مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 23-12-2006, 03:29 AM
سـيف سـيف غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2006
المشاركات: 215
إفتراضي


إنتبه جيدا أخي المسلم...

ما قرأته أعلاه في الموضوع الأول كله كذب في كذب...

يمر المسلمون اليوم بحرب عالمية شنها عليهم اليهود في كل مكان من العالم، والمادة التي قرأتها أعلاه هي واحدة من أدوات هذه الحرب، فهي مادة ألفها ونشرها الإعلام الإسرائيلي-المصري في حربه المستمرة ضد الإسلام والمسلمين.

ويعمل على نقل ونشر مواد هذا الإعلام جيش ليس من بين أفراده مسلم واحد، فهو خليط يتكون من ماسونيين ونصارى عرب ويهود ينطقون اللغة العربية وينتشرون في المنتديات العربية تحت أسماء إسلامية وهمية، وهم يعملون إما لحساب المخابرات الإسرائيلية أو المخابرات الأمريكية، أو لحساب مخابرات أنظمة الحكم الماسونية الحاكمة في العالم العربي.





  #2  
قديم 23-12-2006, 04:35 AM
زومبي زومبي غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2005
المشاركات: 664
إفتراضي

مرارا وتكرار حذر كبار المشركين عمار بن ياسر من الدخول في الأسلام بسبب الظروف التي لا تؤدي إلا إلى الدمار في نظرهم و مع هذا كان أول مجاهد وأول شهيد في الأسلام ... و ما أشبه اليوم بالبارحة ...

روى ابن اسحق في سيرته قال : كانت بنو مخزوم يخرجون بعمّار بن ياسر وبأبيه وأمه ، وكانوا أهل بيت إسلام ، إذا حميت الظهيرة يعذبونهم برمضاء مكة . فيمرّ بهم رسول الله صلى الله عليه وسلم فيقول – فيما بلغني - : ( صبراً آل ياسر فإن موعدكم الجنة ) .
وروى الإمام البخاري عن خباب بن الأرت رضي الله عنه قال : " أتيت النبي صلى الله عليه وسلم وهو متوسدٌ بردةً ، وهو في ظل الكعبة ، وقد لقينا من المشركين شدّة ، فقلت : ألا تدعو الله ؟! وفي رواية أخرى عند غير البخاري ( ألا تدعو لنا ألا تستغفر لنا ؟! ) ، فقعد وهو محمرٌ وجهه فقال : ( لقد كان من قبلكم ليمشط بأمشاط الحديد ما دون عظامه من لحم أو عصب ، ما يصرفه ذلك عن دينه ، ويوضع المنشار على مفرق رأسه فيُشق باثنتين ما يصرفه ذلك عن دينه ، وليُتمنَّ الله هذا الأمر حتى يسير الراكب من صنعاء إلى حضرموت ما يخاف إلا الله عز وجل " زاد بنان – أي أحد رواة الحديث – والذئب على غنمه ولكنكم تستعجلون " ) .
هذه هي بشارة رسول الله صلى الله عليه وسلم لأهل الإيمان الصابرين على دينهم ، الصابرين على الهدف المنشود ، الذي يسعون لتحقيقه في الأرض بإقامة سلطان الله فيها ، ونشر الرحمة ، والضياء والنور الساطع فوق ربوع الأرض وبين بني البشر ...
بشارة رسول الله صلى الله عليه وسلم لخيرة البشر من الخلق وهم يحملون لواء التغيير ؛ تغيير الفساد بالرشاد ، وتغيير الاعوجاج بالاستقامة ، وتغيير الظلام والظلم والجهل بالنور والعدل واليقين في الدنيا والآخرة ...
__________________
نراع إذا الجنائز قابلتنا *** ونلهو حين تختفي ذاهبات
كروعة قلة لظهور ذئب *** فلما غاب عادت راتعـــــات
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م