أخي أبا حسن
أتفق معك .
وليس لي اعتراض على النهضة الفكرية العقدية وأنها أساس الدولة. ولكن وكما علمنا رسول الله أن تكون الدولة من أهدافها. ألم يكن رسول الله يطلب النصرة لإقامة الدولة منذ أول سنوات البعثة.
ما أحسب قولك:" أن يكون السلوك النهضوي هو الأساس " إلا يتضمن هذا المعنى. فكلمة الأساس تتضمن أن يليه أعمدة وبناء.
والاعتراض هو على فكرة النهضة دون هدف أو غاية وبعبارة أخرى على الاستمرار في التأسيس دون نية للبناء عليه.أما الأساس فلا بناء بدونه.
ولك احترامي.
|