عرض مشاركة مفردة
  #1  
قديم 12-02-2006, 06:33 AM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي

مراد مزيتي، موظف، الجزائر

أعتقد أن اليهود و النصارى يعبرون فعلا بحرية على حقدهم للمسلمين. كنت أتمنى أن يكون رد العرب والمسلمين بتوقيف صادراتهم نحو الدانمرك، ولكن للأسف و الحال التجارة هو العكس، فإن مقاطعة بضائعهم هو أضعف الإيمان وأحيي دول الخليج حكومات و شعوبا على ما أبلوه في هذا الشأن. وأرجو أن تشمل هذه المقاطعة جميع المعاملات مالية كانت أم سياسة و أن تشمل جميع الدول الإسلامية فإن كان الغرب يتبجح بحرية التعبير لتبرير السب و الشتم، فلنا الحق في حرية اختيار الرد! إن كنا نريد العزة فنحن أمة حملها الله أمانة، فإن أديناها نصرنا الله وإن خناها أذلنا من يعز من يشاء ويذل من يشاء.

ـــــــــــــــــــــ
محمد هنداوي، مدير مبيعات

· مقصودة فهي لا تحوي مضمون فني أو نقدي أو تحليلي.
· وحرية التعبير قد تتجلى في مقال أو رسم وليس بمسابقة موجهة سلفاً
· والمقاطعة مجدية إذا تمت مؤازرتها بما يلي:

- الحكومات: تشكيل هيئة عليا للرد على أي إساءة للرسول والأمة و الدين وتكون غير حكومية و مدعومة من الحكومات (و تنبثق عن منظمة المؤتمر الإسلامي وتتولى دراسة وتحليل وتوجيه الردود).
- المنظمات الشعبية قيام كل منظمة بالرد المناسب لها.
- الأفراد: (التظاهرات السلمية ، المقاطعة الشعبية والتجارية)
- الصحافة والمثقفين: كتابة ردود مدروسة، عمل ندوات حول الإساءة، تجمع مثقفين إسلامين وقانونيين وسياسيين مع محاورين غربيين، وقيام وفد منهم بجولة عالمية لشرح وجهة نظر المسلمين للحصول على التضامن الشعبي.

ـــــــــــــــــــــ
غادة خوري، موظفة، لبنان

إن الإساءة إلى الرسول الكريم (ص) هي إساءة تمسّ كل مسلم على وجه الكرة الأرضية، لذا فإن الصحيفة الدانماركية عندما خططت لهكذا مسابقة كانت بالفعل تخطط للسخرية من المسلمين والإساءة إليهم، ولعلها توجّه رسالة معينة من خلال هذه الرسوم، ولكن السؤال الذي يطرح نفسه هو، كيف يمكن لهذه الصحيفة الجاهلة أن تطرح هكذا مسابقة مع العلم بأننا نحن كمسلمين لا نعلم كيف هو رسم الرسول ولا شكله؟ فهل هم يعلمون؟ لقد خططوا جيداً ولكن ليس لزعزعتنا بالطبع فلقد خططوا لخسارتهم وفقدانهم لثقتنا. لعنهم الله وليعلموا بأننا بالمرصاد وبأن الله معنا.

ـــــــــــــــــــــ
محمد نشطاوي، أستاذ جامعي، المغرب

لا اعتقد ان موضوع نشر الرسوم التي تسيئ الى اشرف الخلق و المرسلين يمكن ان تدخل في خانة حرية التعبير والصحافة لان الكل يعلم ان الصحافة الغربية خطت لنفسها خطوطا حمراء لا تتجاوزها كمعاداة السامية وانتقاد اسرائيل، وبالتالي علينا ان ننظر الى الامور من منظار اعمق، لان المسالة جاءت في خضم تطورات كثيرة اهمها توالي التقارير الغربية حول معدلات اعتناق الاسلام بين الاوروبيين وكذا حشد المواقف حول تبعات الملف النووي الايراني و بالخصوص العمل على إظهار ان فوز حماس هو فوز للارهابيين وان مصير اسرائيل اصبح في خطر. وكل هذا يبين بالفعل بان هناك فعلا صراع خفي بين الغرب و المسلمين لكن بات الان واضحا وصريحا.

