أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية

أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية (http://hewar.khayma.com/index.php)
-   الخيمة السياسية (http://hewar.khayma.com/forumdisplay.php?f=11)
-   -   د. عبد الله عزام: أحمد شاه مسعود أمل الأمة الإسلامية (http://hewar.khayma.com/showthread.php?t=46737)

ابوحنيفة 30-07-2005 01:10 PM

يقول فريد:


إقتباس:

فانا سني على المذهب المالكي،

اقول ليس صحيحا واهل السنة ليس من منهجهم الطعن في تاريخ الاسلام ولا في حتى الامويين الذين منهم
عمر ابن عبدالعزيز رضي الله عنه خامس الخلفاء
الذي ملئ الارض عدلا
والذين اوصلو الاسلام لشتى بقاع الدنيا
فلا تتسلق على ائمتنا
ولا تحاول شق صفنا فنحن اعلم بمذاهبنا منك يا رافضي


بعدين الاترون ان الله كاشف هذا المتستر انظروا عند حديثه عن فاروق الامة عمر ابن الخطاب رضي الله عنه وارضاه
في اكثر من موضع لم يترضى عنه مع ان الرب جل ثناءه ترضى عنه
(رضي الله عنهم ورضوا عنه)

انظرواواقرؤا:
إقتباس:

نحن بحاجة الى عمر جديد، عمر القرن الواحد و العشرين، عمر العظيم الذي تجرا و اجتهد في النص بعد 10 سنوات من وفاة سيد الامة، فضاعف حد شرب الخمر عندما لاحظ عودة الناس بشدة الى الخمر، و اقصى المؤلفة قلوبهم من الاية التي قسمت الزكاة و غيرها من الامثلة التي ادرك فيها عمر ان الشريعة جاءت لتحقيق مصلحة الناس و عندما تتعارض مع مصالح الناس فانه يغلب المصلحة
<******>drawGradient()
الا اهلك الله الرافضة المجوس الجبناء الذين لايعملون الا في الخفاء
كيف لا ومن اركان دينهم الكذب والدجل(التقية)

فريد جعفر 30-07-2005 02:15 PM

سامحك الله يا ابا حنيفة

لن ارد على سبباك و شتمك فيبدو ان هذا اسلوبك الذي شبت عليه و من شب عليه كما تعلم شاب عليه.

و لن انزل الى مستواك...

سانتظر رد الاخ جلاد.

و استغفر الله لي و لك يا ابا حنيفة و لكافة من شهد بان لا الاه الا الله و بان محمد رسول الله.

و السلام

ابوحنيفة 30-07-2005 02:22 PM

القمتك حجرا ملئ فيك فاعياك النطق

لن ادعك حتى تلتزم الادب مع ديننا او تخنس

فريد جعفر 30-07-2005 02:25 PM

إقتباس:

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ابوحنيفة
القمتك حجرا ملئ فيك فاعياك النطق

لن ادعك حتى تلتزم الادب مع ديننا او تخنس


فعلا يا سيدي القمتني حجرا...

في انتظار رد الاخ جلاد

الهلالى 30-07-2005 03:04 PM

إقتباس:

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة فريد جعفر

ثم و هذا الخطير في المسالة: قتل ذاك الاسد غيلة و غدرا يا اخي، او تقتل الرجال غدرا و غيلة، او يقتل الاسلام بهذه الطريقة، هذا الدين الذي جاء يجب ما قبله من جاهلية و ظلام يمكن ان يدنس يداه بالقتل غيلة و غدرا؟

تفضل بقبول فائق الاحترام


كان كعب بن الأشرف من أشد اليهود حنقاً على الإسلام والمسلمين، وإيذاء لرسول الله صلى الله عليه وسلم، وتظاهرا بالدعـوة إلى حربه‏.‏

كان من قبيلة طيئ ـ من بني نَبْهان ـ وأمه من بني النضير، وكان غنياً مترفاً معروفاً بجماله في العرب، شاعراً من شعرائها‏.‏ وكان حصنه في شرق جنوب المدينة خلف ديار بني النضير‏.‏

ولما بلغه أول خبر عن انتصار المسلمين، وقتل صناديد قريش في بدر قال‏:‏ أحق هذا ‏؟‏ هؤلاء أشراف العرب، وملوك الناس، والله إن كان محمد أصاب هؤلاء القوم لبطن الأرض خير من ظهرها‏.‏

