مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة الساخرة
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 06-06-2005, 06:48 AM
حامل الريح حامل الريح غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2005
المشاركات: 29
إفتراضي قيادة الحرمة للسيارة

منقول
==============




عندما وصلتني رسالة من بعض الأصدقاء "والصديقات" على بريدي تطلب مني زيارة موقع مجلس الشورى والتوقيع بالتأييد لمقترح الدكتور محمد آل زلفة بنقاش موضوع قيادة المرأة للسيارة، ضحت ضحكاً كالبكاء إلى درجة أنني كدت أسقط من على الكرسي.



يبدو، والله أعلم، بأن العديد منّا، وأنا هنا أتحدث عن المثقفين والإصلاحيين والكثير من المخلصين من أبناء هذا الوطن لازالوا في غيبوبة، عفواً، يعيشون حلماً يرون فيه بأن في الوقت متّسع لنقاش بيزنطي في الشورى أو غيره، مثل مؤتمر الحوار الوطني الذي لم يُثمر سوى التمطيط واللف والدوران إلى الآن. ضحكت وأنا أتصور سيارة الهيئة، وهي للعلم آخر موديل سوبربان أو لاندكروزر، أتصور رجال الهيئة في الشارع وهم بالقرب من سيارات تقودها فتيات ونساء والميكروفون يقول "تغطي يا مرة أصلحك الله، غطي نقابك".



لا أدري لماذا هذا التبسيط وكأن مجلس الشورى يستطيع "عمل الأعاجيب" وهو أصلاً غير مخوّل لنقاش أي موضوع ما لم يرده أمر بذلك. إضافةً إلى أن الموضوع لا يحتاج لنقاش، يحتاج فقط لقرار من أعلى فقط، مثله مثل قرار صورة المرأة في الجواز، وقرار استقدام نصف مليون جندي أمريكي؛ أمّا الدعم الديني فيأتي أيضاً بقرار حيث يأمر "ولي الأمر" رجال الدين بكتابة الفتاوى المناسبة مثل التي صاحبت استقدام نصف مليون جندي وغيرها التي لا تجيز القنوت أو تمنعه إلاّ بأمر من ولي الأمر.



ما ذكره الشيخ عبد المحسن العبيكان حول "المفسدة" المترتبة على ذلك وأن المجتمع ليس مهيئاً لهذا الأمر لهو حقيقة لا غُبار عليها، خاصةً وأنه أردف قائلاً بأن المقام السامي لم يأمر بنقاش الموضوع، فليس من حق مجلس الشورى نقاش موضوع قيادة المرأة للسيارة. هذا الشيخ، وغيره، سيرون خلاف ما قالوه اليوم، وسيرون أن قيادة المرأة ليست مفسدة وأن المجتمع مهيأ لهذا التغيير لو أن "المقام السامي" أو "ولي الأمر" أجاز قيادة المرأة. أي أن هؤلاء المشايخ، مثل ما قالوا سابقاً حول حرمة جوّال الكاميرة ووجوب منع استيراده وبيعه ومعاقبة حامله؛ فلقد صمتوا صمت أبو الهول بعد القرار الحكومي بإجازة بيعه.



لا يمكن أن يتم السماح للمرأة بقيادة السيارة في هذا الوقت، ونحن نعيش في عصر القرون الوسطى، أي أننا نعيش في عالمٍ آخر وبالتالي فإن هناك العديد من الأمور التي يجب أن تُصاحب السماح للمرأة بقيادة السيارة. لو فرضنا أنه لم يتم تقييد "حماة الفضيلة" من رجال الهيئة، فماذا سيحدث للمرأة حينها وهي تقود السيارة؟ لو صدمت الفتاة سيارة أخرى، أين سيتم استجوابها أو إيقافها؟ وهل سيتم عمل مراكز شرطة نسائية؟ ومراكز هيئة "نسائية" أيضاً؟ وكيف ستتدبر المرأة موضوع إصلاح السيارة؟ خاصةً وأن قوانيننا المتميزة تطلب دائماً الحضور الشخصي؟ كفيل؟ زيارة ثلاث ورش للإصلاح؟ الخ من المواضيع المضحكة المبكية؟



