مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الإسلامي > الخيمة الإسلامية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 30-11-2004, 12:58 AM
الطريق المستقيم الطريق المستقيم غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2004
المشاركات: 23
إفتراضي شرم الشيخ وشرم الأمة

بسم الله الرحمن الرحيم
هجمة أمريكا السياسية في شرم الشيخ
تتمة لهجمتها العسكرية الوحشية في الفلوجة
في خضم اقتراف أميركا جريمتها الوحشية في الفلوجة، ومن خلال تدمير أمريكا البيوت على ساكنيها، وتدنيسها المساجد، وقتل المصلين، والإجهاز على الجرحى، وبعد ولوغها في الدماء الزكية التي سفكتها من الشيوخ والنساء والأطفال، والتي لا زالت أيدي أمريكا ملطخة بها،
من خلال ذلك كله، توجهت أمريكا في هجمة أخرى إلى شرم الشيخ، ولكنها سياسية هذه المرة، لتحقيق مباركة دولية وإقليمية لمجازرها في العراق، ولإسناد تابعها الذليل علاوي في حكم العراق، ولجعل بوش أمريكا يتربع هناك على شرعية دولية ينطلق من خلالها يمنةً ويسرةً نحو بسط مشروعه، مشروع الشرق الأوسط الكبير في جنبات المنطقة.
لقد حشدت أمريكا في شرم الشيخ أصدقاءها وعملاءها بل ومن كانوا محسوبين من أشباه أعدائها في أزمة العراق، حشدتهم في صف طويل تقف هي على رأسه، لتركيز نفوذها في العراق باسم المجتمع الدولي ولتمهيد السبيل أمام مسرحية الانتخابات التي تزمع تنفيذ أدوارها في بداية العام القادم.
لقد توافدت إلى شرم الشيخ: دول الجوار العراقي (الأردن وسوريا وتركيا وإيران والكويت والسعودية، والرؤساء الحالي والسابق والمقبل للقمة العربية - أي تونس والبحرين والجزائر -، ومصر البلد المضيف)، ثم الدول الصناعية الثماني: (أمريكا، روسيا، بريطانيا، فرنسا، ألمانيا، إيطاليا، اليابان، كندا)، والصين العضو الخامس الدائم في مجلس الأمن، وهولندا الرئيس الحالي للاتحاد الأوروبي، ثم ماليزيا الرئيس الحالي لمنظمة المؤتمر الإسلامي. وكذلك الأمين العام للأمم المتحدة، والأمين العام للجامعة العربية، وعدد آخر من الممثلين غيرهم والملحقين.
وهكذا تقاطرت فوق عشرين دولةً وأتباعها على شرم الشيخ في يومي 23،22/11/2004م. وعلى الرغم من كون البيان الختامي جاهزاً قبل انعقاد المؤتمر، إلا أنهم أكملوا اجتماعاتهم (البروتوكولية) وتناقشوا، واستمعوا أصوات بعضهم، ومن الدول مَنْ قدمت أوراقاً ثم طوتها، ولكنهم من بعد وقَّعوا البيان العتيد، ومن ثمَّ انفض المؤتمر وتجهزوا للرحيل.
لقـد حقـقـت الولايـات المتحـدة من المؤتمـر عدة أهداف (نظيفة) دون خسائر، وهي أهداف وضعتها للمؤتمر قبل انعقاده: إقرار احتلالها للعراق، ومباركة جرائمها في الفلوجة باسـم مكافحـة الإرهـاب، ثم إضفاء الشرعية على الحكم المصمم أمريكياً في العراق بتسهيل عقد الانتخابات فيه.
لقد كان هذا متوَّقعاً بناءً على منطلقات وواقع الدول المشتركة فيه:
أما دول الجوار، فهي، لا تقدم ولا تؤخر في القرار، ولا يهمها من الأمر شيء إلا أن تبقى قوائم كراسيّها دونما كسر، ولذلك كانت هينةً لينةً فوق ما يجب، فسارعت تجتمع لإعلان موافقتها على البيان الختامي حتى قبل انتهاء مدة انعقاد المؤتمر (بروتوكولياً)، بل إنها وافقت على أبعد مما جاء في البيان، فقد أقرت اجتماعاً أمنياً في طهران في الثلاثين من الشهر الحالي لوزراء داخلية دول الجوار هذه، لضبط تسرب (الأجانب) من الحدود إلى العراق تناغماً مع (هرطقة) أمريكا بأن الذي يقاومها في العراق، تلك المقاومة الشرسة البطولية، ليس أهل العراق بل ذلك النـزر اليسير الذي يتسرب من خارج الحدود!
وأما أصدقاء أمريكا في أوروبا واليابان فمصالحهم تدور مع مصالح أمريكا رغباً ورهباً، ولا يجدون ضيراً في أن يؤيدوا استقرار أمريكا في العراق فهم يرون أن في خير أمريكا خيراً لهم!
أما بريطانيا فهي لاعب على الحبلين لا يُخشى منها معارضة علنية لأمريكا، وهي كذلك شريكتها في جرائم سفك الدم الزكي في العراق، ثم إن كيدها السياسي والعسكري، حيث استطاعت، للإسلام والمسلمين أمر معلوم من السياسة بالضرورة.
