مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 16-08-2006, 05:53 AM
سيدي سما بولاندي® سيدي سما بولاندي® غير متصل
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
الإقامة: GNAWALAND
المشاركات: 368
Question خبرين غير عاديين®

استوقفني خبرين على موقعين اخباريين عربيين
فارجو التمعن فيهما جيدا
إقتباس:

دبي- العربية.نت، وكالات
سارعت عجوز أردنية فقيرة في الـ 72 من العمر بتلبية نداءات الاستغاثة التي يبثها التلفزيزن الأردني فتبرعت بدجاجتيها وسلة صغيرة من البيض لصالح الشعبين اللبناني والفلسطيني. وقالت إن هذا كل ما تملكه في هذه الدنيا وتقدمه من أجل الاشقاء كتبرع.
وتوجهت حليمة إلى دار محافظة الزرقاء وهي تحمل دجاجتين وسلة صغيرة مليئة بالبيض حيث اعترضها أحد المواطنين، واستفسر منها عن سبب توجهها للمحافظة وأجابت بأنها سمعت نداءات الاستغاثة وبادرت إلى التبرع بما تملك بحسب ما ذكره تقرير لوكالة الأنباء الأردنية بترا ونشرته صحيفة الغد الثلاثاء 1-8-2006.
وتتقاضى حليمة حسب أقوالها مساعدة شهرية من صندوق المعونة الوطنية كونها أرملة. وتقول بخجل ليتني أملك مالا لاشتريت به الدواء والغذاء وقمت بنقله بنفسي إلى جنوب لبنان إلى الذين يتألمون ويعانون مرارة العيش نتيجة البطش الإسرائيلي الذي لا يرحم.
واستطاع المواطن إقناع حليمة بشراء الدجاجتين والبيض منها بمبلغ 20 دينارا لعدم قبول مثل هذه التبرعات وتوجهت بعدها حليمة إلى مقر قبول التبرعات وتبرعت بالمبلغ تحت اسم فاعل خير.
وعند خروج حليمة من دار المحافظة وجدت شخصا آخر يقول لها إن رجلا ترك لك هذه الأمانة وعليك المحافظة عليها وذهب دون أن يقول شيئا سوى أكثر الله من أمثالك وكانت الأمانة دجاجتيها وسلة البيض.
الخبر الثاني:
إقتباس:

اللاتضامن العربي.. الاردن تشترط نقل المساعدات الجزائرية الى لبنان مقابل 120 ألف
</B>تاريخ المقال 11/08/2006
وصلت‮ ‬مساء‮ ‬الأربعاء‮ ‬الماضي،‮ ‬شحنة‮ ‬المساعدات‮ ‬الجزائرية‮ ‬إلى‮ ‬بيروت‮ ‬قادمة‮ ‬من‮ ‬الجزائر‮ ‬إلى‭ ‬مطار‮ ‬اللاذقية‮ ‬السوري‮ ‬جوا‮ ‬ونقلت‮ ‬برا‮ ‬من‮ ‬سوريا‮ ‬إلى‮ ‬لبنان‮ ‬عبر‮ ‬طريق‮ ‬العريضة‮ ‬الحدودي‮.‬ وكانت المساعدات الجزائرية المقدرة بـ 90 طنا من مختلف المواد الغذائية والبطانيات والمولدات الكهربائية سلمت لهيئة الإغاثة اللبنانية بحضور سفير الجزائر في لبنان، لتوزيعها على النازحين والمهجرين بسبب العدوان والحصار الجائرين على هذا البلد.

الطاهر‮ ‬حليسي
كانت‮ ‬الحمولة‮ ‬المستقدمة‮ ‬عبر‮ ‬أربع‮ ‬طائرات‮ ‬عسكرية‮ ‬من‮ ‬الجزائر‮ ‬نحو‮ ‬سوريا،‮ ‬شهدت‮ ‬قبل‮ ‬ذلك‮ ‬عدة‮ ‬تأجيلات‮ ‬غير‮ ‬مفهومة،‮ ‬حيث‮ ‬كان‮ ‬مقرر‮ ‬لها‮ ‬أن‮ ‬تشحن‮ ‬إلى‮ ‬مطار‮ ‬رفيق‮ ‬الحريري‮ ‬بلبنان‮ ‬عبر‮ ‬مطار‮ ‬الأردن‮!‬
وفي حين تحفظت الجهات الرسمية الجزائرية عن تقديم أسباب وتوضيحات هذا التأخير وربطته أخرى بـ "انقطاع الطرق داخل الأراضي اللبنانية ونسف الجسور جراء القصف الإسرائيلي"، كشفت مصادر لبنانية ذات صلة بإحدى الجمعيات المدنية المكلفة بالإغاثة أن "تأخر وصول المساعدات الجزائرية‮ ‬وتحويل‮ ‬مهبط‮ ‬الطائرات‮ ‬العسكرية‮ ‬الجزائرية‮ ‬من‮ ‬عمان‮ ‬إلى‮ ‬اللاذقية‮ ‬كان‮ ‬بسبب‮ ‬الشروط‮ ‬الأردنية‮ ‬التي‮ ‬لم‮ ‬يتقبلها‮ ‬الجانب‮ ‬الجزائري‮ ‬على‭ ‬أعلى‭ ‬مستويات‮ ‬الدول‮".‬

