مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #21  
قديم 28-05-2007, 02:33 PM
redhadjemai redhadjemai غير متصل
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2006
الإقامة: أرض الله
المشاركات: 1,036
إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى redhadjemai
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة على رسلك



غفر الله لهم جميعا وتقبلهم في الشهداء


وأمد الله في عمر شيخ المجاهدين



الشيخ أسامة بن لادن


وهــــــــــــــــــــــــــداه
__________________
  #22  
قديم 28-05-2007, 02:38 PM
على رسلك على رسلك غير متصل
سـحـابة ظــــل
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2005
المشاركات: 6,053
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة redhadjemai
وهــــــــــــــــــــــــــداه


اللهم اهدنا أجمعين
__________________
  #23  
قديم 28-05-2007, 03:13 PM
bbc bbc غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: May 2007
المشاركات: 59
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة redhadjemai
السلام عليكم
أختي على رسلك/

من يسمون أنفسهم مجاهدين في بلاد المغرب العربي مثلا ...قد انضموا من فترة تحت لواء القاعدة الذي يقوده أسامة

فسؤال بسيط /

ما رأيك فيمن يقتل من قال لا إله إلا الله ؟
أتمنى إجابتك على قدر هذا السؤال فقط ..لنتابع

هذه شبهة مورثة عن المرجئة الأوائل، وهو احتجاجهم ببعض العمومات التي جاءت في أخبار ثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم، في أن من قال: ”لا إله إلا الله“ دخل الجنة، أو حرم ماله ودمه وكحديث أسامة بن زيد ”أقتلته بعد أن قالها..“ (وحديث البطاقة) ونحو ذلك..

أما الكلام على هذه الشبهة وإبطالها فهو عند أهل العلم من وجوه عدة.. من اهمها أن يتذكر الموحد أن الشرائع أنزلت بالتدريج، وهذا أمر معلوم لكل أحد..

يقول الإمام أبو عبيد القاسم بن سلام في كتاب الإيمان بعد أن ذكر قوله تعالى: (فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً) [النساء: 59]، وقال: وأَنّا رددنا الأمر إلى ما ابتعث الله عليه رسوله صلى الله عليه وسلم، وأنزل به كتابه، فوجدناه قد جعل بدء الإيمان شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأقام النبي صلى الله عليه وسلم بمكة بعد النبوة عشر سنين أو بضع عشر سنة يدعو إلى هذه الشهادة خاصة، وليس الإيمان المفترض على العباد يومئذ سواها، فمن أجاب إليها كان مؤمنا لا يلزمه اسم في الدين غيره، وليس يجب عليهم زكاة ولا صيام ولا غير ذلك من شرائع الدين.. فجعل الإقرار بالألسن وحدها هو الإيمان المفترض على الناس يومئذ، فكانوا على ذلك إقامتهم بمكة كلها، وبضعة عشر شهراً بالمدينة بعد الهجرة...

فلما أثـاب الناس إلى الإسلام وحسنت فيه رغبتهم زادهم الله في إيمانهم أن صرف الصلاة إلى الكعبة بعد أن كانت إلى بيت المقدس.. ثم خاطبهم وهم بالمدينة باسم الإيمان المتقدم لهم، في كل ما أمرهم به أو نهاهم عنه. وإنما سماهم بهذا الاسم بالإقرار وحده، إذ لم يكن هناك فرض غيره، فلما نزلت الشرائع بعد هذا وجبت عليهم وجوب الأول سواء. لا فرق بينهما، لأنهما جميعاً من عند الله وبأمره وبإيجابه، فلو أنهم عند تحول القبلة إلى الكعبة أبوا أن يصلوا إليها، وتمسكوا بذلك الإيمان الذي لزمهم اسمه والقبلة التي كانوا عليها، لم يكن ذلك مغنياً عنهم شيئاً، ولكان فيه نقض لإقرارهم.. فلما أجابوا الله ورسوله إلى قبول الصلاة كإجابتهم إلى الإقرار، صارا جميعاً معاً هما يومئذ الإيمان.. فلبثوا بذلك برهة من دهرهم، فلما أن داروا إلى الصلاة مسارعة، وانشرحت لها صدورهم، أنزل الله فرض الزكاة في إيمانهم إلى ما قبلها، فلو أنهم ممتنعون من الزكاة عند الإقرار وأعطوه ذلك بالألسنة. وأقاموا الصلاة غير أنهم ممتنعون من الزكاة كان ذلك مزيلاً لما قبله، وناقضاً للإقرار والصلاة..

