مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الإسلامي > الخيمة الإسلامية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 16-10-2001, 10:04 AM
SAID622 SAID622 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2001
المشاركات: 54
Post علماء ... أم جبناء!!

علماء ... أم جبناء!!

د. بـاســم خـفــاجـي* www.khafagi.com


يتناقل أبناء الإسلام في فترات الفتن والمشكلات عبارة أن "لحوم العلماء مسمومة" للإشارة أن من ينتقد أو يطعن في العلماء يقع في خطأ عظيم. وتستخدم هذه العبارة بمهارة أحياناً، وبعفوية أحياناً أخرى لإيقاف وتحجيم الانتقاد على المواقف المعلنة لمن ينتسبون إلى العلم في عالمنا الإسلامي في أوقات المحن والأزمات.

وما يؤرقني اليوم ونحن نشهد تكالب الشرق والغرب معاً على شعب أفغانستان، وعلى كل من يجرؤ أن يتحدى السلطان الأمريكي هو تقاعس القادة والعلماء عن دورهم، وسكوتهم أو تخاذلهم المشين إلا من رحم الله. وأقول : ماذا عن لحوم ودماء أطفال وأبناء أفغانستان .. أليست أيضاً مسمومة؟ ماذا نقول عن لحوم المجاهدين من حملة لواء الإسلام .. أليست أيضاً مسمومة؟

هل يليق أن نصف بعض العلماء بالجبناء كما هو عنوان هذه المقالة؟ أقول نعم .. وهذا من باب إحسان الظن بهم، وليغضب من شاء. ماذا نقول عمن يعلن على شاشات التلفاز أنه كان يتمنى أن يكون في "عمارات بوش" قبل أن تنهار؟ وماذا نقول عمن دنس أطهر منبر من منابر الدعوة على وجه الأرض بمطالبة أمريكا باستئصال الإرهاب الإسلامي والقضاء على أسامة ومن على شاكلة أسامة.

كيف نصف من يمثل الجالية الأمريكية المسلمة عندما يعلن تأييد الإدارة الأمريكية في ضرب أفغانستان "مهما كانت الوسائل التكتيكية التي ستستخدم لذلك". وماذا نقول عمن يخرج على شاشات التلفاز الأمريكي ليقول أن الجالية بأكملها في صف أمريكا، ويتمنى أن يعود الحلم الأمريكي للنفوس مرة أخرى، وينهي حديثه أنه يفخر اليوم أكثر من أي وقت مضى أنه مواطناً أمريكياً.

ماذا نقول عن المئات من العلماء الذين آثروا الصمت، وقبلوا أن تذبح بديهيات عقيدة الأمة، وأن تجتمع قوى الغرب والشرق لقصف –أفغانستان- أحد ديار الإسلام دون أن يوقظ ذلك فيهم الإحساس بأهمية الصدع بالحق. ولا نتذرع أن بعض العلماء قد قالوا خيراً. ففي أمة تعدادها ألف مليون من البشر لابد أن يكون فيها على الأقل آلاف العلماء فأين هم اليوم مما يحدث للإسلام والمسلمين.

إن دور من ينتسب إلى العلم ويتولى زمام توجيه الأمة في أزمنة الفتن هو أن يكون ضمير الأمة وحامي لواء الدين. من المناسب أن نسعى للحفاظ على أمن المسلمين وأمان المجتمعات، ولكن الأهم –دون شك- أن نحافظ على دين المسلمين، وعلى أمانة الدعوة إلى الدين. وإذا تحول العالم من داعية ليصبح شيطاناً أخرس أو بوقاً للسلطان أو للأمريكان، حتى وإن كان ذا نية حسنة فلابد للأمة أن توقفه، وأن تشعره بعظم الجرم في حق نفسه وأمته، و"قفوهم إنهم مسؤولون".