وكيف ستقود المرأة السيارة؟ هل ووجهها مكشوف؟ أم بنقاب؟ أم مغطّاة الوجه والكفين كاملين كما تأمر "الهيئة"؟ لربما تم إيقاف الفتاة وتم "سحبها" لمركز الهيئة لأنها "تعاكس" الشباب عند مداخل المجمّعات التجارية؟ وهل ستحتاج لمحرم أن يذهب معها؟ وأين سيتم حجزها؟ ومع من؟ هناك العديد من الأسئلة التي يجب أن نرى حلولاً لها قبل الشروع في فتح باب قيادة المرأة للسيارة، خاصةً و"أصحاب الفرقة الناجية" لازالت مطالبهم في اتجاه آخر مثل مجمعات تجارية نسائية، ومستشفيات نسائية، وكليات نسائية، أقسام نسائية في كل وزارة ومؤسسة حكومية، وربما في المستقبل يطالبون بقرى ومدن نسائية تتكاثر فيها النساء وحدهن بدون رجال عن طريق التبرعم.



المفسدة التي يتحدّث عنها هؤلاء المرضى من رجال الدين وأتباعهم مبنية على "حقيقة" أن المرأة هي مصدر هذه الشرور، وأن لولا المرأة لعاش المجتمع في وضع أشبه بالجنة. لكنهم مع كل تنظيرهم، لم يفلحوا أن يربطوا "أقوالهم" بالأفعال، لهذا فهم مثل سور برلين يجب أن يسقط حتى يتحرر الشعب كله، ليس فقط المرأة. مع كل التطبيل والتزمير حول حماية المرأة وصيانتها، ترى الوضع المعكوس من حيث امتهان المرأة دون أن يحركوا ساكناً. فهذا يبيع ابنته ذات العشر سنوات لرجل معتبراً ذلك زواجاً لتعود بعد أيام لبيت أبيها، قائلاً زوجها "البطل" الذي أراد أن يجرّب نعومة جسد طفلة، قال بأنه تزوج طفلة تبكي وتريد أن تلعب بألعابها مثل الأطفال، لذلك قام بتطليقها. ماذا كان يتوقع من طفلة في رابع ابتدائي؟ هل كان جاهلاً بذلك؟ بدون شك لا، لكنه الجنس والمال الذي جعل مثل يشتري جسد طفلة وبإذن أبيها وبدعم ديني على الأشهاد مستدلين بأحاديث حول زواج الطفلة وأنه من أفضل الأعمال. فتيات وصلن لسن العنوسة لأن آبائهن يرفضون تزويجهن حتى يحصلوا على رواتبهن من أعمالهن في التدريس أو في البنوك، فيرفضون كل "العرسان" باستمرار. القصص في هذا تطول والصحافة تقطر دماً بقصص تبكي لها الصخور الصلدة، ولا يتأثر بها "أصحاب الفرقة الناجية".



ما ذكرته الأستاذة ليلى أحمد الأحدب في صحيفة الوطن بأن البيئة التعليمية مبنية على التمييز ضد المرأة، واستدلت بما هو مكتوب في كتاب الحديث للثالث ثانوي حول العقيقة، فهي شاتين للولد وشاة للبنت. من أراد الاستزادة، فعليه زيارة المقالة في صحيفة الوطن بتاريخ 30 مايو 2005 م تحت عنوان: إنصاف الأنثى في مناهج التعليم خطوة سابقة على قيادتها للسيارة. أود أن أضيف لما قالته الأستاذة الأحدب بأن الكتب الأخرى لا تقل امتهاناً للمرأة، فكتاب الفقه للثاني ثانوي يقول بأن الهبة للولد ضعف ما للبنت لأن ذلك مذكور في القرآن، واستدلوا بآية الميراث "وللذكر مثل حظ الأنثيين". تصوروا بأن الأب يأتي ليعطي ولده الصغير ذو العشر سنوات 500 ريال لنجاحه، ويعطي أخته الطالبة الجامعية 250 ريال فقط! لكم أن تتخيلوا الدليل الذي ليس فقط في غير موقعه، لكن استخدامه بطريقة تبين وكأن المرأة لم تأتي من حمل تسعة أشهر، ربما نصف المدة فقط. إنها الجاهلية الجديدة التي لم يتغير منها سوى أنها الآن تحت مسمى "الدين الإسلامي".