كيف فهم الصحابة هذه المسألة?

جهاد أبي بكر الصديق رضي الله عنه ,, بالمهاجرين والأنصار على منع العرب الزكاة كجهاد رسول الله صلى الله عليه وسلم أهل الشرك سواء لا فرق بينهما في سفك الدماء وسبي الذرية واغتنام المال. فإنما كانوا مانعين لها غير جاحدين بها....


وعلى هذا فإنّ من دخل الإسلام بعد أن أكمل الله لنا الدين، وأقر بـ(لا إله إلا الله) فبرئ من كل شرك وطاغوت، فإن دمه وماله يعصم بذلك، ثم يؤمر بشرائع الإسلام الواجبة على كل مسلم (المباني) فإن عمل بها والتزمها، واجتنب نواقض (لا إله إلا الله) استمرت تلك العصمة التي دخلها بمجرد الإقرار والالتزام لكلمة التوحيد، وإن وقع بناقض من النواقض أو امتنع عن شيء من شروط (لا إله إلا الله) ومبانيها، انقطعت العصمة، على التفصيل في الخلاف المعروف في تلك المباني.. ومع مراعاة شروط التكفير وموانعه.

فالأمر بعد اكتمال الشريعة كما روى البخاري عن وهب بن منبه أنه قيل له: ”أليس مفتاح الجنة لا إله إلا الله“ ؟ قال: ”بلى ولكن ليس مفتاح إلا وله أسنان، فإن جئت بمفتاح له أسنان فتح لك وإلا لم يفتح“.

فـ”لا إله إلا الله“ لها لوازم ومقتضيات ونواقض ومبطلات.. فإن أتى بلوازمها واجتنب نواقضها استمرت العصمة التي دخلها بمجرد الإقرار، وإن أتى بناقض اتقطعت ولم تنفعه الكلمة المجردة بعد ذلك.

و أليك كلام مجموعة من العلماء الفظلاء ...
يقول الحافظ في الفتح (279/12) عند الكلام على حديث: ”أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله“ باب (قتل من أبى قبول الفرائض) من كتاب استتابة المرتدين: ”وفيه منع قتل من قال لا إله إلا الله ولو لم يزد عليها وهو كذلك، لكن هل يصير بمجرد ذلك مسلماً؟ الراجح لا[4]، بل يجب الكف عن قتله حتى يختبر فإن شهد بالرسالة، والتزم أحكام الإسلام حكم بإسلامه، وإلى ذلك الإشارة بالاستثناء بقوله: ”إلا بحق الإسلام“.

ثم نقل عن البغوي قوله: ”الكافر إذا كان وثنياً أو ثنوياً لا يقر بالوحدانية، فإذا قال لا إله إلا الله حكم بإسلامه ثم يجبر على قبول جميع أحكام الإسلام ويبرأ من كل دين خالف دين الإسلام.. إلى آخر كلامه..“ اهـ.

وذكر النووي في شرح هذا الحديث عن القاضي عياض قوله: ”اختصاص عصمة المال والنفس بمن قال: لا إله إلا الله تعبير عن الإجابة إلى الإيمان، وأن المراد بهذا مشركوا العرب وأهل الأوثان ومن لا يوحد، وهم كانوا أول من دعي إلى الإسلام وقوتل عليه.

