السلام عليكم
بل كتاب المراجعات هو صلب الموضوع,لان المعني به هو شيخ الازهر ايضا,وصدقت ان الذي فيه كاف لبيان صحته على انه كذب وافتراء,فمن يقرأ الكتاب يرى ان شيخ الازهر ليس سوى طالب علم في مدرسة دينية لى المستوى الابتدائي.وهل فعلا تعتقد بانه يمكنك ان تنسب كتابا الى احد من دون دليل.اهكذا تعقل الامور.
ان كتاب المراجعات لم ولن يستطيع الشيعة ان يثبتوا انه تم,بل اثبت السنة انه لو يتم واثبتوا ايضا بطلان ما ذهب اليه عبد الحسين(لسنا عبيد الا لله)
ثانيا,هل تعتقد بان الخوئي كان سيبين لشيخ الازهر كرهه للخلفاء ولعنه لهم.وهل تعتقد بان شيخ الازهر كان سيرضى بذلك.الا اذا استعمل التقية معه وقال له الكلام المعسول باننا امة واحدة وما الى هنالك.
ولو غعلا تتلمذ على يديه فهذه مذمة للخوئي ولمذهبك,لانه لا بد انه تتطرق لموضوع اركان الاسلام وموضوع الامامة,فبما ان شيخ الازهر ما زال على مذهب اهل السنة والجماعة فهذا يعني بان امامك لم يكن استاذا ناجحا,كما هو عبد الحسين في كتابه المزعوم والذي يظهر فيه بان شيخ الازهر اقر له بانه على صواب ورغم ذلك لم نسمع بان شيخ الازهر غير من عقيدته,ام ظل شيخ الازهر شيخا للازهر ولكنه كان شيعيا مستعملا التقية.
|