المأساة هي أن تقتنع المرأة عينها بأنها فعلاً "الشيطان الرجيم" وبأن الرجل له الحق فيما يفعل وهي وإن كانت الضحية، عليها أن ترضى بذلك. فتاة جامعية تعرّفت على شاب، ويبدو أن النتيجة هي التغرير بها وتم اغتصابها من الشاب ورجعت بعد أيام في حالةٍ يُرثى لها، وتم القبض على الشاب. لكم أن تتخيّلوا ردة فعل مسؤولة في الجامعة حيث قالت بأن الفتاة هي المسؤولة وأن مستقبل هذا الشاب سيضيع بسببها؟ نسيت الضحية، وفكّرت فقط في الولد، أمّا الفتاة "فإلى جهنم". إضافةً إلى ذلك، فإن الكثير من العائلات تعلم بوجود علاقات لأولادها مع فتيات لكن لا ترى في أن ذلك عيباً مادامت الضحايا ليسوا بناتهن. إن الفكر الذي بُنِي على مدى عقود، بل قرون، أصبح مثل الكابوس الذي يعود كل ليلة ويصعب إزاحته. فالمرأة ليست إلاّ بضاعة تُباع وتُشترى وتخدم "الذكور" وإذا ما حدث خلل ما، فهي المسؤولة أولاً وأخيراً.



عندما كُنّا صغاراً كُنّا نردد الأغاني السريعة الإيقاع دون التفكير فيها، ومؤخراً سمعت ذات الأغنية لسميرة توفيق وهي تقول: بيع الجمل يا علي واشتري مهرٍ إلي؛ بشكل أو بآخر تمعّنت في كلمات الأغنية وخرجت بأفكار مختلفة وغريبة. فالعملية هي بيع وشراء، فهي سلعة لا أكثر ولا أقل، والخيار بين الجمل "وهو حيوان" وبينها. تُضيف الأغنية: يا علي بيع الجمل، بيع النعجة والحمل، هذا لأن بيع الجمل وحده ربما لا يكفي. وتؤكد على وضعها الأنثوي بقولها: يا علي بويا "طمّيع"، أي أن أبوها طمّاع ويريد الكثير من المال ثمناً لابنته وهي لا ترى ضيراً في ذلك. بمعنى أدق وبصراحة، أبوها يريد بيعها بمبلغ كبير، مع أن المهر هو للمرأة وليس لأبوها. وهذا الوضع المؤلم الذي تعيشه المرأة ليس حصراً على السعودية فقط، بل العالم العربي والإسلامي بشكل عام، وما وأد الفتيات في الأردن وفلسطين وغيرهما بحجة العار بتواطؤ مشبوه من الحكومات بتغاضيها عن عقاب المذنبين لهو أكبر دليل على ذلك.



إذا ما عرفنا كلّ ذلك، وأضفنا إليه ما يحدث من اختلال في حقوق المرأة مقارنة بالرجل، فلا غرابة أن نعيش كأجساد في القرن الحادي والعشرين، وأفكارنا جاهلية تعود إلى قبل الإسلام، بل قبل ذلك بكثير، ولا عزاء للنساء

آخر تعديل بواسطة الوافـــــي ، 06-06-2005 الساعة 05:02 PM.
  #2  
قديم 06-06-2005, 05:28 PM
الصورة الرمزية لـ الوافـــــي
الوافـــــي الوافـــــي غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2003
الإقامة: saudia
المشاركات: 24,409
إفتراضي Re: قيادة الحرمة للسيارة

إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة حامل الريح
عندما وصلتني رسالة من بعض الأصدقاء "والصديقات" على بريدي تطلب مني زيارة موقع مجلس الشورى والتوقيع بالتأييد لمقترح الدكتور محمد آل زلفة بنقاش موضوع قيادة المرأة للسيارة، ضحت ضحكاً كالبكاء إلى درجة أنني كدت أسقط من على الكرسي.
معك كل الحق في ذلك ، فشر البلية ما يضحك
إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة حامل الريح
أتصور رجال الهيئة في الشارع وهم بالقرب من سيارات تقودها فتيات ونساء والميكروفون يقول "تغطي يا مرة أصلحك الله، غطي نقابك".
جزاهم الله خيرا ، سواء قادت المرأة أم لم تقد
فالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر واجب على كل ( مسلم )
إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة حامل الريح
ما ذكره الشيخ عبد المحسن العبيكان حول "المفسدة" المترتبة على ذلك وأن المجتمع ليس مهيئاً لهذا الأمر لهو حقيقة لا غُبار عليها
شهادة في مكانها ، لأن الشيخ لا يستحق إلا مثلها
إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة حامل الريح
لا يمكن أن يتم السماح للمرأة بقيادة السيارة في هذا الوقت،
ولا في غيره إن شاء الله
إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة حامل الريح
ماذا سيحدث للمرأة حينها وهي تقود السيارة؟
لو صدمت الفتاة سيارة أخرى، أين سيتم استجوابها أو إيقافها؟
وهل سيتم عمل مراكز شرطة نسائية؟
ومراكز هيئة "نسائية" أيضاً؟
وكيف ستتدبر المرأة موضوع إصلاح السيارة؟
وكيف ستقود المرأة السيارة؟
هل ووجهها مكشوف؟ أم بنقاب؟
أم مغطّاة الوجه والكفين كاملين كما تأمر "الهيئة"؟
( بل هو أمر الواحد الأحد )
لربما تم إيقاف الفتاة وتم "سحبها" لمركز الهيئة لأنها "تعاكس" الشباب عند مداخل المجمّعات التجارية؟
وهل ستحتاج لمحرم أن يذهب معها؟ ( نعم )
وأين سيتم حجزها؟
ومع من؟
أسئلة منطقية جدا ، فلماذا المكابرة ..؟؟
إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة حامل الريح
هناك العديد من الأسئلة التي يجب أن نرى حلولاً لها قبل الشروع في فتح باب قيادة المرأة للسيارة، خاصةً و"أصحاب الفرقة الناجية" لازالت مطالبهم في اتجاه آخر مثل مجمعات تجارية نسائية، ومستشفيات نسائية، وكليات نسائية، أقسام نسائية في كل وزارة ومؤسسة حكومية
صدقت وأنت غير ذلك
هم الفرقة الناجية بإذن الله تعالى
وقد كنا ولا زلنا ، وسنبقى بإذن الله نطالب بذلك
ليس كرها في نسائنا ، بل لأننا نضعهن في مكان وضعهن الله ورسوله فيه
وما عدا ذلك فهو يأتي من باب لا حاجة لنا بأصحابه
إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة حامل الريح
ما ذكرته الأستاذة ليلى أحمد الأحدب في صحيفة الوطن بأن البيئة التعليمية مبنية على التمييز ضد المرأة، واستدلت بما هو مكتوب في كتاب الحديث للثالث ثانوي حول العقيقة، فهي شاتين للولد وشاة للبنت. من أراد الاستزادة، فعليه زيارة المقالة في صحيفة الوطن بتاريخ 30 مايو 2005 م تحت عنوان: إنصاف الأنثى في مناهج التعليم خطوة سابقة على قيادتها للسيارة.
هذا القول قول رسول الله عليه الصلاة والسلام
فأي قول من القولين تقبله وتتقبله
قول المصطفى عليه الصلاة والسلام أم قول ليلي الأحدب ..؟؟؟
سأترك الجواب عليك ، فأنت أعرف بنفسك
إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة حامل الريح
فتاة جامعية تعرّفت على شاب، ويبدو أن النتيجة هي التغرير بها وتم اغتصابها من الشاب ورجعت بعد أيام في حالةٍ يُرثى لها، وتم القبض على الشاب.
من أجل هذا وأشباهه ، لا نرى قيادة المرأة للسيارة
إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة حامل الريح
عندما كُنّا صغاراً كُنّا نردد الأغاني السريعة الإيقاع دون التفكير فيها، ومؤخراً سمعت ذات الأغنية لسميرة توفيق وهي تقول: بيع الجمل يا علي واشتري مهرٍ إلي؛ بشكل أو بآخر تمعّنت في كلمات الأغنية وخرجت بأفكار مختلفة وغريبة.
رحم الله آبائنا
فقد كانوا يجبروننا عندما كنا صغارا أن نحفظ أجزاءً من القرآن وبعض أحاديث المصطفى عليه الصلاة والسلام ، وقد كنا نرددها في الطرقات وفي المساجد
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
__________________


للتواصل .. ( alwafi_248@hotmail.com )

{ موضوعات أدرجها الوافـــــي }
  #3  
قديم 06-06-2005, 10:17 PM
بنت البحرين بنت البحرين غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2005
الإقامة: مملكه البحرين
المشاركات: 4
إفتراضي