نقل عن الشافعي –رحمه الله- ذات يوم أنه قال: "ما رفعت أحداً فوق قدره .. إلا وحط من قدري.. بقدر ما رفعت من قدره." إنها عبارة بليغة حقاً في أهمية إنزال الناس منازلهم الصحيحة. ولابد أن ننزل من ينتسبون إلى العلم في أمتنا ولا يؤدون حقه منازلهم الصحيحة. لابد أن تكون الأمة رقيبة على العلماء لكي يكونوا بحق ضمير الأمة. فمن ارتفع منهم بسمو النفس وعلو الهمة والصدع بالحق، رفعه الله جل شأنه لينال مكانة لائقة في قلوب أبناء الأمة.

أما من كانوا دون ذلك، وهم كثير في عالم اليوم، فليس لهم أن يتوقعوا من الأمة أن تحترم تنازلهم أو صمتهم أو تخاذلهم. ليس لهم أن يطالبوا الأمة بالتماس العذر لهم، فالفتن تظهر معادن الرجال، والعصمة للحق وليس لمن يدعي حمله حتى لو كان من أهل العلم. وليس لهم أن يطالبونا بالترفق في الحديث عنهم، أو في بيان فساد مواقفهم، فهم قد قبلوا بتحمل أمانة الدعوة.

ليس المطلوب أن نتهم العلماء، أو أن يعادي أبناء الصحوة الدعاة، ولكن المطلوب وقفة يقفها كل منا مع نفسه أولاً، ليحاسبها. المطلوب وقفة تقفها الأمة مع دعاتها وعلمائها دون أن تنكر فضلهم، ولكن لابد أن تذكرهم وأن تنهرهم. ولا يعني ذلك الطعن في النوايا، أو الحديث عما ستره الله، ولكن الأصل أن من يتخذ موقفاً معلناً لا ينبغي أن يتعجب إذا انتقدته الأمة أفرادا أو جماعات علناً أيضاً.

لقد نهر أبو بكر الصديق الفاروق عمر –رضي الله عنهما- ذات يوم ليعيده إلى الصواب قائلاً: "أجبار في الجاهلية .. خوار في الإسلام". وانتقلت العبارة لنا دون أن تنقص من فضلهما ولكن لتثبت أن الحق في هذه الأمة لا يغيب بدعوى الفضل أو الأخوة أو المجاملة، أو إحسان الظن، أو حتى بدعوى أن لحوم العلماء مسمومة.

سيوافقني الرأي البعض قل أو كثر ، ولكن منا من سيقول .. ومن نحن لكي ننتقد العلماء .. ومن أنت لتوجهنا إلى ذلك؟ .. وسنقول .. وماذا قدمنا نحن للإسلام لننتقد العلماء؟ .. وسنقول كذلك .. وما يدريك لعلهم يفعلون الكثير في السر .. دون الإعلان عنه؟ وهي عبارات وتساؤلات هامة ولابد من الإجابة عليها، وليس المقام مقام تفصيل، أو سرد أدلة، ولست أهلاً لأي منهما.

أما من نحن لننتقد، فإن سيرة هذه الأمة تشهد أن العامة كانوا دوماً أصحاب رأي في خير القرون وعلى مر التاريخ. فهذه عجوز تصحح عمر، وهذا صحابي شاب ينتقد موقع المسلمين في بدر، ويذكرنا القرآن في أكثر من موقع عن رجل جاء من أقصى المدينة يسعى ليؤدي واجب الدعوة والنصح والإنذار. ليس مهماً أن نعرف من هو الرجل، فكل أمة الإسلام لابد أن تكون ذاك الرجل.

وأما القول أن العالم قد يناصح في السر، فليس لذلك فقط ائتمن الله العلماء. العالم ليست مهمته الوحيدة أن يكون مستشاراً للسلطان، ولكن الأصل أن يكون رقيباً عليه، وموجها للأمة. وما أحوج الأمة اليوم للقدوات، وهي كذلك بحاجة لمن يعيد توجيه المسيرة فقد اجتمعت قوى الشر في العالم أجمع على حرب كلمة الجهاد، وعلى طمس رجولة الأمة، وعلى إخراج أجيال من أشباه الرجال. إن العدو يعلن عن خططه فكيف لنا أن نسر بالمواجهة، وكيف للأمة أن تعرف طريق الحق إذا سكت المصلحون، أو هادنوا.

