مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 12-02-2006, 06:33 AM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي

مراد مزيتي، موظف، الجزائر

أعتقد أن اليهود و النصارى يعبرون فعلا بحرية على حقدهم للمسلمين. كنت أتمنى أن يكون رد العرب والمسلمين بتوقيف صادراتهم نحو الدانمرك، ولكن للأسف و الحال التجارة هو العكس، فإن مقاطعة بضائعهم هو أضعف الإيمان وأحيي دول الخليج حكومات و شعوبا على ما أبلوه في هذا الشأن. وأرجو أن تشمل هذه المقاطعة جميع المعاملات مالية كانت أم سياسة و أن تشمل جميع الدول الإسلامية فإن كان الغرب يتبجح بحرية التعبير لتبرير السب و الشتم، فلنا الحق في حرية اختيار الرد! إن كنا نريد العزة فنحن أمة حملها الله أمانة، فإن أديناها نصرنا الله وإن خناها أذلنا من يعز من يشاء ويذل من يشاء.

ـــــــــــــــــــــ
محمد هنداوي، مدير مبيعات

· مقصودة فهي لا تحوي مضمون فني أو نقدي أو تحليلي.
· وحرية التعبير قد تتجلى في مقال أو رسم وليس بمسابقة موجهة سلفاً
· والمقاطعة مجدية إذا تمت مؤازرتها بما يلي:

- الحكومات: تشكيل هيئة عليا للرد على أي إساءة للرسول والأمة و الدين وتكون غير حكومية و مدعومة من الحكومات (و تنبثق عن منظمة المؤتمر الإسلامي وتتولى دراسة وتحليل وتوجيه الردود).
- المنظمات الشعبية قيام كل منظمة بالرد المناسب لها.
- الأفراد: (التظاهرات السلمية ، المقاطعة الشعبية والتجارية)
- الصحافة والمثقفين: كتابة ردود مدروسة، عمل ندوات حول الإساءة، تجمع مثقفين إسلامين وقانونيين وسياسيين مع محاورين غربيين، وقيام وفد منهم بجولة عالمية لشرح وجهة نظر المسلمين للحصول على التضامن الشعبي.

ـــــــــــــــــــــ
غادة خوري، موظفة، لبنان

إن الإساءة إلى الرسول الكريم (ص) هي إساءة تمسّ كل مسلم على وجه الكرة الأرضية، لذا فإن الصحيفة الدانماركية عندما خططت لهكذا مسابقة كانت بالفعل تخطط للسخرية من المسلمين والإساءة إليهم، ولعلها توجّه رسالة معينة من خلال هذه الرسوم، ولكن السؤال الذي يطرح نفسه هو، كيف يمكن لهذه الصحيفة الجاهلة أن تطرح هكذا مسابقة مع العلم بأننا نحن كمسلمين لا نعلم كيف هو رسم الرسول ولا شكله؟ فهل هم يعلمون؟ لقد خططوا جيداً ولكن ليس لزعزعتنا بالطبع فلقد خططوا لخسارتهم وفقدانهم لثقتنا. لعنهم الله وليعلموا بأننا بالمرصاد وبأن الله معنا.

ـــــــــــــــــــــ
محمد نشطاوي، أستاذ جامعي، المغرب

لا اعتقد ان موضوع نشر الرسوم التي تسيئ الى اشرف الخلق و المرسلين يمكن ان تدخل في خانة حرية التعبير والصحافة لان الكل يعلم ان الصحافة الغربية خطت لنفسها خطوطا حمراء لا تتجاوزها كمعاداة السامية وانتقاد اسرائيل، وبالتالي علينا ان ننظر الى الامور من منظار اعمق، لان المسالة جاءت في خضم تطورات كثيرة اهمها توالي التقارير الغربية حول معدلات اعتناق الاسلام بين الاوروبيين وكذا حشد المواقف حول تبعات الملف النووي الايراني و بالخصوص العمل على إظهار ان فوز حماس هو فوز للارهابيين وان مصير اسرائيل اصبح في خطر. وكل هذا يبين بالفعل بان هناك فعلا صراع خفي بين الغرب و المسلمين لكن بات الان واضحا وصريحا.