فأما غيرهم ممن يقر بالتوحيد فلا يكتفي في عصمته بقوله: «لا إله إلا الله» إذا كان يقولها في كفره وهي من اعتقاده فلذلك في الحديث الآخر: «وأني رسول الله ويقيم الصلاة ويؤتي الزكاة».

ثم قال النووي: ”ولا بد مع هذا من الإيمان بجميع ما جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم كما جاء في الرواية الأخرى لأبي هريرة.. (حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله ويؤمنون بي وبما جئت به) والله أعلم“ اهـ شرح مسلم.

وحكى الشوكاني في نيل الأوطار (1/367): ”إجماع المسلمين على أن هذه الأحاديث مقيدة بعدم المانع، ولهذا أوّلها السلف، فحكى عن جماعة منهم ابن المسيب أن هذا كان قبل نزول الفرائض والأمر والنهي. وحكى النووي عن بعضهم أنه قال هي مجملة تحتاج إلى شرح، ومعناه من قال الكلمة وأدى حقها وفريضتها، قال: وهذا قول الحسن البصري، وقال البخاري أن ذلك لمن قالها عند الندم والتوبة ومات على ذلك ذكره في كتاب اللباس..“


***************************************
يقول الشاطبي في الاعتصام: ”لا يمكن أن تعارض الفروع الجزئية الأصول الكلية، لأن الفروع الجزئية إن لم تقتض عملاً فهي في محل التوقف، وإن اقتضت عملاً فالرجوع إلى الأصول هو الصراط المستقيم، فمن عكس الأمر حاول شططاً ودخل في حكم الذم“
***************************************
  #24  
قديم 28-05-2007, 06:13 PM
redhadjemai redhadjemai غير متصل
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2006
الإقامة: أرض الله
المشاركات: 1,036
إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى redhadjemai
إفتراضي

هذه شبهة مورثة عن المرجئة الأوائل، وهو احتجاجهم ببعض العمومات

أي شبهة أخي ؟؟؟

أنا أقصد أن من يقول لا اله إلا الله ..إشارة إلى المؤمنين ..أما دخولهم للنار أو الجنة فذلك ما لاِ شأن لنا به ..فهو لله وحده ..

على العموم أنت مشكور على ما جدت به نسخا ولصقا
__________________
  #25  
قديم 29-05-2007, 06:58 AM
bbc bbc غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: May 2007
المشاركات: 59
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة redhadjemai
هذه شبهة مورثة عن المرجئة الأوائل، وهو احتجاجهم ببعض العمومات

أي شبهة أخي ؟؟؟

أنا أقصد أن من يقول لا اله إلا الله ..إشارة إلى المؤمنين ..أما دخولهم للنار أو الجنة فذلك ما لاِ شأن لنا به ..فهو لله وحده ..

على العموم أنت مشكور على ما جدت به نسخا ولصقا

لا أعرف لماذا أنت غضبان,, !!!
انت سألت : " ما رأيك فيمن يقتل من قال لا إله إلا الله ؟"
ولم تذكر مؤمنين و لا غير ذلك,,
و القص و اللزق السابق فيه أجابة شافية على سؤالك,,
* الأن لا بد أن تذكر لنا ماذا تقصد بمؤمنين ؟ ,,
فإن المنافقين يقولون : لا إله إلا الله بألسنتهم ، وهم تحت الجاحدين في الدرك الأسفل من النار,,
( وَمِنَ النَّاسِ مَن يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الآخِرِ وَمَا هُم بِمُؤْمِنِينَ ) ..
و بالمختصر المفيد ,, من نطق بلا أله إلا الله ولم يصدق بقلبه ولم يعمل بجوارحه فمن المعلوم بالاضطرار من دين الإسلام أن الشارع - صلوات الله وسلامه عليه - لم يجعل الإيمان حاصلاً بمجرد قول اللسان ..
فالمسألة لا تحتمل أطلاق الحكم بعمومه.. فهنالك تفصيل..