لقد ذكر الله تعالى في كتابه أن الفتن تمحص الصفوف، وتميز الخبيث من الطيب، ومن عاصر أزمة الخليج رأي بعينيه كيف سقط في حبائلها من العلماء من سقط، وكيف ذهب البعض الآخر إلى غير رجعة للمواقف المتخاذلة التي اتخذوها تجاه قضية الأمة تلك الأيام. واليوم تمتحن الأمة مرة أخرى، ونسأل الله ألا نبتلى فيها بفقد عزيز، أو خسارة عالم من العلماء الجادين المخلصين. أما الجبناء فهذه ساعة النهاية لهم، وهذا وعد الله أن يظهرهم للأمة.


* رئيس مجلس إدارة المجموعة الإعلامية الدولية - واشنطن الولايات المتحدة* www.khafagi.com
  #2  
قديم 18-10-2001, 01:47 AM
صالح عبد الرحمن صالح عبد الرحمن غير متصل
عضوية غير مفعلة
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2001
المشاركات: 192
Post

نص فتوى شارك فيها القرضاوي وآخرون بشأن الجنود المسلمين بالجيش الأمريكي


القاهرة - محيط :
اصدر الداعية الإسلامي الدكتور يوسف القرضاوي مع مجموعة من الشخصيات الإسلامية ، فتوى أجازوا فيها للجنود المسلمين في الجيش الأمريكي المشاركة في الهجمات التي تشنها الولايات المتحدة ضد المسلمين في أفغانستان ، وذلك استنادا إلى قاعدة فقهية تقول : أنه إذا اجتمع ضرران ارتكب أخفهما، ولفتت الفتوى إلى أنه إذا رفض الجنود القتال قد يترتب عليه التشكيك في ولائهم لبلدهم الذي يحملون جنسيته ، وربما يتسع ذلك ليشمل جميع المسلمين في الولايات المتحدة . وتدعو الفتوى الجنود إلى طلب الخدمة في الصفوف الخلفية ، إذا لم يترتب على ذلك ما يسبب لهم ولغيرهم من المسلمين الأمريكيين، حرجاً ولا ضرراً.
وفيما يلي النص الكامل للفتوى ، والتي جاءت ردا على سؤال بعث به كبير أئمة الجنود المسلمين في الجيش الأمريكي للعديد من علماء الإسلام . وقد حملت الفتوى - إضافة إلى توقيع الدكتور القرضاوي - توقيع كل من المستشار طارق البشري والدكتور هيثم الخياط والدكتور محمد سليم العوا والكاتب الإسلامي فهمي هويدي :

" السؤال يعرض قضية شديدة التعقيد وموقفاً بالغ الحساسية يواجهه إخواننا العسكريون المسلمون في الجيش الأميركي، وفي غيره من الجيوش التي قد يوضعون فيها، في ظروف مشابهة.
والواجب على المسلمين كافة أن يكونوا يداً واحدة ضد الذين يروعون الآمنين ويستحلون دماء غير المقاتلين بغير سبب شرعي، لان الإسلام حرم الدماء والأموال حرمة قطعية الثبوت إلى يوم القيامة، إذ قال تعالى: «من أجل ذلك كتبنا على بني إسرائيل انه من قتل نفسا، بغير نفس أو فساد في الأرض، فكأنما قتل الناس جميعاً، ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعاً، ولقد جاءتهم رسلهم بالبينات ثم إن كثيراً منهم بعد ذلك في الأرض لمسرفون» (المائدة 32) . فمن خالف النصوص الإسلامية الدالة على ذلك فهو عاص مستحق للعقوبة المناسبة لنوع معصيته وقدر ما يترتب عليها من فساد أو إفساد.

