الحمى تسرق
يعيش معالي أمير منقة جازان لعنه الله فرحة عارمة والإعلام قد انصرف عن فضائحه بقضية فلسطين فاندفع بقوة ليعاود نشاطه اللصوصي ويشارك الضعفاء المساكين في التعويضات المالية عن المواشي ثم أسرع في غفلة الجميع واشترى الآلاف من الأغنام بأسعار زهيدة ومانفق منها عوض عنه والباقية للاستثمار فهو لعنة حلت على هذه المنطقةوورثوها كابراً عن كابر وهو الحمى التي يجب التخلص منها نأمل من وزاة الداخلية ألا تكون طويلة النفس معه كما هي الحال للقادة العرب مع إسرائيل فماذا ستنتظر أكبرمن هذه الفضيحة لتحل بهؤلاء المساكين
|