تورط أسرايل في التفجيرات في نيو يورك وواشنطن مهم جداً

mojahid · #1 26-09-2001, 10:09 AM

<H2>
<H1 dir=rtl style="MARGIN: 0px 3px 0px 0px">عندما يحاول كل شخص أن يلقي باللوم علينا ينبغي علينا أن نقاتل من اجل الدفاع عن انفسنا وعن اسلامنا </H1>
حرصا منا في هولي بال في مواجهة البغي والعدوان ضد ديننا الاسلامي وعروبتنا ، قمنا برصد ومتابعة الاحداث التي وقعت في الولايات<IMG height=109 src="http://www.hollypal.com/usafile/images/terror.gif" width=162 align=left border=1> المتحدة الامريكية ومحاولة الحكومة الامريكية لتشوية الاسلام دون اي دليل مادي حقيقي ونعته بالارهاب ، وبالمقابل تغض النظر عن عدد من الخيوط الهامة التي تشير الى تورط "الموساد" في احداث يوم الثلاثاء.
لذا نرجو منكم المساهمة في هذه الحملة المضادة بكل الوسائل الممكنة والمتاحة اما من خلال تزويدنا باي معلومات جديدة او من خلال ارسال هذا التقرير الى من تظنه يهمه الامر. 
*
أظهرت مصادر استخبارية عسكرية أمريكية عن تفاصيل من مذكرة الاستخبارات الداخلية تشير إلى صلة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية "الموساد" في الهجوم على مركز التجارة العالمي، والبنتاغون. 
هذا المصدر الاستخباري الذي لم يعرب عن كشف هويته أكد صحة المذكرة الاستخبارية الأمريكية الداخلية والتي ذُكِرَت قبل أسابيع وتتحدث عن تهديد بعمليات إسرائيلية سرية على أرض الولايات المتحدة وذلك لتحويل الرأي العام للجمهور الأمريكي والاوروبي ضد الفلسطينيين العزل بشكل خاص والعرب بشكل عام ، وذلك من خلال هجوم إرهابي على مصالح الولايات المتحدة والتي ستعطي إسرائيل الضوء الأخضر لتنفيذ حملة عسكرية كبيرة ضد الشعب العربي الفلسطيني. ووصف الخبراء الهجوم الذي وقع في 11 سبتمبر بأنه معقد جداً ولا يمكن لمجموعة إرهابية واحدة أن تنفذه. "إن هذا الهجوم يتطلب مستوى عال من الدقة العسكرية إضافة إلى وسائل استخبارية متقدمة تتمتع بقدرتها على اختراق المؤسسات الامريكية، إضافة إلى ذلك فإن المهاجمين يحتاجون إلى معرفة تامة لكل من الرحلات الجوية، وخط سير الطيران المدني، لشن هجوم جوي تكتيكي على المدن الحيوية للولايات المتحدة مثل واشنطن، هذا ما صرح به الخبير المختص في شئون الاستخبارات العسكرية David Stern.
لقد عمل الهجوم على تحويل الرأي الأمريكي العام لصالح إسرائيل بعد مرور 11 شهراً من الانتفاضة الفلسطينية، وذلك بعد حملة الانتقادات العنيفة التي وجهت ضد جرائم إسرائيل الحربية وضد العنصرية من قبل مؤتمر الأمم المتحدة في Durban، ووقوف الشعوب الافريقية والاسيوية الى جانب القضية الفلسطينية واحراج اسرائيل ونعتها بالعنصرية. 
*
إن هذا الهجوم لم يخدم مصالح الأمم عامة ولا المجموعات العربية خاصة ولكن التوقيت لهذا الهجوم على أمريكيا قد وقع في ذروة الشجب العالمي لإسرائيل ولسياسة الاغتيالات الجماعية للسياسيين الفلسطينيين وأفراد الشرطة، وأضاف Stern *قائلاً "أقسم أن أنباء تورط إسرائيل في الهجوم على الولايات المتحدة سيكون غير مفاجئاً للمسئولين في الاستخبارات الأمريكية، لأن دولة إسرائيل لها تاريخ منشود في العمليات السرية ضد الأهداف الغربية مثل الهجوم على فندق الملك داوود "The King David Hotel" إضافة إلى مركز الحرية الأمريكي "US Liberty" وقتل مبعوث الأمم المتحدة الإسكندفاني "Scandinavian UN Envoy" بالإضافة إلى الكشف عن شبكة تجسس اسرائيلية تعمل ضد الولايات المتحدة خلال فترة "جونثان بولاد" Jonathan Pollad رئيس جهاز المخابرات الامريكية الاسبق وغيرها من العمليات التي قامت بها اجهزة الموساد الاسرائيلي بالتعاون مع اللوبي الصهيوني "الايباك ". 