ويجب على إخواننا العسكريين المسلمين في الجيش الأميركي ان يجعلوا موقفهم هذا ـ وأساسه الديني ـ معروفيْن لجميع زملائهم ورؤسائهم وأن يجهروا به ولا يكتموه لأن في ذلك إبلاغاً لجزء مهم من حقيقة التعاليم الاسلامية، طالما شوهت وسائل الإعلام صورته أو أظهرته على غير حقيقته.
ولو إن الأحداث الإرهابية التي وقعت في الولايات المتحدة عُوملت بمقتضى نصوص الشريعة وقواعد الفقه الإسلامي لكان الذي ينطبق عليها هو حكم جريمة الحرابة الوارد في سورة «المائدة» (الآيتان 33 و34).
لذلك، فإننا نرى ضرورة البحث عن الفاعلين الحقيقيين لهذه الجرائم، وعن المشاركين فيها بالتحريض والتمويل والمساعدة، وتقديمهم لمحاكمة منصفة تنزل بهم العقاب المناسب الرادع لهم ولأمثالهم من المستهينين بحياة الأبرياء وأموالهم والمروعين لأمنهم.
وهذا كله من واجب المسلمين المشاركة فيه بكل سبل ممكنة، تحقيقاً لقوله تعالى: «وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان» (المائدة 5).
ولكن الحرج الذي يصيب العسكريين المسلمين في مقاتلة المسلمين الآخرين، مصدره إن القتال يصعب ـ أو يستحيل ـ التمييز فيه بين الجناة الحقيقيين المستهدفين به، وبين الأبرياء الذين لا ذنب لهم في ما حدث، وان الحديث النبوي الصحيح يقول: «إذا تواجه المسلمان بسيفيهما، فقتل أحدهما صاحبه فالقاتل والمقتول في النار، قيل هذا القاتل فما بال المقتول؟ قال: قد أراد قتل صاحبه» (رواه البخاري ومسلم).
والواقع أن الحديث الشريف المذكور يتناول الحالة التي يملك فيها المسلم أمر نفسه فيستطيع أن ينهض للقتال ويستطيع أن يمتنع عنه، وهو لا يتناول الحالة التي يكون المسلم فيها مواطناً وجندياً في جيش نظامي لدولة، يلتزم بطاعة الأوامر الصادرة إليه، وإلا كان ولاؤه لدولته محل شك مع ما يترتب على ذلك من أضرار عديدة.
يتبين من ذلك إن الحرج الذي يسببه نص هذا الحديث الصحيح إما انه مرفوع، وإما انه مغتفر بجانب الأضرار العامة التي تلحق مجموع المسلمين في الجيش الأميركي، بل وفي الولايات المتحدة بوجه عام، إذا اصبحوا مشكوكاً في ولائهم لبلدهم الذي يحملون جنسيته، ويتمتعون فيه بحقوق المواطنة، وعليهم أن يؤدوا واجباته.
وأما الحرج الذي يسببه، كون القتال لا تمييز فيه فان المسلم يجب عليه أن ينوي بمساهمته في هذا القتال أن يحق الحق ويبطل الباطل، وان عمله يستهدف منع العدوان على الأبرياء أو الوصول إلى مرتكبيه لتقديمهم للعدالة، وليس له شأن بما سوى ذلك من أغراض للقتال قد تنشئ لديه حرجاً شخصياً، لأنه لا يستطيع وحده منعها ولا تحقيقها، والله تعالى لا يكلف نفساً إلا وسعها، والمقرر عند الفقهاء إن ما لا يستطيعه المسلم وغير ساقط عنه لا يكلف به، وإنما المسلم هنا جزء من كل لو خرج عليه لترتب على خروجه ضرر، له ولجماعة المسلمين في بلده، أكبر كثيراً من الضرر الذي يترتب على مشاركته في القتال.
والقواعد الشرعية المرعية تقرر أنه «إذا اجتمع ضرران ارتكب أخفهما»، فإذا كان يترتب على امتناع المسلمين عن القتال في صفوف جيوشهم ضرر على جميع المسلمين في بلادهم ـ وهم ملايين عديدة ـ وكان قتالهم سوف يسبب لهم حرجاً أو أذى روحياً ونفسياً فان «الضرر الخاص يتحمل لدفع الضرر العام» كما تقرر القاعدة الفقهية الأخرى.