ـــــــــــــــــــــ
أنيس حسن

بالطبع الإسلام هو المستهدف وحقد غير طبيعي على الرسول (ص) ولا تمت بأي صلة لحرية التعبير فهل تستطيع نفس الصحيفة نشر رسومات تسخر من الهولوكوست. فأن فعلت فسوف تقوم الدنيا ولا تقعد لأن هذا من معاداة السامية. واعتقد إن المقاطعة أتت أكلها وخسائر الدنمارك المتغطرسة في ازدياد ولله الحمد. المقاطعة وعمل ندوات عن الإسلام وشرح تعاليمه السمحة للغرب.

ـــــــــــــــــــــ
محمد السلمان، مهندس شبكات، الأردن

هذه الرسوم هي عبارة عن حملة مقصودة ضد المسلمين ولو كانت حرية تعبير فلماذا يمنع الخوض في المحرقة الهزلية أو الكذبة اليهودية ، أو ممنوع معادات السامية فأين حرية التعبير في ذلك؟ وأنا أقول انه يجب الاستمرار والتشديد على مقاطعة البضائع الدنماركية فهو سلاح الشعوب الوحيد ويجب مقاطعة كل من تسول له نفسه المساس بسيدنا محمد ، ويجب على كل الحكومات الاسلامية الوقوف تحت رغبة شعوبها في قطع العلاقات ومقاطعة هذه البلاد.

ـــــــــــــــــــــ
جفار البني

إن كانت الإساءة غير مقصودة فلماذا ا الامتناع عن الاعتذار ، من غير المقبول لكافة المسلمين القول أن هذه الإساءة تندرج تحت حرية الصحافة. وان واجب مسلمي تلك البلد توعية الناس هناك بمفاهيمنا ومعتقداتنا وان الحرية عندنا تنتهي عند الحلال والحرام ، نعلم أن حضارتهم تحللت من كل ما هو مقدس عندهم ، لكننا ما زلنا امة تعتز بدينها ونبيها.

ـــــــــــــــــــــ
أيمن فاروق، مصر

مما لا شك فيه أن الإساءة والتجريح الذي تعرض له سيدنا محمد ( ص) والإسلام والمسلمين لم ولن تكون الأخيرة من جانب الغرب وهي تعكس بالطبع المهانة والذل الذي وصل إليه المسلمون بداية من احتلال العراق وأفغانستان علي مرأى ومسمع العالم كله وخصوصا العالم العربي والإسلامي والذي احمل قادته وأنظمته السياسية الفاسدة والعميلة المسؤولية الأولي فيما وصل إليه حالنا نحن المسلمين.

أما ما يقال من حرية تعبير فهذا كله هراء واستخفاف بعقولنا لأنه من المعلوم إن حرية التعبير لا تكون بالاعتداء أو تجريح الآخر مهما كانت ديانته أو عرقه وإلا ستكون حرية التعبير في هذا الحالة جريمة وعنصرية بغضاء ممن يقوم بإساءة استخدامها.

وأخيرا عاشت الشعوب الإسلامية والعربية التي مازالت تثبت أن الإسلام بخير ومازالت قلوبهم تنبض ودمائهم مشربة بحب سيدنا النبي ( ص) أما الزعماء العرب والمسلمين فأقول لهم كفي بنا ذلا وهوانا والأحرى بكم إما اتخاذ موقف جدي ومؤثر تجاه ما حدث أو استمرار مسلسل السكوت المخزي فيما ما يحدث للمسلمين بسببكم وتحقيقا لمصالحكم الشخصية.

ـــــــــــــــــــــ
عبد المنعم مصطفى حليمة، سوريا

فقد تناهى إلى مسامعنا تطاول بعض الجرائد الدنمركية على سيد الخلق، وخاتم الأنبياء والمرسلين ـ صلوات ربي وسلامه عليه ـ من خلال رسمه في صور كاريكاتيرية ساخرة. ورغم ما يمثل هذا الحدث الدنيء المتخلف من اعتداء سافر على الإسلام والمسلمين .. تأبى الجريدة " Jyllands Posten " أن تقدم أي اعتذار عن سوء صنيعها هذا .. كما وتأبى الحكومة الدنمركية أن توجه أي خطاب تأنيب واستنكار للجريدة، أو حتى اعتذار للمسلمين.