ولما تأكد لديه الخبر، انبعث عدو الله يهجو رسول الله صلى الله عليه وسلم والمسلمين، ويمدح عدوهم ويحرضهم عليهم، ولم يرض بهذا القدر حتى ركب إلى قريش، فنزل على المطلب بن أبي وَدَاعة السهمي، وجعل ينشد الأشعار يبكي فيها على أصحاب القَلِيب من قتلى المشركين، يثير بذلك حفائظهم، ويذكي حقدهم على النبي صلى الله عليه وسلم، ويدعوهم إلى حربه، وعندما كان بمكة سأله أبو سفيان والمشركون‏:‏ أديننا أحب إليك أم دين محمد وأصحابه‏؟‏ وأي الفريقين أهدي سبيلاً‏؟‏ فقال‏:‏ أنتم أهدي منهم سبيلا، وأفضل، وفي ذلك أنزل الله تعالى‏:‏ ‏{‏أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُواْ نَصِيبًا مِّنَ الْكِتَابِ يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ وَيَقُولُونَ لِلَّذِينَ كَفَرُواْ هَؤُلاء أَهْدَى مِنَ الَّذِينَ آمَنُواْ سَبِيلاً‏}‏ ‏[‏ النساء‏:‏ 51‏]‏‏.‏

ثم رجع كعب إلى المدينة على تلك الحال، وأخذ يشبب في أشعاره بنساء الصحابة، ويؤذيهم بسلاطة لسانه أشد الإيذاء‏.‏

وحينئذ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم‏:‏ ‏(‏من لكعب بن الأشرف ‏؟‏ فإنه آذى الله ورسوله‏)‏،

فانتدب له محمد بن مسلمة، وعَبَّاد بن بشر، وأبو نائلة ـ واسمه سِلْكَان بن سلامة، وهو أخو كعب من الرضاعة ـ والحارث بن أوس، وأبو عَبْس بن جبر، وكان قائد هذه المفرزة محمد بن مسلمة‏.‏

وتفيد الروايات في قتل كعب بن الأشرف أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما قال‏:‏ ‏(‏من لكعب بن الأشرف ‏؟‏ فإنه قد آذى الله ورسوله‏)‏، قام محمد بن مسلمة فقال‏:‏ أنا يا رسول الله، أتحب أن أقتله ‏؟‏ قال‏:‏ ‏(‏نعم‏)‏‏.‏ قال‏:‏ فائذن لي أن أقول شيئاً‏.‏ قال‏:‏ ‏(‏قل‏)‏‏.‏

فأتاه محمد بن مسلمة، فقال‏:‏ إن هذا الرجل قد سألنا صدقة، وإنه قد عَنَّانا‏.‏

قال كعب‏:‏ والله لَتَمَلُّنَّهُ‏.‏

قال محمد بن مسلمة‏:‏ فإنا قد اتبعناه، فلا نحب أن ندعه حتى ننظر إلى أي شيء يصير شأنه ‏؟‏ وقد أردنا أن تسلفنا وَسْقـًا أو وَسْقَين‏.‏

قال كعب‏:‏ نعم، أرهنوني‏.‏

قال ابن مسلمة‏:‏ أي شيء تريد ‏؟‏

قال‏:‏ أرهنوني نساءكم‏.‏

قال‏:‏ كيف نرهنك نساءنا وأنت أجمل العرب ‏؟‏

قال‏:‏ فترهنوني أبناءكم‏.‏

قال‏:‏ كيف نرهنك أبناءنا فيُسَبُّ أحَدُهم فيقال‏:‏ رُهِن بوسق أو وسقين هذا عار علينا‏.‏ ولكنا نرهنك الَّلأْمَة، يعني السلاح‏.‏

فواعده أن يأتيه‏.‏

وصنع أبو نائلة مثل ما صنع محمد بن مسلمة، فقد جاء كعباً فتناشد معه أطراف الأشعار سويعة، ثم قال له‏:‏ ويحك يا بن الأشرف، إني قد جئت لحاجة أريد ذكرها لك فاكتم عني‏.‏

قال كعب‏:‏ أفعل‏.‏

قال أبو نائلة‏:‏ كان قدوم هذا الرجل علينا بلاء، عادتنا العرب، ورمتنا عن قَوْسٍ واحدة، وقطعتْ عنا السبل، حتى ضاع العيال، وجُهِدَت الأنفس، وأصبحنا قد جُهِدْنا وجُهِد عيالنا، ودار الحوار على نحو ما دار مع ابن مسلمة‏.‏

