مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الثقافي > خيمة الثقافة والأدب
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 20-04-2007, 12:43 PM
خاتون خاتون غير متصل
مشرف
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2006
الإقامة: المغرب
المشاركات: 246
إفتراضي هدية للشهيد الرنتيسي.. رشيد الجشي

فِي ذكرى اليومِ الذي هَزمَ فيه الْمجاهدُ العظيمُ عبد العزيز الرنتيسي الموت.. وصعد طَرِباً في معاريجِ السماءِ إلى الفراديس العُلى مُلبياً دعوة العلي القدير.. أهدي للشهيد البطل أبياتي هذه ..!!
وهذه الأبيات ما هي إلا لَمسَةُ حبٍ ووفاءٍ لروحِ شهيدِ الأُمتيْن..
عبد العزيز الرنتيسي.. ولا عَزاءَ لنا من بعدِهِ.. إلا بالنصرْ...!!



عَـزيزٌ.. قد أتَيْـتُكَ بعدَ نَـأيٍ = لكي أُفْضيكَ وُدِّي واحْتِرامي..!!
وإنِّي قد حَمَلْتُ إليكَ شَوقاً = من الأحْـرارِ.. مِصْرِيٌ وشامي..!!
ومع وجْدي أتـيتُ بِحِملِ وُدٍ = على الأشْهادِ حَمَلَني تُهامي..!!
وفِي عَمانَ أوصونِي بِحَزْمٍ = بَأن آتـي لِوَصلِكَ.. كُـلَّ عام..!!
وأن أُحْيِي غِيابَـك كلَّ حَوْلٍ = بِشِعري بعَدَ تَقديِمِ احْترامي
وعُرْبُ الْمَغربِ العربي باحوا= بِوُجْدٍٍِ ظَلَّ نَحْوكَ.. فِي تَنامي..!!
وأهلُ القدسِ قالوا لا تَوانِي = ولـن نـأتِي صَفيقاً بالـكَلامِ..!!
مع الشُذاذِ قَطْعاً لا تَلاقي = سِوى فِي ظلِّ رُمْحٍ أو حُسامِ
وقالوا لن تَغيبَ الدَهْـرَ عَنَّا = من الإحْساءِ كَي دار السلامِ
إباؤُك لم يَزلْ يَدعو غِضابَاً = وروحُك ما جَفَتْنا خُذْ كلامي
أَتيتُكَ زائِراً وَحَجَبْتُ دمعي = فَهلْ أُفْضيك يا فَـذٌ.. سلامي..!؟؟
عَزيـزٌ أنت فِي الأحْداقِ مِنا = يَقولُ الغاضِبون على الدوامِ
ولن ينساكَ شَيخٌ أو رَضيعٌ = بِكَنْفِ القدسِ أو أطرافِ شامِ
سَتبْقى ما بَقينا يا عَزيزٌ = عَزيزاً فِي بـني سامٍ وحـامِ
فَجَدُكَ فهو سـامٌ دونَ شكٍ = ولكن ما رضيتَ بِبَغي سامي
سَللْتَ الروحَ في عُربانِ دانوا = فَروحُ الْحُرِ أَمضى من حسامِ
وما أرْعَدتَ فِي وجهِ الْمنايا = ولا قد هُـنْتَ عاماً بعدَ عامِ
لكي هَلَلْتَ كي تلقى عَزيزاً = حَباكَ العزمَ فِي كَنْفِِ الكِرامِ
وبل ودَّعتَ عَيْشاً دون خوفٍ = كَسَبعٍ صالَ دهراً فِي النَعامِ
تَركْتَ الدارَ من أزمانِِ لكن = أرى واللهُ حبَكَ فِي تنامي..!!؟؟
# # # #