وحول طبيعة ونوعية تلك الشروط أضاف ذات المصدر "أن الأردنيين الذين تعهدوا في الأيام الأولى للعدوان على لبنان بفتح أراضيهم كممر لمختلف المساعدات القادمة من دول العالم تضامنا مع الشعب اللبناني في محنته، تراجعوا عن هذا المبدأ واشترطوا على بعض الدول التي تقدمت بمساعدات دفع مبلغ 30.000 دولار للطائرة الواحدة، مقابل شحن حمولتها من الأردن إلى مطار بيروت"، مشيرا إلى أن الجزائر تلقت طلبا أردنيا بهذا الشأن لدفع 120.000 دولار مقابل نقل "المساعدات التضامنية" إلى لبنان المحاصر، كما تقدم الطرف الأردني بطلب "إيصال شحنة الطائرات الجزائرية بطيارين أردنيين"، علما أن الأردن يملك "إذن المرور الجوي" الإسرائيلي باعتباره دولة تقيم علاقات دبلوماسية كاملة مع إسرائيل وكانت إلى جانب كل من مصر والسعودية من الدول العربية التي وفرت "غطاء سياسيا عربيا" للعدوان على لبنان باعتراف إيهود أولمرت نفسه‮!‬

وحسب ذات المصادر، فإن السلطات الجزائرية قررت الاستغناء عن "الوجهة الأردنية نتيجة تلك الشروط" غير المقبولة، وفضّلت الوجهة السورية، حيث تم تفريغ الحمولة بمطار اللاذقية ونقلت عبر شاحنات سورية إلى غاية الحدود البرية الفاصلة مع لبنان عبر طريق العريضة، لتنقلها شاحنات‮ ‬لبنانية‮ ‬من‮ ‬هناك‮ ‬بسبب‮ "‬تخوف‮ ‬الناقلين‮ ‬السوريين‮ ‬من‮ ‬القصف‮". ‬

وحسب مصدر معتمد من هيئة الإغاثة اللبنانية التي شكرت السلطات والسفارة الجزائرية على الوقوف المشرف مع الشعب اللبناني في محنته، فإن "الجانب اللبناني تعمد نزع أغطية الشاحنات المحملة بالمساعدات حتى تسقط الحجة والأسطوانة الإسرائيلية المشروخة بنقل أسلحة وحتى تتأكد‮ ‬طائرات‮ ‬التجسس‮ ‬والرصد‮ ‬الإسرائيلية‮ ‬التي‮ ‬تراقب‮ ‬كل‮ ‬ساكن‮ ‬ومتحرك‮ ‬أن‮ ‬المواد‮ ‬المنقولة‮ ‬مؤونة‮ ‬غذائية‮ ‬وأغراض‮ ‬مدنية‮".‬
تعليق بسيط:
لا يهم في اي بلد وقعت احداث القصتين
السؤال هو : لو كان كل الشعب بمثل قلب تلك العجوز ما كان ليغير من كون الحكام و زبانيتهم سيواصلون افعالهم المشينة و السبب بسيط:
نفس تلك العجوز و فاعل الخيرالذي اعطاها 20 دينارا و المتاجرين بصكوك الغفران اليهودية و "تصريحات المرور الجوي" سييشتركون ببوس حذاء حاكمهم الملهم و لو كان خائنا... هذا سبب وجيه ان يلتزم المرء الصمت اذا لم يستطع عمل شيء ملموس
__________________

مجهول انا عند نفسي
لا الهلال و لا الصليب معبودي
و لا انا كافر و لا يهودي
تجردت من بدني و روحي
فمن جديد احيا في روح محبوبي

 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م