلام.

يقول الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز: [{يُوصِيكُمُ اللّهُ فِي أَوْلاَدِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ .. "11"} (سورة النساء)]
ويقول تبارك وتعالى في محكم التنزيل: [{وَإِن كَانُواْ إِخْوَةً رِّجَالاً وَنِسَاء فَلِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ يُبَيِّنُ اللّهُ لَكُمْ أَن تَضِلُّواْ وَاللّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ "176"}
(سورة النساء)]
ونحن لن نتحدث عن تلك الأنظمة غير الإسلامية التي تحرم المرأة من الميراث أو تعطي الميراث للأخ الأكبر وحده .. إلى غير ذلك .. لأننا لسنا محتاجين لأن نستعرض كل هذا.

فالله سبحانه وتعالى هو الذي خلق، وهو جل جلاله الذي حكم، ونحن كمؤمنين نطيع ما أمر به الله.


إن علة الطاعة ليست في الأمر، ولكن في الآمر به، فمادام الله قد قال فقد لزم. فهو تبارك وتعالى المطاع في كل أمر،
والله سبحانه وتعالى يقول في كتابه العزيز: [{وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا "36"} (سورة الأحزاب)]

وحول هذا الموضوع نذكر بتوفيق الله ما أفاء الله علينا في معنى الآية الكريمة: [{لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ .. "11"} (سورة النساء)]

المرأة تعيش حياتها كلها في كنف رجل مكفولة منه، مسئول هو عنها، فإن كانت فتاة، فالذي ينفق عليها هو والدها، وإذا فقدت والدها أنفق عليها أخوها، أو عمها أو خالها، ولذلك فهي مكفولة من رجل دائما.

فإذا تزوجت فهي مسئولة من زوجها هو الذي ينفق عليها، ويوفر لها مقومات حياتها، وعلى أسوأ الأحوال فهي مسئولة عن نفسها فقط، وهي ليست مسئولة شرعاً أن تنفق على إنسان آخر مهما كانت درجة قرابته.
لكن الرجل له وضع مختلف، إنه مسئول عن غيره، فهو مسئول شرعاً عن أمه وإخوته، وعندما يتزوج يصبح مسئولاً عن زوجته ..
أما المرأة فيعولها وليها قبل أن تتزوج، ويعولها زوجها بعد الزواج ثم يعولها أولادها بعد ذلك.


ولنفرض أن الأب يملك ستة أفدنه، وليس له سوى ابن وابنة .. الابن يحصل على أربعة أفدنه .. والابنة تأخذ فدانين .. في أقسى الظروف الابنة قد تضطر أن تعول نفسها فقط .. ويكفيها الفدانان، وعندما تتزوج يعولها زوجها وتوفر الفدانين لما قد تحتاجه زيادة عما ينفق عليها زوجها. أما الابن الذي أخذ أربعة أفدنه، فسيتزوج امرأة ويعولها، وتصبح الأفدنه الأربعة، لتوفير الحياة لاثنين وليست لفرد واحد. فمن عنده أكثر من الآخر؟ المرأة طبعاً .. لأنها غير مسئولة عن أن تعول أحدا.

وإذا أخذنا المسألة بالمتقابلات .. أقول لك مثلا: أنا عندي بنت وولد، وأنت عندك بنت وولد، كل من الابنتين أخذت ثلث الميراث، وكل من الولدين أخذ ثلثي الميراث. ابنتي تزوجت ابنك .. وابنتك تزوجت ابني .. يصبح لكل عائلة ميراث كامل، وتكون المسألة قد تساوت ..

الله سبحانه وتعالى حينما خلق الحياة وخلق الإنسان ووضع له منهجاً ليعيش به، وهذا المنهج أنزله الله من السماء ليعطي للإنسان الحياة الآمنة الكريمة على الأرض.
فقال سبحانه: افعل كذا ولا تفعل كذا ليقي المجتمع البشري من شرور سيعانيها لو تركت المسائل لشهوات الناس وظلمهم، والدين لا يتدخل فيما ليس فيه هوى النفس، إنما يتركه للإنسان.
التجارب التي تجري في المعمل على المادة،
إنك لن تجد خلافاً بين البشر أبداً في هذا العلم .. لن تجد كيمياء فرنسية .. وكيمياء أمريكية .. أو كهرباء سوفيتية وكهرباء إنجليزية .. بل العلم واحد تنقله الدنيا عن بعضها البعض، بل وتسرقه من بعضها البعض، وتتنافس الدول على اختطاف العلماء، وإغرائهم ليعملوا في خدمتها.

والقرآن الكريم يعطينا مجال العلم البشري .. في آيتين اثنتين من آياته ..