ـــــــــــــــــــــ
أنيس حسن

بالطبع الإسلام هو المستهدف وحقد غير طبيعي على الرسول (ص) ولا تمت بأي صلة لحرية التعبير فهل تستطيع نفس الصحيفة نشر رسومات تسخر من الهولوكوست. فأن فعلت فسوف تقوم الدنيا ولا تقعد لأن هذا من معاداة السامية. واعتقد إن المقاطعة أتت أكلها وخسائر الدنمارك المتغطرسة في ازدياد ولله الحمد. المقاطعة وعمل ندوات عن الإسلام وشرح تعاليمه السمحة للغرب.

ـــــــــــــــــــــ
محمد السلمان، مهندس شبكات، الأردن

هذه الرسوم هي عبارة عن حملة مقصودة ضد المسلمين ولو كانت حرية تعبير فلماذا يمنع الخوض في المحرقة الهزلية أو الكذبة اليهودية ، أو ممنوع معادات السامية فأين حرية التعبير في ذلك؟ وأنا أقول انه يجب الاستمرار والتشديد على مقاطعة البضائع الدنماركية فهو سلاح الشعوب الوحيد ويجب مقاطعة كل من تسول له نفسه المساس بسيدنا محمد ، ويجب على كل الحكومات الاسلامية الوقوف تحت رغبة شعوبها في قطع العلاقات ومقاطعة هذه البلاد.

ـــــــــــــــــــــ
جفار البني

إن كانت الإساءة غير مقصودة فلماذا ا الامتناع عن الاعتذار ، من غير المقبول لكافة المسلمين القول أن هذه الإساءة تندرج تحت حرية الصحافة. وان واجب مسلمي تلك البلد توعية الناس هناك بمفاهيمنا ومعتقداتنا وان الحرية عندنا تنتهي عند الحلال والحرام ، نعلم أن حضارتهم تحللت من كل ما هو مقدس عندهم ، لكننا ما زلنا امة تعتز بدينها ونبيها.

ـــــــــــــــــــــ
أيمن فاروق، مصر

مما لا شك فيه أن الإساءة والتجريح الذي تعرض له سيدنا محمد ( ص) والإسلام والمسلمين لم ولن تكون الأخيرة من جانب الغرب وهي تعكس بالطبع المهانة والذل الذي وصل إليه المسلمون بداية من احتلال العراق وأفغانستان علي مرأى ومسمع العالم كله وخصوصا العالم العربي والإسلامي والذي احمل قادته وأنظمته السياسية الفاسدة والعميلة المسؤولية الأولي فيما وصل إليه حالنا نحن المسلمين.

أما ما يقال من حرية تعبير فهذا كله هراء واستخفاف بعقولنا لأنه من المعلوم إن حرية التعبير لا تكون بالاعتداء أو تجريح الآخر مهما كانت ديانته أو عرقه وإلا ستكون حرية التعبير في هذا الحالة جريمة وعنصرية بغضاء ممن يقوم بإساءة استخدامها.

وأخيرا عاشت الشعوب الإسلامية والعربية التي مازالت تثبت أن الإسلام بخير ومازالت قلوبهم تنبض ودمائهم مشربة بحب سيدنا النبي ( ص) أما الزعماء العرب والمسلمين فأقول لهم كفي بنا ذلا وهوانا والأحرى بكم إما اتخاذ موقف جدي ومؤثر تجاه ما حدث أو استمرار مسلسل السكوت المخزي فيما ما يحدث للمسلمين بسببكم وتحقيقا لمصالحكم الشخصية.