رِجالُ الساحِ ِقد غابوا ِتِباعا = وباتَ القولُ يَمْتنِعُ امْتِناعا..!!
دعانِي خاطِري كي أُُرثي فَّذاً َ= هَوَى كالنَجمِ خَلانا وِِجاعا
بَعَثتُ أنامِلي.. تَأتِي يُراعي = فَرَدَّتْ صُفْرَ ما جَلَبَتْ يُراعا..!؟؟
فقد مَلَّ اليُراعُ وضَاقَ ذَرْعَاً َ= بِقَـتلٍ أَمسى يأخُذُنا تِباعا
وبل سَئِمََ الْمَراثي فِي زمانٍ = حَبَا الأنْذالَ واجْتَثَ السِباعا..!!؟
فَكَمْ هذا اليُراعُ بَكَى عزيزاً َ= وكم ذَرفَتْ مَدامِعُهُ شُجاعا..!!؟؟؟
أَراد بِمرةٍِ، أَن يُدعى فَرْحَاً َ= وتاقَ بِـدَهْرِهِ أن يَلهو ساعا..!!
أرادَ بِِحَرْقَـةٍِ.. نَظْمَ القوافِي = على أَمْجادِ من قد سادَ باعا
فَراحَتْ عن أعارِبِ مُنذُ دهرٍ = بِجِنْحِ الليلِ ما قالت وَداعا
أرادَ بِحيْنِ أن يُهْدي حَبيبَاً َ= قَصيداً قال فيهِ الْمسْتطاعا..!!
أرادَ ومـا أرادَ.. فَقَدْ تَبَدَى = بَعيداً ما مَدَدْتُ إليهِ.. باعـا
ففي الأوطانِ ما عايَنتُ يَوماً = بِهِ يا صاحُ قد خُضنا صِِراعا
وعُدْنا بعدَ نَصرٍ قد قَطَفْنا = كخَلقِ الله.. لم نَخْسَرْ تِباعا..!!
فكيفَ بِحينِ قد أُمْلي يُراعاً = قوافِي من صَبَا.. والقلبُ لاعا..!؟؟
وكيفَ قريحتي تشدو بِشعرٍ= إذا الْحُسان قد نَحَبَتْ دِماعا
أنا فِي حيْنِ لن أُملي خليلاً = بِزيفِ القولِ لا أنوِي الْخِداعا..!!
سأكتُبُ ناحِباً فٍي كُلِّ كِبْرٍ = ولن تُـبْدي حِداقي الإلـتِِياعـا
# # # #

قَبَعتُ بلا اليراعِ بِركنِ حُزنِي = أشُدُ العَزمَ فِي قلبي تِـباعا
وأنْشُدُ كاتِباً قـد ولَى عَني = وأُبْـدي مع رجائي الإنْصِياعا
أتانِي بعدَ أن ألْحَحْتُ دَهراً = يُراعٌ مُقطِبٌ رَفَـضَ السِماعا..!!
وبل أبْدى امْتناعاً في يَميني = ولم أَعْهَدْهُ قد أبْـدَى امْتِـناعا
عَذَرتُ أنا اليُراعَ وما يُعانِي = فَكيفَ الفَرْحُ يُخْتَرِعُ اخْتِراعا..!؟
فهل أُمْلي اليُراعَ الصَبَ وُدا ً= إذا ما القلبُ.. يَـلْتاعُ التياعا..!؟؟
أَخذتُ الرُكنَ مَهموماً حزيناً = أُدافِعُ أَدمُـعاً.. فاضَتْ دِفـاعا
وفجاةَ عادنِي.. يَجري يُراعي = وَجوفاًَ ثُمَ فِي كَفي.. تَداعى..!؟
وقـال إِلَي.. يـا مَحْزونُ هـيا = وهاتِ النَظْمَ أَمْليني تِـباعا
فمن أُرثي إذا ما اليومَ هذا = أنا يا صاحُ.. أبْدَيْـتُ امْتِـناعا..!؟؟
وسالَ لُعابُـهُ.. بَيْن القوافِي = يَـبُثُ الْحزنَ.. يُـبْدي الألْتِياعا
يُراعي جَازَني بِدِموعِ فاضَتْ = على بيْضٍ وما كَفَتْ لِساعا
بَدا مُلْتاعَ مَحْزوناً َكَحُزني = لِذا ما كان.. يَبدي الإنْصِياعا..!؟؟
تَكَشفَ أمرهُ.. فانْهارَ قبلي َ= فَحُزْنُ اليومِ.. قد دكَّ القِلاعا
فَهذا اليومُ أخْلى الساحَ نِدٌ =هَوَى كالطودِ قد رَجَّ البِقاعا
هَوى عَبدُ العزيزِ على ثَرانا = فَمن ما بعدُ يَمْنَعُنا السِباعا..!؟
ومن ما بعدُ يَهدُرُ في حُشودٍ= سَعَتْ تَزْدادُ مِنهُ.. الإِمتِناعا..!؟؟
ومن ما بعدُ يَصْرُخُ في عَدُوٍ = بِأن يَجلو.. ويُبدي الإِنْصِياعا..!؟؟
هوى نَجمٌ تَجلى فِي بَهيمٍ = سَجى في الْعُرْبِ أزْماناً تِباعا
دعاهُ الْخالِقُ الباري.. فَلَبَى = سريعاً َدون أن يَـلْوي.. أطاعـاَ..!!؟
# # # #