وقال أبو نائلة أثناء حديثه‏:‏ إن معي أصحاباً لي على مثل رأيي، وقد أردت أن آتيك بهم، فتبيعهم وتحسن في ذلك‏.‏

وقد نجح ابن مسلمة وأبو نائلة في هذا الحوار إلى ما قصد، فإن كعباً لن ينكر معهما السلاح والأصحاب بعد هذا الحوار‏.‏

وفي ليلة مُقْمِرَة ـ ليلة الرابع عشر من شهر ربيع الأول سنة 3 هـ ـ اجتمعت هذه المفرزة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فشيعهم إلى بَقِيع الغَرْقَد، ثم وجههم قائلاً‏:‏ ‏(‏انطلقوا على اسم الله، اللّهم أعنهم‏)‏، ثم رجع إلى بيته، وطفق يصلى ويناجي ربه‏.‏

وانتهت المفرزة إلى حصن كعب بن الأشرف، فهتف به أبو نائلة، فقام لينزل إليهم، فقالت له امرأته ـ وكان حديث العهد بها‏:‏ أين تخرج هذه الساعة ‏؟‏ أسمع صوتاً كأنه يقطر منه الدم‏.‏

قال كعب‏:‏ إنما هو أخي محمد بن مسلمة، ورضيعي أبو نائلة، إن الكريم لو دعي إلى طعنة أجاب، ثم خرج إليهم وهو متطيب ينفح رأسه‏.‏

وقد كان أبو نائلة قال لأصحـابـه‏:‏ إذا ما جاء فإني آخذ بشعره فأشمه، فإذا رأيتموني استمكنت من رأسه فدونكم فاضربوه، فلما نزل كعب إليهم تحدث معهم ساعة، ثم قال أبو نائلة‏:‏ هل لك يا بن الاشرف أن نتماشى إلى شِعْب العجوز فنتحدث بقية ليلتنا ‏؟‏ قال‏:‏ إن شئتم، فخرجوا يتماشون، فقال أبو نائلة وهو في الطريق ‏:‏ ما رأيت كالليلة طيباً أعطر ، وزهي كعب بما سمع ، فقال‏:‏ عندي أعطر نساء العرب ، قال أبو نائلة ‏:‏ أتأذن لي أن أشم رأسك ‏؟‏ قال‏:‏ نعم ، فأدخل يده في رأسه فشمه وأشم أصحابه ‏.‏

ثم مشى ساعـة ثم قال ‏:‏ أعود ‏؟‏ قال كعب‏:‏ نعم ، فعاد لمثلها ‏.‏ حتى اطمأن ‏.‏

ثم مشى ساعة ثم قال‏:‏ أعود ‏؟‏ قال‏:‏ نعم ، فأدخل يده في رأسه، فلما استمكن منه قال‏:‏ دونكم عدو الله ، فاختلفت عليه أسيافهم، لكنها لم تغن شيئاً، فأخذ محمد بن مسلمة مِغْوَلاً فوضعه في ثُنَّتِهِ، ثم تحامل عليه حتي بلغ عانته، فوقع عدو الله قتيلاً، وكان قد صاح صيحة شديدة أفزعت من حوله، فلم يبق حصن إلا أوقدت عليه النيران‏.‏

ورجعت المفرزة وقد أصيب الحارث بن أوس بذُبَاب بعض سيوف أصحابه فجرح ونزف الدم، فلما بلغت المفرزة حَرَّة العُرَيْض رأت أن الحارث ليس معهم، فوقفت ساعة حتي أتاهم يتبع آثارهم، فاحتملوه، حتي إذا بلغوا بَقِيع الغَرْقَد كبروا، وسمع رسول الله صلى الله عليه وسلم تكبيرهم، فعرف أنهم قد قتلوه، فكبر، فلما انتهوا إليه قال‏:‏ ‏(‏أفلحت الوجوه‏)‏، قالوا‏:‏ ووجهك يا رسول الله، ورموا برأس الطاغية بين يديه، فحمد الله على قتله، وتفل علي جرح الحارث فبرأ، ولم يؤذ بعده‏.‏