السلام عليكم ورحمه الله وبركااته

اخي الفاضل لا اجد عيبا بان تسوق المراءه مدم متحفظه بتعاليم دينها وتقاليد بلدها ما المانع الذي يمنع المراءه

هناك عدد كبير من النساء بالسعوديه يشكون من هذه العنصريه وحرمانهم من السواقه كونهم يتعرضون لحالات مستعصيه وازواجهم ليس معهم كمرض اطفالهم هل يجعلو اطفالهم يموتو من اجل راي ناس مريضه

من حق النساء السواقه كما في باقي البلدان العربيه وهم متحفظات بدينهم ولا اجد شيء يدعو الى السخريه كون الموضوع مهم بنظر البعض

كون كلف حياه اطفال وانتم هنا تفتون بكيفكم وكانكم ذو الشان

اتمنى ان الموضوع ياخذ بعين الاعتبار من الاسره الحاكمه وتنفذ هذا القرار من اجل تنجلي تلك المشكلات

عذرا على الاطاله
  #4  
قديم 07-06-2005, 01:01 AM
حامل الريح حامل الريح غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2005
المشاركات: 29
إفتراضي

اختي يابنت البحرين لكل دولة خصوصياتها وان الحرمة والحلية يتحكم بها الدين والعرف وهذا أمر معروف وللسعودية خصوصيتها فان السعوديين أعرف بمايثير الفتنة من غيرهم



أخي الوافي ياصاحب القلم الرائع قد أبدعت في الرد واني والله متفق معك مئة بالمئة حول معظم ماكتبت

ينبغي علي قولها صريحة (أنت صاحب أسلوب رائع)
وأنا لم أكتب هذا المقال انما نقلته فقط وتمنيت أن يرد الوافي على صاحب المقال لما في ذلك من إثراء يا أخي العزيز

وفقك الله لخدمة دينه

لكن لي عليك انتقادا صغيرا فان تقبلته مني فلتواضع منك وان لم تتقبله مني فقد يكون رأيي خاطئا

قد كتبت

الرساله الأصلية بواسطة الوافي
-------------------------------------------
صدقت وأنت غير ذلك
هم الفرقة الناجية بإذن الله تعالى
وقد كنا ولا زلنا ، وسنبقى بإذن الله نطالب بذلك
ليس كرها في نسائنا ، بل لأننا نضعهن في مكان وضعهن الله ورسوله فيه
وما عدا ذلك فهو يأتي من باب لا حاجة لنا بأصحابه
----------------------------------------------

أراك قد أغلظت في القول وأخرجتني من الفرقة الناجية أو من الصادقين فلا تستعجل في حكمك وخاطب غيرك بالتي هي أحسن
  #5  
قديم 07-06-2005, 04:29 PM
الصورة الرمزية لـ الوافـــــي
الوافـــــي الوافـــــي غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2003
الإقامة: saudia
المشاركات: 24,409
إفتراضي

الأخت / بنت البحرين

يقول المثل الشعبي عندنا
" أهل مكة أدرى بشعابها "
ولا أظن نسائنا في حاجة لمن يدافع عنهن
فهن أعظم من ذلك وأكبر

ـــــ

الأخ / حامل الريح

أنا لم أوجه كلامي لشخصكم الكريم
ولكني من البداية أوجهه إلى من كتب الموضوع الأساس
وتعاملت معه على أنه
إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة حامل الريح
منقول
شكرا لكل حرف كتبته بحقي في ردك
وأسأل الله العلي العظيم أن أكون كما تظن

تحياتي

__________________


للتواصل .. ( alwafi_248@hotmail.com )

{ موضوعات أدرجها الوافـــــي }
  #6  
قديم 10-06-2005, 04:45 PM
كوكتيل كوكتيل غير متصل
ديـنـاصـور الـخـيـمـة
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2001
الإقامة: فوق الثراء
المشاركات: 11,627
إفتراضي

طيب و بعدين ....

يعني قيادة المرأة للسيارة أصبحت الهم الأول للأمة
بل و اصبحت مشكلة عربية كل من هب و دب يفتي بها

الدور أن تتحول عالمية و تعرض على مجلس الأمن أو الامم المتحدة

الصبر زين
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م