فيقول الله سبحانه وتعالى: [{أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاء مَاء فَأَخْرَجْنَا بِهِ ثَمَرَاتٍ مُّخْتَلِفًا أَلْوَانُهَا وَمِنَ الْجِبَالِ جُدَدٌ بِيضٌ وَحُمْرٌ مُّخْتَلِفٌ أَلْوَانُهَا وَغَرَابِيبُ سُودٌ "27"
وَمِنَ النَّاسِ وَالدَّوَابِّ وَالْأَنْعَامِ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ كَذَلِكَ إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاء إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ "28"} (سورة فاطر)]

الله سبحانه وتعالى حدد لنا أنه ينزل من السماء ماء ليخرج به الثمر. هذا هو علم النبات باختلاف ألوانه. وكل ما يتعلق به، سواء كان من ألوان الثمر التي تنبت باختلاف أنواعها، أو البذرة وانتقائها، والأبحاث التي تتم لتحسينها، أو الآفات التي تصيب الزرع، وكيفية الوقاية منها أو المخصبات التي تستخدم لزيادة المحصول أو ما يستخدم فيه الثمر، سواء كان يؤكل أو يعصر أو يستخرج منه الدواء أو يكون صالحاً كعلف للماشية. وغير ذلك من كل استخدامات النبات، سواء كان لتنقية البيئة من التلوث .. أو الرائحة العطرة التي يمكن أن تستخرج منه، أو للجمال والزينة، أو لكل ما يعطي النبات للحياة من فوائد علمية تفيد الإنسان في حياته. ولعلنا نشهد ثورة عالمية في استخدام المواد الطبيعية لعلاج الأمراض، والبعد عن الكيماويات التي ثبت أنها تصيب الجسد البشري بأضرار أكثر من النفع. ولقد تقدمت أبحاث النبات الآن لدرجة كبيرة، وكشف الله جل جلاله لخلقه أسراراً كثيرة، للدور الذي يمكن أن يؤديه النبات في حياة الإنسان. فوجد أن هناك نباتاً رائحته تطرد الحشرات، وهو يستخدم الآن كمبيد حشري ونبات رائحته تجذب الحشرات، وهو يستخدم الآن في جذب الحشرات إلى الأماكن التي يراد جذبها إليها. ونبات له فوائد طبية كبيرة بالنسبة لعلاج الكثير من أمراض البشر. إن العلاج بالأدوية المستخلصة من مواد طبيعية .. أصبح الآن هو السائد في الدول المتقدمة. لقد ثبت أن أنقى أنواع الأنسولين وأكثرها فاعلية بالنسبة لمرض السكر، هو الأنسولين البشري، ومجالات كثيرة يعرفها أولئك المتخصصون في هذه العلوم. نقول: إن هذه الأبحاث لا يتدخل فيها الدين ليضع فيها منهجاً، لأنها تحكم نفسها، لأنها تجارب تشاهد في المعمل، وليس مع العين أين. ثم تمضي الآية الكريمة: [{أَلْوَانُهَا وَمِنَ الْجِبَالِ جُدَدٌ بِيضٌ وَحُمْرٌ مُّخْتَلِفٌ أَلْوَانُهَا وَغَرَابِيبُ سُودٌ "27"} (سورة فاطر)]
وهذه إشارة إلى ما تحتويه الأرض من كنوز .. سواء كان في الجبال التي تعطيها المعادن الموجودة فيها ألوانها، فتجد الجبال التي تحوي الحديد لونها أسود، وتجد الجبال التي تحوي المعادن الأخرى يكسبها المعدن اللون الذي تبدو به، وكذلك ما يحتويه باطن الأرض ..
مصداقاً لقوله سبحانه وتعالى: [{مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَمَا تَحْتَ الثَّرَى "6"} (سورة طه)]
فللإنسان أن يبحث كما يشاء ..
في الجبال وباطن الأرض، ويكتشف من الكنوز التي خلقها الله سبحانه وتعالى ما يستطيع، وهناك دول الآن من أغنى دول العالم كدول البترول مثلا تعيش على ما تحت الثرى لا ما فوقه، وللإنسان أن يأخذ من المعادن التي خلقها الله سبحانه وتعالى له في الجبال وفي باطن الأرض ما يجعله يستخدمها في صناعاته المختلفة.
ثم يقول الحق سبحانه وتعالى: [{وَمِنَ النَّاسِ وَالدَّوَابِّ وَالْأَنْعَامِ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ كَذَلِكَ إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاء .. "28"} (سورة فاطر)]

وهم الذين يدرسون كل ما يتعلق بالإنسان وكل ما يصيبه من أمراض .. من حيث دراسة خلايا جسده وبيئته إلى غير ذلك .. وكذلك الدواب والأنعام بكل أنواعها. والدواب هو كل ما يدب على هذه الأرض، هذه أيضاً مجال العلم البشري يكتشف فيها مكونات الدم وما تفعله الميكروبات والجرائم، وعلم البيئة وغير ذلك من العلوم.
ولذلك يقول الله سبحانه وتعالى: [{إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاء .. "28"} (سورة فاطر)]
أي:
أن العلماء كلما زادت دراستهم لهذه الأشياء، أحسوا بعظمة الله في خلقه، وجليل قدرته فيما صنع، فزادت خشيتهم له؛ لأنهم أحسوا بعظيم القدرة وجلال الخلق. إن الدين يتدخل لينظم حركة الحياة فيما يخضع لأهواء الناس .. وفي التقنين البشري الذي يحاول كل إنسان أن يتمه ليحصل منه على اكبر فائدة. فإذا أخذنا النظريات السياسية مثلاً أو النظريات الاقتصادية أو القوانين التي تخضع لهوى النفس، نجد أن كل من يضع هذه القوانين .. إنما يحاول أن يحصل على اكبر فائدة شخصية، دون النظر إلى العدالة أو حقوق الناس. إننا نجد مثلاً قوانين الدول الرأسمالية تعطي اكبر الميزات لأصحاب رأس المال، وأقلها لغيرهم .. كذلك القوانين في الدول الشيوعية، تعطي الميزات كلها لأعضاء اللجنة المركزية ولا شيء لغيرهم! عندما يكون هناك هوى، وعندما يتدخل هذا الهوى في تقنين الأحكام لمصلحة فئة على حساب أخرى، هنا يتدخل منهج السماء ..