وأما من كانوا محسوبين شبه أعداء لأمريكا في أزمة العراق، فرنسا وألمانيا وإلى حد ما بلجيكا ثم إسبانيا الآن فهم بزعامة فرنسا دول رأسمالية تقبل بالحل الوسط ما دامت لا تستطيع تحقيق ما تريد، لذلك فإنها وبخاصة فرنسا التي كانت تنادي وتصر على وضع جدول زمني لانسحاب أمريكا من العراق، تراجعت عن إصرارها واكتفت بجملة لا تغير شيئاً: لا يمكن أن يمتد بقاء القوات المتعددة الجنسيات (الأمريكية) إلى ما لا نهاية! وعادت توافق على صيغة أشبه بصيغة القرار الدولي 1546 الذي وضع أمداً مطاطاً لسحب القوات الأمريكية (متعددة الجنسيات) في نهاية عام 2005 بشرط! طلب الحكومة العراقية ذلك، أي أنه أبقى الحسم في سحب القوات وإنهاء الاحتلال العسكري بيد الحكم في العراق أي بيد أمريكا. وكان خاتمة موقف فرنسا أن صرح وزير خارجيتها بضرورة عمل صفحة جديدة!
وأما روسيا فقد سبقت الأولين والآخرين، فقد صرح (بوتين) قبل الانتخابات الأمريكية مؤيداً بوش وسياسته وآملاً له النجاح. ومن كانت تلك مواقفه فلا يشترط جدولاً زمنياً للانسحاب.
وأما الصين فأرادت أمريكا من إحضارها للمؤتمر أن تقدم للصين خدمةً معنويةً بأنها من الدول ذات الشأن في القضايا الدولية لتسدد الصين هذه الخدمة بضغوط (ذات شأن) على كوريا الشمالية، والصين لا شك تدرك ذلك، فلم يكن يتوقع منها والأمر كذلك أن تصر على جدول زمني لانسحاب أمريكا.
وأما المنظمات الدولية والإقليمية باختلاف مسمياتها فليس أكثر من ديكور غير جميل وضع في أروقة المؤتمر.
وهكذا جاء مؤتمر شرم الشيخ مؤتمراً أمريكياً لا يعدو كونه هجمةً سياسيةً أمريكيةً متممةً لهجمة أمريكا العسكرية الوحشية في الفلوجة.
أيها المسلمون: ليس غريباً أن تحشد أمريكا كل آلتها العسكرية، وأن تجمع كل كيدها السياسي، وأن تقترف كل الجرائم الوحشية، وأن تنبذ كل قيمة خلقية أو إنسانية، وأن تقتل الأسرى وتجهز على الجرحى، وتعذب المعتقلين تعذيباً تنأى عن فعله الوحوش،
ليس غريباً ذلك كله، فأمريكا تقتفي أثر الصليبيين في جرائمهم الوحشية ضد الإسلام والمسلمين، وهي اليوم تعيد صورة أولئك بالأمس وتزيد عليهم فنوناً لَم يعرفوها وجرائم لَم يأتوها على عظم جرائم الصليبيين آنذاك.
وليس غريباً أن تراعي الدول الرأسمالية التي تختلف مع أمريكا، أن تراعي ما يقره مبدؤها من حل وسط، وأن تخفض قليلاً أو كثيراً من صوتها أمام أمريكا لتفوقها الدولي،
وكذلك ليس غريباً أن (تطرب) الصين لاعتبارها المعنوي من الدول ذات الوزن الدولي،
فكل ذلك تقره قيم ومفاهيم تلك الدول.
لكن الغريب الذي لا يصح السكوت عليه هو أن يهرول إلى شرم الشيخ حكام في بلاد المسلمين يباركون جريمة أمريكا الدموية في الفلوجة، ويقرون انتخاباتٍ زائفةً في ظل حراب الاحتلال الأمريكي، داعمين جاسوس المخابرات المركزية في العراق إياد علاوي للإضرار بالعراق وأهل العراق.
إن حكام البلاد الإسلامية الذين حضروا مؤتمر أمريكا في شرم الشيخ، وباركوا جرائم أمريكا في الفلوجة وغيرها من مدن العراق، وأقروا شرعية تابع أمريكا الذليل وانتخاباته في العراق، هؤلاء ضرر وضرار على الأمة، والضرر حكمه الإزالة، وإلا انتفخ وثقل وصعب، من بعدُ، زوالُه من مكانه.
إن الأمم الحية، والأمة الإسلامية على رأسها، لا تسمح للضرر أن ينتشر في جنباتها بل تجتثه في بداياته، فكيف يستمر هؤلاء حكاماً للمسلمين وهم يناصبون الأمة العداء جهاراً نهاراً، ويوالون أعداءها ولاءً مشهوداً، ويخونون الله ورسوله والمؤمنين؟!
أيها المسلمون، يا أهل القوة: إنكم قادرون على أن تقهروا أمريكا، وتحفظوا البلاد والعباد من براثن المستعمرين والعملاء. إنكم قادرون على أن تعيدوا العزة للأمة، والكرامة للحرائر، وأن تردوا للأطفال بسمتهم وللشيوخ قدرهم واعتبارهم.
إنكم لقادرون على كل ذلك: أن تنقذوا أمتكم بل والعالم أجمع من الظلم والظلام اللذين ضربتهما عليه الدول الكافرة المستعمرة بزعامة أمريكا. وطريق ذلك أن تقيموا دولة الإسلام، الخـلافة الراشدة، فتعود أمتكم خير أمة أخرجت للناس: أمةً واحدةً، ودولةً واحدةً، يقودها خليفة واحد يتقى به ويقاتل من ورائه، ويسود الخير ربوع العالم.
أيها المسلمون، يا أهل القوة: إن حزب التحرير قد عقد العزم، بإذن الله وعونه، أن يستمر في حركة متصاعدة متسنماً طريق
__________________
يجب أن يكون لديك هدف في الحياة
  #2  
قديم 30-11-2004, 02:57 AM
الهادئ الهادئ غير متصل
جهاد النفس الجهاد الأكبر
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2003
الإقامة: بلد الأزهر الشريف
المشاركات: 1,208
إفتراضي