الهلالى 30-07-2005 03:18 PM

قال ابن إسحاق
حدثني محمد بن جعفر بن الزبير ، قال قال عبد الله بن أنيس

دعاني رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال
إنه قد بلغني أن ابن سفيان بن نبيح الهذلي يجمع لي الناس ليغزوني ، وهو بنخلة أو بعرنة فأته فاقتله . قلت : يا رسول الله انعته لي حتى أعرفه . قال إنك إذا رأيته أذكرك الشيطان وآية ما بينك وبينه أنك إذا رأيته وجدت له قشعريرة ( أى دخل الخوف قلبك ).
قال فخرجت متوشحا سيفي ، حتى دفعت إليه وهو في ظعن يرتاد لهن منزلا ، وحيث كان وقت العصر فلما رأيته وجدت ما قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم من القشعريرة فأقبلت نحوه وخشيت أن تكون بيني وبينه مجاولة تشغلني عن الصلاة فصليت وأنا أمشي نحوه أومئ برأسي ، فلما انتهيت إليه قال من الرجل ؟ قلت : رجل من العرب سمع بك وبجمعك لهذا الرجل فجاءك لذلك .

قال أجل إني لفي ذلك . قال فمشيت معه شيئا ، حتى إذا أمكنني حملت عليه بالسيف فقتلته ، ثم خرجت ، وتركت ظعائنه منكبات عليه فلما قدمت على رسول الله صلى الله عليه وسلم فرآني ، قال أفلح الوجه قلت
قد قتلته يا رسول الله . قال صدقت

وهناك رواية أخرى تفصل مادار بينه و بين رسول رب العالمين صلى الله عليه و سلم تنتهى بهذا القول

(( وظل عبد الله بن أنيس غائباً عن المدينة ثماني عشرة ليلة، ثم قدم يوم السبت لسبع بقين من المحرم، وقد قتل خالداً وجاء برأسه، فوضعه بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم فأعطاه عصا وقال‏:‏ ‏(‏هذه آية بيني وبينك يوم القيامة‏)‏، فلما حضرته الوفاة أوصي أن تجعل معه في أكفانه‏.‏ ))

و الله تعالى اعلم

ابوحنيفة 30-07-2005 04:22 PM

نعم لابد ان تكون منهزما بهذه الطريقة
فقد اعتدت الصدمات والانهزام بسبب ما تحمله من عقائد باطلة

فريد جعفر 31-07-2005 03:29 AM

اخي هلالي

ما ذكرت اولا هي روايات معزولة و اسمح لي ان اشك فيها ولا اجعلها مرجعا، لانها حدثين معزولين كما قلت لك.

و اني و الله لو جئت بهذه الرواية من عشؤين باب و سند لن تقنعني بها و ساكذبهم جميعا

فانالا يمكن ان اصدق هذا و اني و الله انزه رسول الله و ارفعهه عن هذا المستوى.

و انصحك اخي الهلالي ان تتقي الله في رسولك الكريم و لا تعود لمثل هذا الحديث حتى لا يسمعك من ايمانه ضعيف فيضن ان الرسول اذم بالقتل غيلة و غدرا و جعلها سنة يجب اتباعها.

استغفر الله لي و لك و لجميع المسلمين و السلام.

لا زلت في انتظار ردك اخي الجلاد.

ابوحنيفة 31-07-2005 09:05 AM

قصة محمد ابن مسلمة مع كعب ابن الاشرف التى ذكرها اخونا الهلالي
صحيحة وهي جزء من تأريخنا
ذكرها البخاري في كتاب المغازي (15)باب قتل كعب ابن الاشرف ح(4037)
وفي فتح الباري الجزء7 صفحة 336
وذكر القصة التى ذكرها الاخ الهلالي بنصها

اقول ياشباب أرأيتم هذا الرافضي المفضوح المسمى فريدالى اي شئ يرمي؟؟؟؟؟
انه يرمي الى تكذيب الاحاديث النبوية الثابتة في اصح الكتب الاسلامية بعد القران (صحيح البخاري)
<******>drawGradient()

<******>drawGradient()

عجبي من الرافضة المجوس
<******>drawGradient()

الهلالى 31-07-2005 09:53 AM

هل بينت لنا ضعف السند وافصحت عن نظرتك لتخريج الحديث الذى وضحه لك أخونا ابوحنيفة
لقد أنكرت و سكت

أخى أبو حنيفة
كفيتنى الرد فجزاك الله عن الأسلام خيرا


Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.