بلا عَبدُ العزيزِ تَوارى عَـنَا = وجِئتُ مُرَوَعَاً أرثي الشُجاعا..!؟؟
فَما عبدُالعزيزِ سِوى شَهيدِ = ِإلى الْجناتِ قد جازَ الشُعاعا..!!
وما عبدُ العزيزِسوى شُجاعِ ِ= أَرادَ الْحقَ فاحْتَرفَ الصِراعا..!!
وهل عبدُ العزيزِ سوى عزيزٍ = أبَى دهـراًَ.. وغاصِبَ ما أطاعا..!؟؟
وهل عبدُ العزيزِ سوى رفيقِ ِ= مع الإخوانِ يرفقُ ما استطاعا..!؟؟
وهل عبدُالعزيزِ سوى حليمٍ = صبورٍ صامدٍ.. شَبهَ القِلاعا..!؟؟
وهل عبدُ العزيز سوى بليغٍِ ِ= إِذا ما قال.. نرجوالإستِماعا..!؟؟
وهل عبدُالعزيزِ.. سوى أَبِيِ = تَحدى الظلمَ أَعواماً َ تِـباعا..!؟؟
وهل عبدُ العزيزِ سوى تَقِيٍ = خَـزَا الشيطانَ رَوَعَـهُ.. فَـراعا..!؟؟

# # # #
أنا عبدُ العزيزِ.. فلا تَلُمْني = إذا ما قلتُ، لن أرْضى الوَداعا..!!
لأنَكَ كالنسيمِ تظلُ فينا = وتُمسي فِي القِراعِ لنا ذِراعا
وأنت بِليْلِنا سَتكونُ طَيْفَاً َ= وعند الفَجْرِ.. تأتينا شُعاعا
وفِي هذا العَناءِ تكون’صَبْراً = وفِي عاتِي البِحارِ.. لنا شِراعا
وفِي بردِ الصقيعِ تَبيتُُ دِفْئاً = وفِي الرمْضاءِ ظِلاً.. قد تَداعَى..!!
وتبقى للغِضابِ بـنا سِلاحاً َ= وتغدو قـوتَ يَكفينا الْجِياعا..!!
وأنت مع الأبِيِ.. تَظَلُ سَيْفاً َِ= وتغْدو حِبْرَ.. من نَشدَ اليُراعا
سَتغدو أَكثراً.. من كُلِ هذا = حَـريٌ أنـت فيـنا.. أَن تُراعى
إذا ما غِبْتَ َجِسْماً عن رُؤانا = فأنتَ الذِكرُ قد مَلأَ السِماعا..!!
إِلِى الْفِرْدَوْسِ دَربُكَ يا عزيزٌ = إِلَى الْجناتِ لكن.. لا وَداعـا..!!
إلى خُلْدِ العليِ فَجِدَ سَعياً َ= فَفينا قد بَذَلتَ الْمُستطاعا
وقد أبْلَيتَ جُهدَكَ فِي عَطاءٍ = وبَذْلٍ جابَ في السَمَعِ البٍقاعا
وقد خَلَفَتَ عَزْماًَ ليسَ يَفْنَى = يَدُكُ الطودَ أَرضاً.. والقِلاعا..!!
وبَلْ أورثتَنَا.. ما سوفَ يبْقى = بقاءَ الدهرِ.. يأبَى الأِنْصِداعا..!!
# # ##

أَخي عبدُالعزيزِ فَخُذ كلامي = وإن تلقاهُ لم يَكْفِ الشُجاعا..!؟؟
يُراعي لم يَجِدْ أقوالَ تَكفي = فلن يكفي يُراعٌ..ُ قـد تَداعَى..!!
أنا بالضَعفِ يَخذلُني بيانِي = ولا ألقى جِناناً.. عني ضاعا
غيابُكُ يا عزيزٌ.. أدمى عَقلي = وفَقْدُكَ زادَ ما عندي التِياعا..!؟
نَزَلْتَ مَدارِكَ الـوِجدانِ فينا = وحَقُكَ قد حَفِظْنا.. لا تُراعى.
فمن ينساكَ تَنْهَرُنا كَسَبعٍ = وتَصْرُخُنا فَتُقنِعُنا.. اقتناعا..!؟
تقولُ عدوُنا لن يَجلو طَوْعاً = وإن العَزمََ من يُنهي الصِراعا
وكان الصِدقُ يَبدو في جَبينٍ = صفا كالفَجْرِ لم تلْبِسْ قِناعا..!؟
مَلأتَ الدَرْبَ إصْرارَاََ.. فَباتَتْ = تَعِجُ بِكُلِ.. من نَشدَ القِراعا
وقد خَلَّفْتَ أِرثا.. لا يُضاهى = من الإصرار قد لفَّ البِقاعا..!!
دَعوت النصرَ لَبَى قابَ قوسٍ = وقُلتَ الصبرَ قد يُنهي النِزاعا..!!
وسِرْتَ مع الأماجِدِ في ثباتٍ = زَحفْتَ الدَهْرَ لو زَحَفوا ذِراعا
وقدَمْتَ الْمثالَ إِلى غِضابٍ ِ= ولم تَرْكُن من الإجهادِ.. ساعا..!!
كَأنكَ مِدفعٌ قد فاضَ عَزماًَ = على الربواتِ.. قد نَزلَتْ تِباعا
صَدوقاً كنتَ دوماً يا عزيزي = سديدَ الرأيِ لم تَعْرِفْ خِداعا..!!
فلو غادَرتَنا جِسْمِاًََ سَتبقى = بقاءَ الدهرِ.. إِِن تأمرْ تُطاعا..!!؟
وما عَلَمتَنَا فِي الْحيِ يَبْقى = يُناشِدُ من يُريـدُ الإنْـتِـفاعا
ذهابُك لن يزيدَ سوى غَضابى=وما خَلَّفْتَ بَعدَكَ إِنْصِداعا
ولكنا حَزانَى.. نشكو فَقْداً = فقد أَرْخَى رحيلُكَ.. إلتياعا..!!