إرحمونا من الخطب ضيعتونا بها و ما زلتم ....

نريد حل واحد سليم مدروس ذو خطوات واضحه قابلة للتطبيق فى ظل الواقع الحالي ....

أما و الله فتلك الخطب نسمعها و نراها من أيام عبد الناصر بزيها القومي ... فضاعت فلسطين و الجولان و سيناء و الآن من بن لادن بزيها الإسلامي - فضاعت أفغانستان و العارق ...

كلام X كلام X كلام X كلام Xكلام X كلام Xكلام X كلام Xكلام X كلام

و أراك يوم القيامة ..
  #3  
قديم 30-11-2004, 09:47 AM
فارس ترجل فارس ترجل غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
المشاركات: 563
إفتراضي

الهاديء

ليس لك ان تحمل على الكاتب يا اخي هكذا لمجرد انه عبر عن وجهة نظره


ثم انك تقول

نريد حل واحد سليم مدروس ذو خطوات واضحه قابلة للتطبيق فى ظل الواقع الحالي



طيب و ما هي الطريقة الممكنة لتقديم هذا الحل السليم المدروس دون الكلام للتعبير عنه





اخي العزيز الهاديء


دع عنك بن لادن فليس هو من ضيع العراق و افغانستان ، و من فعل ذلك معروفين


لا تخلط المسائل هكذا بجرة قلم و تظن اننا سذج و سنقتنع لمجرد انك تتكلم بلهجة فيها حرقة و غضب


الطريق المستقيم قال كلام هو عبارة عن تحليل لوضع قائم ، فاذا كان لديك ملاحظات في صلبه قلها، و إلا إمض مشكوراً



تحياتي
__________________
إن هذه الكلمات ينبغي لها أن تخاطب القلوب قبل العقول .. والقلوب تنفر من مثل هذا الكلام .. إنما الدعوة بالحكمة ، والأمر أعظم من انتصار شخصي ونظرة قاصرة !! الأمر أمر دين الله عز وجل .. فيجب على من انبرى لمناصرة المجاهدين أن يجعل هذا نصب عينيه لكي لا يضر الجهاد من حيث لا يشعر .. ولا تكفي النية الخالصة المتجرّدة إن لم تكن وفق منهج رباني سليم ..
وفقنا الله وإياكم لكل خير ، وجعلنا وإياكم من جنده ، وألهمنا التوفيق والسداد.
كتبه
حسين بن محمود
29 ربيع الأول 1425 هـ



اخوكم
فــــــــــارس تـــــــــــرجّلَ
  #4  
قديم 01-12-2004, 01:21 AM
الطريق المستقيم الطريق المستقيم غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2004
المشاركات: 23
إفتراضي بارك الله فيك

