نعم .. نرى جميعنا الآن كيف يلجأ الابن الحائر إلى صديقه وكيف تلجأ البنت إلى صديقتها وكيف يلجأ الزوج إلى أصدقائه لا إلى زوجته والعكس تماماً ..
ربما تختفي وراء ذلك أسباب عدة ، ولكن المبرر المذكور غير كافٍ .. ولنا في خاتم الأنبياء وسيد المرسلين صلى الله عليه وسلم أسوة حسنة ، فلنعم الزوج كان ولنعم الأب ولنعلم المربي
عليه أفضل الصلاة والسلام