السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أيّها الأخ عجبت منك جدّا وأنت شخص بصير لماذا تكتب في حول هذه المسائل أرجوا أن تبدوا المآخذ والشواهد التي يمكن حصول الإطمئنان بها.
قرأت في كتاب تاريخ دمشق لإبن عساكر ج3ص212ط1 وفي المخطوطة الموجودة باظاهرية ج11 الورق 193 من كلام علي بن أبي طالب رضي الله عنه في التوصية بالحسن ألا وإن بين الحق والباطل أربع أصابع وأشار رضي الله عنه بأصبعه الأربع فوضعها بين العين والأذن – فالحق أن تقول: رأيته بعيني والباطل أن تقول سمعته بأذني.
فما رأيته بعينك فهو الحق وقد تسمع باذنيك باطلا كثيرا.
وأذكّر لك أكثر ما يقال في حول شخصية الخميني لا يكون إلا الإتّهام والمجازفة في الحديث من قبل اليهود والنصارى.
أتمنى لك كلّ خير يا انسان