بارك الله فيك أخي فارس ترجل ودافع الله عنك كما دافعت عني ولا أريد أن أزيد على كلامك وإن كان لدي الكثير للرد على الأخ(غير) الهاديء.
الحل لمن يريد حلا هو العمل لاستنهاض الأمة وأهل المنعة والقوة خاصة منها لتطبيق شرع في كيان اسلامي واحد هو الخلافة التي بضياعها ضاع كل شيء فضاع تطبيق أحكام الإسلام في الحكم والسياسة الخارجية والداخلية والعسكرية والتعليم والاقتصاد والاجتماع والقضاء وكل شيء وضاع الجهاد الأصغر بعد ضياع الجهاد الأكبر!
  #5  
قديم 01-12-2004, 01:29 AM
الهادئ الهادئ غير متصل
جهاد النفس الجهاد الأكبر
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2003
الإقامة: بلد الأزهر الشريف
المشاركات: 1,208
إفتراضي

أخي الحبيب فارس ترجل

أولاً أنا لم أتحامل على أحد .... الطريق المستقيم كتب موضوعاً و أنا أظهرت وجهت نظرى فى موضوعه ... فهل هذا ممنوع ؟؟؟

تقول

طيب و ما هي الطريقة الممكنة لتقديم هذا الحل السليم المدروس دون الكلام للتعبير عنه

و أقول

ومن قال لك بأني أرفض كل الكلام ... أنا أرفض كلام الخطب الذى لا يشبع ولا يغني من جوع ... الكلام الذى سمعناه و نسمعه من قرون دون تحقيق أى فائدة إلا تلال من الخسائر و الضياع ...

الكلام الذى حول جميع هزائمنا إلى إنتصارات فكذبنا على أنفسنا و بتنا نصدق أكاذيبنا حتى أصبحنا سخرية العالم ...


و تقول

دع عنك بن لادن فليس هو من ضيع العراق و افغانستان ، و من فعل ذلك معروفين

و أقول

نعم ليس بن لادن من ضيع أفغانستان و العراق وحده فهو واحد من فريق يضم الحكام و الغرب و الشعوب ...

و تقول

الطريق المستقيم قال كلام هو عبارة عن تحليل لوضع قائم ، فاذا كان لديك ملاحظات في صلبه قلها، و إلا إمض مشكوراً

و أقول

أى تحليل هذا الذى تتكلم عنه ... الموضوع كله لا يتعدى خطبه حماسيه تقال كل يوم جمعه منذ 100 عام ...

و كلامي كان فى نص الخطبة ذاتها ....

يقول الطريق المستقيم ...


أيها المسلمون، يا أهل القوة: إنكم قادرون على أن تقهروا أمريكا، وتحفظوا البلاد والعباد من براثن المستعمرين والعملاء. إنكم قادرون على أن تعيدوا العزة للأمة، والكرامة للحرائر، وأن تردوا للأطفال بسمتهم وللشيوخ قدرهم واعتبارهم.
إنكم لقادرون على كل ذلك: أن تنقذوا أمتكم بل والعالم أجمع من الظلم والظلام اللذين ضربتهما عليه الدول الكافرة المستعمرة بزعامة أمريكا. وطريق ذلك أن تقيموا دولة الإسلام، الخـلافة الراشدة، فتعود أمتكم خير أمة أخرجت للناس: أمةً واحدةً، ودولةً واحدةً، يقودها خليفة واحد يتقى به ويقاتل من ورائه، ويسود الخير ربوع العالم.
أيها المسلمون، يا أهل القوة: إن حزب التحرير قد عقد العزم، بإذن الله وعونه، أن يستمر في حركة متصاعدة متسنماً طريق


و أتسائل : كيف ... كيف ... كيف ؟؟؟

هذا هو المطلوب ... فأين الطريقة ... أين المقادير ... ؟؟؟؟

هل متفجرات بن لادن هى التى ستصنع الخلافة الإسلاميه ؟؟؟

هل ستكون خلافة على طريقة أمير المؤمنيين الملا عمر ... ؟؟؟






منذ بدأت الحوار معكم و أنا أتمنى أن أجد شخصاً واحداً منكم قادر على أن يقدم خطه واحدة أو منهج واحد مدروس و قابل للتنفيذ للوصل إلى دولة الخلافة المنشودة ...

ولكن للأسف كل كلامكم خطب عن الحرائر و الشيوخ ولا يزيد الطين إلا بلة فأنتم تؤمنون بإبادة الحرائر و الشيوخ لحمايتهم و تحريرهم من المستعمر ...


فعجبـــاً لكم
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م