مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 04-09-2004, 03:28 PM
الحافي الحافي غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2004
الإقامة: أطهر أرض و (أنجس) شعب
المشاركات: 639
إفتراضي فروقات الحافي

الفرق بين الديمقراطيين والجمهوريين هو ما قاله ما يكل مور : " الديمقراطيون يقولون شيئا : انقذوا الأرض ، ويفعلون شيئا آخر ، وخلف الكواليس يقيمون علاقات وثيقة مع الأنذال الذين يجعلون العالم مكانا أكثر قذارة وخسة ، أما الجمهوريون فيأتون مباشرة ويعلنون على الملأ أنهم سيعطون الأنذال مكتبا في الجناح الغربي من البيت الأبيض ، هذا هو الفرق " رجال بيض أغبياء 246

الفرق بين شارون وزعماء المنطقة أن شارون يحرس شعبه من المجاهدين في الداخل ، وبقية زعماء المنطقة يحرسون شعبه من المجاهدين في الخارج !

الفرق بين بوش وكيري ، أن بوش يقول هذه الحرب على الإسلام صليبية ، وكيري يقول الصليبية في حالة حرب مع الإسلام !

الفرق بين أمريكا والكيان الصهيوني وزعماءنا ، أن أمريكا تسخر بلادنا لصالح الكيان الصهيوني ، والكيان الصهيوني يسخر أمريكا لتسخر بلادنا له ، وزعماؤنا يسخرون بلادنا لأمريــــكا !

الفرق بين الأمم المتحدة ، والكونغرس ، كالفرق بين علاوي والسفارة الأمريكية في بغداد ، والفرق بين مجلس الأمن ، والبيت الأبيض ، كالفرق بين أمريكا والولايات المتحدة الأمريكية !

الفرق بين قتل الجندي الأمريكي للإنسان ، وقتل الإنسان للجندي الأمريكي ، أن الجندي الأمريكي يقتل الإنسان باسم حقوق الإنسان ، والإنسان يقتل الجندي الأمريكي دفاعا عن حقه !

الفرق بين الكذب والسياسة المعاصرة ، أن الكذب هو أن تقول خلاف الواقع ، والسياسة هي أن تقول شيئا وتفعل عكسه !

الفرق بين النفاق وإعلام الدول العربية ، أن النفاق هو أقرب الطرق إلى جهنم ، وإعلام الدول العربية أقرب الطرق إلى النفاق !

الفرق بين مذهب المرجئة القديم والمعاصر ، أن مذهب المرجئة القديم استحى من الله أن يعلق الردة الظاهرة في أحكام الدنيا ، على استحلال القلوب ، حفاظا على هيبة الإسلام ، وردعا للزنادقة والمنافقين ، والمعاصر لم يستح من الله وهو ينفي الردة عمن يوالى الكفار أعظم الولاء بدعوى أنه لم يفعل ذلك حبّا في الكفّار ، وليت شعري ما الذي يريده الكفّار من حبّه إذا كان يمكّنهم من هدم الدين ونصب أحكام الطاغوت في بلاد المسلمين ، وما الفرق بين حبه للدنيا الذي حمله على الكفر وحب الكفار وكلاهما طريق إلى الردة ؟!!

الفرق بين المجاهدين وجيوش الزعماء ، أن المجاهدين يقاتلون أهل الكفر ويدعون أهل الإسلام ، وجيوش الزعماء يقاتلون أهل الإسلام ويدعون أهل الكفر ، فمن أحق بوصف الخوارج إذاً !

الفرق بين سلطة العالم ، وعالم السلطة ، أن سلطة العالم على القلوب من الله على قدر تقواه ومراعاته رضا ربه في الفتوى ، وعالم السلطة تسلطه السلطة على وسائل الإعلام على قدر ما يرضيها في أهواءها !