و دمت بخير
  #26  
قديم 29-05-2007, 01:50 PM
redhadjemai redhadjemai غير متصل
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2006
الإقامة: أرض الله
المشاركات: 1,036
إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى redhadjemai
إفتراضي

لا أعرف لماذا أنت غضبان,, !!!

أولا من قال لك أني غضبان؟؟ وماالذي سيغضبني؟؟ ....نحن نعلق فقط ونورد آراءنا ..فهناك طرف ثالث وهو من يقرأ هذه الردود فربما يهتدي من خلال كلامك أو كلامي أو ربما ستنشأ عنده تساؤلات جديدة ليبحث من جديد ..

المؤمنون أقصد العامة منهم ..وبالمباشر والصريح ..لا توجد شريعة تبيح قتل العامة بدعوى الجهاد بواسطة العمليات التي يسمونها استشهادية ..فقط

أعلم أن الإيمان هو ماوقر في القلب وصدقه العمل ..
أما ماسقته أنت فذلك متعلق بموضوع آخر خارج سياق هذا الموضوع"النبلاء المجاهدون " ..
وسؤالي كان موجها للأخت الفاضلة على رسلك وقد ردت بما يقبله العقل ..ولا مجال للتفصيل إلا لمن أراد إفادة من يمر بعدنا ...وقد فعلت أنت ذلك ولو أفردت له موضوعا لكان أفضل

بوركت أخي ..
__________________
  #27  
قديم 29-05-2007, 01:54 PM
ابودجانه المصري ابودجانه المصري غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2006
المشاركات: 111
إفتراضي

سبحان الله

هل ينزل الوحي في المنتدى



من هو الشهيد؟.
تعريف الشهادة لغة هي خبر قاطع .
إصطلاحا :شهيد......القتيل في سبيل الله،لأن ملائكة الرحمة تشهده،أو لأن الله وملائكته شهود له بالجنة،أو أنه مممن يستشهد يوم القيامة على الأمم الخالية،أو لسقوطه على الشاهدة،أي الأرض،أولأنه حي عند ربه حاضر.
القاموس المحيط1/.72.
.إذا الشهيد هو الذي يقاتل في سبيل الله أي لتكون كلمة الله هي العليا وكلمة الذين كفروا هي السفلى.
وهذه أقول العلماء في وصف الذي يقاتل في سبيل الله أو يجاهد بأنه شهيد أي الوصف بالتعيين.

1-محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم:

عن ابن عباس- رضي الله عنه-قال حدثني عمر بن الخطاب –رضي الله عنه- قال قتل نفر يوم خيبر فقالوا فلان شهيد حتى ذكروا رجلا فقالوا فلان شهيد ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : كلا اني رأيته في النار في عباءة أو في بردة غلها ، ثم قال لي يا ابن الخطاب قم فناد في الناس انه لا يدخل الجنة الا المؤمنون فقمت فناديت في الناس."
قلت:فالنبي صلى الله عليه وسلم أنكر على الصحابة –رضوان الله عليهم-تعيين ذلك الرجل الذي غل بردة أو عباءة لما قالوا عنه أنه شهيد،فرد عليهم النبي عليه الصلاة والسلام أنه في النار.
فهل يجوز لنا نحن أن نشهد لأحد بجنة أو بنار لأنه قاتل ضد الكفار ؟ بالطبع لا لأنه لا يوحى إلينا والنبي ما علم أن فلان وفلان شهداء إلا عن طريق الوحي الذي أوحاه الله له ،كذلك بالنسبة لذلك الرجل الذي شهد له بالنار.
قال الله عز وجل (وما ينطِق عنِ الهوى (3) إن هو إِلا وحي يوحى (4).النجم 3/4.
2-عمر بن الخطاب-رضي الله عنه-:

