طلبت من عشيقها تسديد الفاتورة فإفترسها 9 ذئاب!!

[عاشق الأحزان]

كانت فتاة تقيم علاقة (هاتفية) مع أحد الشباب الذي حاول مرارآ وتكرارآ أن

يغرر بها للخروج معه لرؤيتها ومعرفتها عن قرب .. ولكنها كانت تمتنع عن ذلك معلّلة

رغبتها بالإكتفاء بالعلاقة الهاتفيّة فقط ،، حتى ظهرت في أحد الأيام فاتورة هاتفها

الجوّال وكانت تحمل (بطبيعة الحال) رقمآ فلكيآ من شركة الإتصالات (أراحنا الله

من أطماعهم وإستغلالهم ) .. المهم .. البنت محذرها أبوها إنه إذا تعدّت الفاتورة

مبلغآ معينآ سوف يقطع عنها الجوّال .. وهذا ماجعلها تطلب من صديقها أن يقوم

بتسديد الفاتورة .. وطبعآ الرجّال عنده مبدأ (منحطّ) تمامآ كحاله .. إنه لايمانع أبدآ

بالتسديد وإنه مسرور جدآ لذلك .. كيف لا .. وهي الخليلة .. وزوجة المستقبل !!

المهم .. طلب منها أن يراها ولو لبضع دقائق .. ثم يعيدها إلى منزلها بأسرع وقت

وافقت البنت (على مضض) بعد أن كانت ترفض وتمانع بالسابق ،،

تواعدوا في أحد الأسواق في جنوب الرياض ، ثم ركبت معه على أن يراها

ويتحدّث معها قليلآ ثم يعيدها .. وتوجهوا إلى أحد الإستراحات القريبه من الحي ،

وبينما هم في السيارة .. أخذ منها الفاتورة ووضعها في جيبه .. وأن الأمر في

غاية السهوله ..وأنه مستعد للتسديد الدائم للفاتورة ..

دخلا وجلسا في أحد الغرف وبعد أن رآها .. عبّر عن إعجابه الشديد بجمالها وأنها

عكس ماكان يتوقعه من أنها (محدودة الجمال ) فأخذ يكيل من الغزل والإطراء ..

حتى إقترب منها وطلب منها (قبلة) فوافقت على إستحياء .. ثم عالجها بأخرى ..

وثالثة ورابعة .. حتى تمكّن منها ..(وفعل بها مايفعله الرجل بزوجته)..ولاحول ولا

قوّة إلا بالله العلي العظيم

قام منها وهي كالجثّة الهامدة .. لاتستطيع الحراك .. غير مستوعبة ما حدث لها

وما أن فتح الرجل الباب .. إلاّ والآخر منتظرآ دوره

وتوالى الأوباش عليها .. وإنكبّوا على إغتصابها واحدآ تلو الآخر .. حتى خارت قواها

وأغمي عليها .. بعد أن وصل العدد إلى تسعة (ذكور) .. بعد أن نزفت نزيفآ شديدآ

وقام أحد الموجودين بحملها في سيّارته .. بعد أن عادت إلى وعيها قليلآ ..

وعلى مقربة من أحد المستشفيات قام بإنزالها في الشارع .. وبعد نزولها قال لها

أن الشخص الذي أحضرها قد أعطاه ورقة لها .. أتدرون ماهي ؟؟

إنها فاتورة الجوال .. التي جنت على صاحبتها ، رماها الرجل عليها من نافذة

السيارة على وجهها .. ثم ولّى مسرعآ عنها ..

ولكم أن تتخيّلون أي موقف تعيشه هذه المسكينة في تلك اللحظات ،،

فاعـــــــتــــــــبـــــــــروا يـــــــــاأولـــــــــــي الأبــــــــــصــــــــــــــــــــار !!!