الفرق بين علماء السلف ، والعلماء المعاصرين المنتسبين إلى العلم بشهادات الزور ! أن علماء السلف كانوا ينفقون الدنيا ليحصلوا على العلم ليعزوا الدين ، والمعاصرون ينفقون العلم ويبذلون دينهم رخيصــا ليحصلوا على الدنيا !

الفرق بين وليّ الأمر ووليّ المعاش ، أن وليّ المعاش يطيعه الناس مادامت الرواتب تصلهم ، لا يسألون أقام دينهم أم هدمه ، ولا يبالون نصب راية الجهاد أم أعان أعداء الإسلام على المسلمين ، كما هو حال الناس هذه الأيام ، ووليّ الأمر هو الذي يتولّى أمر دين المسلمين ، فهم يطيعونه لأنهم يرون فيه حفظا لدينهم ولثغور الإسلام وعزّه ، سواء أعطاهم و منعهم ، فهم يصبرون على منعهم حقهم ، لما في وجود الخلافة من عز للإسلام ، وهيبة للأعداء ، ونصب للجهاد ، كما كان المسلمون في سائر الأزمان قبل هذه الأيام النحسات ، الذي صار فيه هؤلاء المنحوسون زعماء ، فلا الإسلام نصروا ، ولا الجهاد نصبوا ، ولا حق المسلمين بذلوا ، ولا الظلم عن المسلمين منعوا !!

استدل بعض شيوخ الأباتشي على صحة تولية المسلم ولاية تحت كافر ، بولاية يوسف عليه السلام ، والفرق أن يوسف عليه السلام مكّن الله تعالى له في الأرض يتبوّأ منها حيث يشاء ، فأظهر أحكام العدل ، وحكم بالشرع ، قال تعالى ( وكذلك مكنّا ليوسف في الأرض يتبوّأ منها حيث يشاء نصيب برحمتنا من نشاء ولا نضيع أجر المحسنين ) .

وعلاّوي مكّن ألعن الكفرة وأشدّهم عداوة من اعتلاء ظهره ليتمكنوا من احتلالهم أرض الإسلام ، والاستعلاء على المسلمين ، وليصيبوا في بلاد الإسلام ماشاؤوا من الكفر والضلال و الفجور ، وليجعلوها منطلقا لحــرب المسلمين .

والفرق بين من لم يفهم الفرق بين الحالين وبين الحمار ، أن الحمار أهدى سبيلا من هذا الجاهل الذي هو أضل من حمار أهله ،، عافانا الله من سبل الردى ، واتباع الهوى .
منقوول
__________________
http://hewar.khayma.com/showthread.php?s=&threadid أن المفهوم السياســي للوطن في الإعلام العربي والخطاب السياسي ـ غالبا ـ ينتهي إلى أنه الكذبة الكبرى التي اصطلح الجميع على إستعمالها للوصول إلى أطماعه الخاصة ، الحزب الحاكم يستعملها مادامت توصله إلى أطماعه ، وطبقة التجار كذلك ـ إن كانت ثمة طبقات تجار خارج السلطة التنفيذية ـ مادموا يحصلون على الصفقات الكبرى ، والأحزاب الساعية للسلطة يمتطــون هذا المفهوم للوصول إلى السلطة .


ولهذا ينكشف الأمـر عندما يتخلى الزعيم عن الأرض هاربا عندما يفقد سلطته ، وتعيش الأحزاب السياسية خارج الوطـن ، وهي تتاجر سياسيا بشعاره ، ويُخرج التجار أموالهم ليهربوا إليها عندما تتهدد مصالحهم التجارية في الوطــن ، بينما كانوا يجعلون الأرض سوقا استثماريا فحسب ، ويبقى فيها الشعب المسكين الذي كان مخدوعا بهذه الكذبة ، حبّ الوطن ، إنه حقـا زمــن الزيــف والخــداع .
=46969

آخر تعديل بواسطة اليمامة ، 05-09-2004 الساعة 10:37 AM.
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م