روى الحاكم في المستدرك أن عمر بن الخطاب-رضي الله عنه-صعد المنبر وخطب ثم قال" (... وأخرى تقولونـها لمن قتل في مغازيكم هذه ومات قتل فلان شهيدا، وعسى أن يكون قد أثقل عجز دابته، أو أردف راحلته ذهبا وورقا يبتغي الدنيا، فلا تقولو ا ذلك، ولكن قولوا كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من قتل أو مات في سبيل الله فهو في الجنة)، قال الحاكم: هذا الحديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه) (22) وأكده الذهبي بقوله رواه عدة عن ابن سيرين.
المستدرك2/176.

3-إبن مسعود –رضي الله عنه-:

روى الإمام إبن الجوزي في كتابه النفيس تلبيس إبليس ص131
قال (ذكر تلبيس إبليس على الغزاة)
عن إبن مسعود-رضي الله عنه-قال"إياكم أن تقولوا مات فلان شهيد أو قتل فلان شهيدا ، فإن الرجل يقاتل ليغنم ويقاتل ليذكر ويقاتل ليرى مكانه"

4-الإمام البخاري –رحمه الله-

بوب الإمام البخاري في صحيحة" باب لا يقال فلان شهيد".
ثم قال :
قال أبو هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم: (الله أعلم بمن يجاهد في سبيله، والله أعلم بمن يكم في سبيله).


5-إبن عبد البر-رحمه الله-:

قال –رحمه الله-"
فأما قوله-عليه السلام-"والله أعلم بمن يكم في سبيله"لإنه يدل على أنه ليس كل من خرج في الغزو ،تكون هذه حاله،حتى تصح له نية،ويعلم الله تعالى من قلبه أنه يريد وجهه ومرضاته،ولم يخرج رياءا ولا ومباهات ولا وسمعة،ولا فخرا،ولا ابتغاء دنيا يقصدها".الإستذكار5/97.98.
قلت:لا حظ قوله-رحمه الله-" ليس كل من خرج في الغزو ،تكون هذه حاله"أي أنه يكم في سبيل الله.،معنى هذا أنه لا يمكن أن يكون كل من خرج ليقاتل فهو في سبيل الله ، وإذا كان هذا هو الحال فليس كل من قاتل وقتل نقول عنه أنه شهيد بعينه.
  #28  
قديم 29-05-2007, 04:05 PM
bbc bbc غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: May 2007
المشاركات: 59
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة ابودجانه المصري
سبحان الله

هل ينزل الوحي في المنتدى



من هو الشهيد؟.
تعريف الشهادة لغة هي خبر قاطع .
إصطلاحا :شهيد......القتيل في سبيل الله،لأن ملائكة الرحمة تشهده،أو لأن الله وملائكته شهود له بالجنة،أو أنه مممن يستشهد يوم القيامة على الأمم الخالية،أو لسقوطه على الشاهدة،أي الأرض،أولأنه حي عند ربه حاضر.
القاموس المحيط1/.72.
.
قال –رحمه الله-"
فأما قوله-عليه السلام-"والله أعلم بمن يكم في سبيله"لإنه يدل على أنه ليس كل من خرج في الغزو ،تكون هذه حاله،حتى تصح له نية،ويعلم الله تعالى من قلبه أنه يريد وجهه ومرضاته،ولم يخرج رياءا ولا ومباهات ولا وسمعة،ولا فخرا،ولا ابتغاء دنيا يقصدها".الإستذكار5/97.98.
قلت:لا حظ قوله-رحمه الله-" ليس كل من خرج في الغزو ،تكون هذه حاله"أي أنه يكم في سبيل الله.،معنى هذا أنه لا يمكن أن يكون كل من خرج ليقاتل فهو في سبيل الله ، وإذا كان هذا هو الحال فليس كل من قاتل وقتل نقول عنه أنه شهيد بعينه.

نقل... بلا عقل....

bbc
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م