وإذا كان العسكريون المسلمون في الجيش الأميركي يستطيعون طلب الخدمة ـ مؤقتاً أثناء هذه المعارك الوشيكة ـ في الصفوف الخلفية للعمل في خدمات الإعاشة وما شابهها ـ كما ورد في السؤال ـ من دون ان يسبب لهم ذلك، ولا لغيرهم من المسلمين الاميركيين، حرجاً ولا ضرراً فانه لا بأس عليهم من هذا الطلب. أما إذا كان هذا الطلب يسبب ضرراً أو حرجاً يتمثل في الشك في ولائهم، أو تعريضهم لسوء ظن، أو لاتهام باطل، أو لإيذائهم في مستقبلهم الوظيفي، أو للتشكيك في وطنيتهم، وأشباه ذلك، فانه لا يجوز عندئذ هذا الطلب.
والخلاصة انه لا بأس ـ أن شاء الله ـ على العسكريين المسلمين من المشاركة في القتال في المعارك المتوقعة ضد من «يُظَنُّ» انهم يمارسون الإرهاب أو يؤوون الممارسين له ويتيحون لهم فرص التدريب والانطلاق من بلادهم، مع استصحاب النية الصحيحة على النحو الذي أوضحناه، دفعاً لأي شبهة قد تلحق بهم في ولائهم لأوطانهم، ومنعاً للضرر الغالب على الظن وقوعه، وإعمالا للقواعد الشرعية التي تنص على ان الضرورات تبيح المحظورات، وتوجب تحمل الضرر الأخف لدفع الضرر الأشد، والله تعالى أعلم وأحكم " .

http://www.moheet.com/new/main.asp
__________________
لا إله إلا الله محمد رسول الله
  #3  
قديم 18-10-2001, 01:57 AM
صالح عبد الرحمن صالح عبد الرحمن غير متصل
عضوية غير مفعلة
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2001
المشاركات: 192
Post

بدون تعليق !!!!!

[ 18-10-2001: المشاركة عدلت بواسطة: صالح عبد الرحمن ]
__________________
لا إله إلا الله محمد رسول الله
  #4  
قديم 18-10-2001, 05:29 PM
ام طه ام طه غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2001
المشاركات: 187
Post

حسبنا الله ونعم الوكيل
  #5  
قديم 18-10-2001, 09:43 PM
البكري البكري غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2001
المشاركات: 569
Lightbulb

السلام عليكم

أيها العلما، يا ملح البلد،
من يصلح الملح إذا الملح فسد!
__________________
{وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنزَغُ بَيْنَهُمْ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلإِنسَانِ عَدُوًّا مُبِينًا} [الإسراء/53]
  #6  
قديم 22-10-2001, 04:29 AM
سلوى سلوى غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2001
المشاركات: 1,873
Post

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي في الله اذا كنت تقصد الشيخ السدلان فانه تراجع واستغفر ودعا للمرأة .فيجب ان نكف عن اعادة ماقاله الشيخ
الله سبحانه وتعالى يقبل التوبه .ونحن لانقبلها ؟!
انا هنا اتكلم بشكل عام ولا اخصك اخي في الله .
ثم ان المشايخ بشر يخطؤن ويصيبون وفتواهم اجتهادات ربما يفهم من الكتاب او السنه مالا نفهمة نحن .ونحن لنا الحق في رفضها او اتباعها
يجب ان ندعو للعلماء والمشايخ بالهدايه والمغفرة .والله حسيبهم

________________________________________
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
__________________
قال أبو زرعة الرازي :-
اذا رأيت الرجل ينتقص احداً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فأعلم أنه زنديق ,لأن مؤدى قوله إلى إبطال القرآن والسنه


اللهم ارضى عن أبو بكر الصديق وعمر الفاروق وعثمان ذو النورين وعلي العابد المجاهد .

(اللهم أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم وأستغفرك لما لا أعلم )


ما آن للسرداب أن يلد الذي
كلمتموه بجهلكم ما آنا

فعلى عقولكم العفاء فإنكم
ثلثتم العنقاء والغيلانا


يامنزل الآيات والقرآن
بيني وبينك حرمةالقرآن
اشرح به صدري لمعرفة الهدى
واعصم به قلبي من الشيطان






 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م