واذا كانت هناك انباء مؤكدة تسربت من وكالة الاستخبارات الامريكية عن تغيب اكثر من اربعة آلاف يهودي عن اعمالهم في مبنى مركز التجارة العالمي يوم الثلاثاء 11/09/2001 والذي يكون عادة يعج بالموظفين، واذا ما علمنا ايضاً ان عدد كبير من اغنياء اليهود المضاربين في اسواق المال وعدد اخر من مالكي الاسهم في شركات التأمين المختلفة قاموا ببيع جميع الاسهم المملوكه لهم قبل الحادث بفترة قصيرة، فهل يكون لهم دور في العمليات الارهابية الاخيرة؟؟؟!. واذا ما اضفنا لذلك ان اول مشاهد لاصتدام الطائرة الاولى ببرج التجارة العالمي كان لعدد من الاشخاص اليهود الذين كانوا ينتظرون هذا الحادث ليحتفلوا بعده مباشرة بوقوع هذه العملية الارهابية.وقد تم اعتقالهم من قبل الشرطة الامريكية بتهمة الاحتفال واظهار الفرح بهذه العملية واطلاق سراحهم بعد ذلك بفترة قصيرة كما جاء في عدد من وكالات الانباء *الامريكية.فهل تتجه اجهزة الاستخبارات الامريكية لفتح باب جديد في التحقيقات الجارية غير باب اتهام المسلمون والعرب؟
وهنا نشير الى ان وزارة الدفاع الأمريكية قامت يوم الأربعاء بإصدار تحذيرات إلى مسئوليها لوقف تسرب المعلومات الخاصة بالتحقيقات والتي ادعت بأنها تحدث يومياً منذ وقوع الهجوم. 
*
وقد قدمت الولايات المتحدة قائمة طويلة من المطلوبين العرب الذين تعتقد انهم شاركوا في التفجيرات وانهم على علاقة مع المطلوب الاول لامريكا اسامة بن لادن وتنظيمه القاعدة، وقد اتهمت عدد منهم بانهم كانوا على متن الطائرات التي نفذت الهجوم على نيويورك.وقد تبين فيما بعد ان هذه القوائم غير صحيحة وان عدد من هذه الاسماء ما زالوا على قيد الحياة.فكيف يمكن لنا اذاً ان نصدق ان امريكا تمتلك اثباتات ان المسلمين لهم علاقة بهذا الهجوم المدمر الذي يتنافى مع الدين الاسلامي، وما زالت الولايات الامريكية تشتبه بان اسامة بن لادن هو المسؤول الاول عن هذه الهجمات وعلى هذا الاساس الضعيف ترغب في توجيهه ضرباتها ضد افغانستان.
ومن المؤكد ان افغانستان هي فقط احدى الدول المستهدفة ضمن قائمة تضم اكثر من ستون دولة اسلامية وعربية وعدد من التنظيمات، فالعراق وسوريا وباكستان وفلسطين ولبنان والسودان والجزائر وليبيا وغيرهم هم ايضاً من ضمن حملة "عدالة بلا حدود".
الولايات المتحدة الامريكية اذاً تشن حرباً على المسلمين متعددة الاسلحة بدئتها بتشويه الاسلام "الدين الحق" ونعته بالارهاب واعلان حرب صليبية عليه ثم الضغط على قياداتها السياسية للمشاركة في محاربة هذا الارهاب وفتح الملافات الاستخبارية ووقف الدعم المالي والسياسي لهذه المنظمات الاسلامية التي تنضال من اجل التحرير وربما تنتهي بضرب هذه الدول التي لا تتجاوب وتركع للقرار الامريكي. الرسالة الامريكية واضحة وصريحة وهي "اركعوا ...والا"
والسؤال المهم هنا ما هو المطلوب عربياً واسلامياً لتوحيد الصفوف ومواجهة هذا العدوان "عدالة بلا حدود"؟؟
*************************

[ 26-09-2001: المشاركة عدلت بواسطة: mojahid ]

ميثلوني في الشتات · #2 26-09-2001, 12:45 PM

http://www.hollypal.com/usafile/t12.htm
------------------------------------------- http://www.hollypal.com/maokaf/m2.htm