إن الطعن بشخص النبي هو طعن بجميع أنبياء الله تعالى ورسله. كما أن الطعن والاستهزاء بالأنبياء والرسل هو استهزاء وطعن بالله الذي زكى أنبياءه ورسله.

كما أن الاعتداء على شخص النبي هو اعتداء على جميع المسلمين في الأرض، وعلى مشاعرهم، وعقيدتهم، وهو أشد عليهم من الاعتداء المباشر على أنفسهم وأموالهم، والصليبيون يُدركون هذا المعنى.

ـــــــــــــــــــــ
ميسا زيدان، أوروبا

إن الصور حملت الكثير من الدلالات الخطيرة ليست فقط تلك التي ظهرت عيانا لمن رآها في العالم الإسلامي بل هي لخصت كل ما نراه ( المقيمون هنا في أوروبا) وما نقرأه في وسائل الإعلام المختلفة من هجمة منظمة ومتقنة على الإسلام وربطه بصور الإرهاب والعنف واضطهاد المرأة.

إن خطورة تلك الهجمة ليست برسم الرسول كاريكاتوريا فقط بل بإظهاره على أنه القدوة والقائد الأول للمسلمين في الإرهاب واختزلت كذلك كل معاني الجهاد وأهدافه في شريعتنا برغبة جنسية في عذارى الجنة. وبالتالي لم يعد المسلم المتطرف ( كما يوصف هنا ) هو المعني فقط بل حتى المسلم الذي قد لا يكون ملتزما شكلا بالإسلام ولكنه مؤمن بالله وبرسوله الكريم قلبا، كلاهما ينهل من معين واحد وبالتالي كلاهما إرهابي أو مشروع إرهابي.

أما عن المقاطعة فهي سلاح لا شك في فاعليته ولكن الأهم من ذلك هو أن نقوم من خلال مؤسسات متخصصة بتصحيح صورة الإسلام والفصل بينه وبين العادات والتقاليد الموروثة ( بأخطائها) ليس في عالمنا الإسلامي بل في الغرب وذلك بلغته التي يتكلمها وفي وسائل إعلامه.

ـــــــــــــــــــــ
مصطفى كربالي، محاضر جامعي، الجزائر

ينبغي على العالم العربي والإسلامي مقاطعة الدول المعتدية على صعيد الطاقة من بترول وغاز حتى يسن قانون يحدد أن حرية التعبير لا يمكن أن تشمل الرموز أو المقدسات الدينية لأي دين أو ملة .

ـــــــــــــــــــــ
أيمن فاروق، مصر

مما لا شك فيه أن الإساءة والتجريح الذي تعرض له سيدنا محمد ( ص) والإسلام والمسلمين لم ولن تكون الأخيرة من جانب الغرب وهي تعكس بالطبع المهانة والذل الذي وصل إليه المسلمون بداية من احتلال العراق وأفغانستان علي مرأى ومسمع العالم كله وخصوصا العالم العربي والإسلامي والذي احمل قادته وأنظمته السياسية الفاسدة والعميلة المسؤولية الأولي فيما وصل إليه حالنا نحن المسلمين.

أما ما يقال من حرية تعبير فهذا كله هراء واستخفاف بعقولنا لأنه من المعلوم إن حرية التعبير لا تكون بالاعتداء أو تجريح الآخر مهما كانت ديانته أو عرقه وإلا ستكون حرية التعبير في هذا الحالة جريمة وعنصرية بغضاء ممن يقوم بإساءة استخدامها.

وأخيرا عاشت الشعوب الإسلامية والعربية التي مازالت تثبت أن الإسلام بخير ومازالت قلوبهم تنبض ودمائهم مشربة بحب سيدنا النبي ( ص) أما الزعماء العرب والمسلمين فأقول لهم كفي بنا ذلا وهوانا والأحرى بكم إما اتخاذ موقف جدي ومؤثر تجاه ما حدث أو استمرار مسلسل السكوت المخزي فيما ما يحدث للمسلمين بسببكم وتحقيقا لمصالحكم الشخصية.