لأن الله سبحانه وتعالى رب الجميع .. [{مَا اتَّخَذَ صَاحِبَةً وَلَا وَلَدًا "3"} (سورة الجن)]

وهو جل جلاله لا يطمع فيما بين أيدينا .. لأن عنده سبحانه كنوز السماوات والأرض، وهو المعطي بدون حساب. إذن: فالله سبحانه وتعالى حين يقنن للبشر، إنما يعطي كل ذي حق حقه دون ميل أو تمييز.

فإذا قال الحق تبارك وتعالى: [{لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ .. "11"} (سورة النساء)]

فيجب أن نعلم أن هذا الحكم عادل لم يقصد به تفضيل جنس على آخر،

وفاصل لنتواصل


وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد واّله وصحبه أجمعين

اللهم إنا نتوسل إليك بك ونقسم عليك بذاتك

أن ترحم وتغفروتفرج كرب معدها وقارئها ومرسلها وناشرها
وآبائهم وأمهاتهم وأن ترزقنا صحبة النبى فى الجنة ولا تجعل منا
طالب حاجه الآ أعطيته أياها فأنك ولى ذلك والقادر عليه وصلى
اللهم وسلم على حبيبك ونبيك محمد
أمين....



نستودعكم الله الذى لا تضيع ودائعه
لا تنسونا بدعوة بظهر الغيب


اخوكم الشيخ عادل
__________________
ان غـــاب اسمـــــى عــن البـــــــــــال

ودفن جســـــــــدى تحت الرمـــــــــــال


فهذا اسمــــــــــــــــــــــــــــــى لا يزال

الشيــــــــخ عادل مامـــــــــــــــــــون
  #2  
قديم 10-06-2007, 04:20 AM
يتيم الشعر يتيم الشعر غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2001
الإقامة: وأينما ذُكر اسم الله في بلدٍ عدَدْتُ أرجاءه من لُبِّ أوطاني
المشاركات: 5,873
إرسال رسالة عبر MSN إلى يتيم الشعر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى يتيم الشعر
إفتراضي

جزاك الله خيراً لكن شرحك لم يكن مقنعاً

وأحد الأسباب لقولي ذلك هو أنه هناك حالات ترث فيها الأنثى أكثر من الرجل
__________________
معين بن محمد
  #3  
قديم 10-06-2007, 08:43 AM
الشيخ عادل الشيخ عادل غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 158
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة يتيم الشعر
جزاك الله خيراً لكن شرحك لم يكن مقنعاً

وأحد الأسباب لقولي ذلك هو أنه هناك حالات ترث فيها الأنثى أكثر من الرجل

اشكرك اخى ولكن انا بتكلم على القانون الربانى وليس قانون البشر

مثلا لو انت اخترعت اله ووضعت لها منهج وكتالوج وجه واحد غير فى طريقه استخدامها سوف يحصل لها مشاكل ؟
__________________
ان غـــاب اسمـــــى عــن البـــــــــــال

ودفن جســـــــــدى تحت الرمـــــــــــال


فهذا اسمــــــــــــــــــــــــــــــى لا يزال

الشيــــــــخ عادل مامـــــــــــــــــــون
  #4  
قديم 10-06-2007, 10:03 AM
يتيم الشعر يتيم الشعر غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2001
الإقامة: وأينما ذُكر اسم الله في بلدٍ عدَدْتُ أرجاءه من لُبِّ أوطاني
المشاركات: 5,873
إرسال رسالة عبر MSN إلى يتيم الشعر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى يتيم الشعر
إفتراضي

أشكرك أخي عادل

وحاشا ألا أقتنع أو أرضى وأسلم بأمر الله عز وجل ، إنما كان مقصودي من كلامي هو تعليلك بارك الله فيك - من وجهة نظري - لم يكن موفقاً ومقنعاً وجزيت كل خير ..
__________________
معين بن محمد
  #5  
قديم 14-06-2007, 12:06 AM
النسري النسري غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 2,917
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
Smile

ما شاء الله عليك شيخنا الكريم عادل ...

شرحت الموضوع ببساطة ووضوح ...

جزاك الله خيراً أخي الفاضل ...
__________________

 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م