# # #
عَزيزٌ أنت من قد رامَ هَجْراً = دعى الرحمنُ أفْلَحَ من أطاعا
لقد عَجَلْتَ حَقاً.. فِي رحيلٍ = بلا تَمْهيدِ ..لم تُزْمِعْ وَداعا..!؟
شِهابِاً قد ذهبتَ تَجُرُ خطاَ َ= إلى الْجَناتِ جاوزْتَ الشعاعا
لعلَ الشيخَ.. قد ناداكَ سِراً = بُعادَكَ يا عَزيزٌ.. ما اسْتطاعا..!!؟
وقد لبيتَ يارنتيسي شَيْخاً = ولا يُلْتامُ من.. شَيْخاً أَطاعا..!!
إلَى ياسيْن.. فاذهب لا تُبالي = فهذا الشيخُ أَحْرَى أَن يُطاعا..!!
لقـد أسْلَمْنا للرحمنِ أمراً = وكأسَ الصبرِ نَجْتَرُعُ اجْتِراعا
بلا عبدُ العزيـزِ.. أنا حـزينٌ =وحُزْنِي فهو.. يَتِسِعُ اتِساعا
ذهابُكَ هَـزَنِي.. هَـزاً شَديداًَ = وبَعْدَكَ لن أَرومَ.. أخي مَتـاعا..!!
# # # #

أنا يـا سادةََ العُربـانِ.. أَبكِي ِ= على أمجادِ قد ضاعَتْ ضِياعا..!!؟
وعقلي نِصْفُهُ قد راحَ عني = ونصفٌ باتَ يَحْتَرِفُ الصُداعا
فقد أَذهَبتُموا ميراثَ قومي = إِلَى سَقَطٍ رَخيصٍ.. لن يُباعا
قِياناً قد زفَـفْتونا.. لِبَغيٍ = بلا مَهْرٍِِ.. وَحَقُ العُرْبِ ضاعا..!!
وبل خِصيانَ قد بِتنا لَعَمري=ومن يُجِزي الْخَصِيَ إذا أَطاعا..!!؟
نَهزُ الرأسَ كالغِلمانِ خَوفَاً = وَنبدي دون شَكوى الأِنصياعا
فَلَو كُنا خِرافـاً.. قد ثـغونا = وما بالَغتُ أَن نُمسي سِباعا..!!؟
وَبلْ بِتنا من الْخِرفانِ أَدنَى = فمعكم بِتنا.. صُفاقَاً رُعاعا..!!
# # # #

ديارُ العُربِ.. قد باتَتْ هَباءً = وأمْسَت في الْورى داراً مَشاعا
علامَ الباطلُ الْمزعومُ يَزهو = علامَ الْحقُ يُبدي الأِخْتِضاعا..!؟؟
علامَ إِلى الْجُحورِ نَلوذُ خَوفَاً = وجُندُ الكُفرِ تقلعُنا اقتِلاعا..!!؟
متى يا أُمَةَ َالعُربانِ نَصحو = متى يا قومُ نَجْتمِعُ اجتماعا..!؟
متى الشُذاذَ يَمْنَعَهُم قَمينٌ = بدارِ العُرْبِ من يُشفي الوِجاعا..!؟؟
وهل فِي حَيِينا.. يَأبِى حَجيٌ = كفى نَُشرى جِهاراً.. أو نُباعا..!؟
يَمرُ الدَهرُ.. يَسرُقُنا جميعاًَ = ونَشْهَدُ صِرحَ عُرْبِ قد تداعى
إِذا ما أيْقَظَ الرنتيسي عُرباًَ = تكونُ دِماهُ.. قد أحيَتْ بِقاعا..!!
ولولا العُرْبُ.. ظَلوا في سُباتٍ = دماءُ الصيدِ قد ذهبت ضَياعا.!؟؟


الشاعر الفلسطيني رشيد الْجشي ..
يوم الأربعاء في.. 18/ نيسان العام 2007
الرد مع إقتباس
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م