ـــــــــــــــــــــ
عبد المنعم مصطفى حليمة، سوريا

فقد تناهى إلى مسامعنا تطاول بعض الجرائد الدنمركية على سيد الخلق، وخاتم الأنبياء والمرسلين ـ صلوات ربي وسلامه عليه ـ من خلال رسمه في صور كاريكاتيرية ساخرة. ورغم ما يمثل هذا الحدث الدنيء المتخلف من اعتداء سافر على الإسلام والمسلمين .. تأبى الجريدة " Jyllands Posten " أن تقدم أي اعتذار عن سوء صنيعها هذا .. كما وتأبى الحكومة الدنمركية أن توجه أي خطاب تأنيب واستنكار للجريدة، أو حتى اعتذار للمسلمين.

إن الطعن بشخص النبي هو طعن بجميع أنبياء الله تعالى ورسله. كما أن الطعن والاستهزاء بالأنبياء والرسل هو استهزاء وطعن بالله الذي زكى أنبياءه ورسله.

كما أن الاعتداء على شخص النبي هو اعتداء على جميع المسلمين في الأرض، وعلى مشاعرهم، وعقيدتهم، وهو أشد عليهم من الاعتداء المباشر على أنفسهم وأموالهم، والصليبيون يُدركون هذا المعنى.

ـــــــــــــــــــــ
ميسا زيدان، أوروبا

إن الصور حملت الكثير من الدلالات الخطيرة ليست فقط تلك التي ظهرت عيانا لمن رآها في العالم الإسلامي بل هي لخصت كل ما نراه ( المقيمون هنا في أوروبا) وما نقرأه في وسائل الإعلام المختلفة من هجمة منظمة ومتقنة على الإسلام وربطه بصور الإرهاب والعنف واضطهاد المرأة.

إن خطورة تلك الهجمة ليست برسم الرسول كاريكاتوريا فقط بل بإظهاره على أنه القدوة والقائد الأول للمسلمين في الإرهاب واختزلت كذلك كل معاني الجهاد وأهدافه في شريعتنا برغبة جنسية في عذارى الجنة. وبالتالي لم يعد المسلم المتطرف ( كما يوصف هنا ) هو المعني فقط بل حتى المسلم الذي قد لا يكون ملتزما شكلا بالإسلام ولكنه مؤمن بالله وبرسوله الكريم قلبا، كلاهما ينهل من معين واحد وبالتالي كلاهما إرهابي أو مشروع إرهابي.

أما عن المقاطعة فهي سلاح لا شك في فاعليته ولكن الأهم من ذلك هو أن نقوم من خلال مؤسسات متخصصة بتصحيح صورة الإسلام والفصل بينه وبين العادات والتقاليد الموروثة ( بأخطائها) ليس في عالمنا الإسلامي بل في الغرب وذلك بلغته التي يتكلمها وفي وسائل إعلامه.

ـــــــــــــــــــــ
مصطفى كربالي، محاضر جامعي، الجزائر

ينبغي على العالم العربي والإسلامي مقاطعة الدول المعتدية على صعيد الطاقة من بترول وغاز حتى يسن قانون يحدد أن حرية التعبير لا يمكن أن تشمل الرموز أو المقدسات الدينية لأي دين أو ملة .

ـــــــــــــــــــــ
أيمن فاروق، مصر

مما لا شك فيه أن الإساءة والتجريح الذي تعرض له سيدنا محمد ( ص) والإسلام والمسلمين لم ولن تكون الأخيرة من جانب الغرب وهي تعكس بالطبع المهانة والذل الذي وصل إليه المسلمون بداية من احتلال العراق وأفغانستان علي مرأى ومسمع العالم كله وخصوصا العالم العربي والإسلامي والذي احمل قادته وأنظمته السياسية الفاسدة والعميلة المسؤولية الأولي فيما وصل إليه حالنا نحن المسلمين.

أما ما يقال من حرية تعبير فهذا كله هراء واستخفاف بعقولنا لأنه من المعلوم إن حرية التعبير لا تكون بالاعتداء أو تجريح الآخر مهما كانت ديانته أو عرقه وإلا ستكون حرية التعبير في هذا الحالة جريمة وعنصرية بغضاء ممن يقوم بإساءة استخدامها.

وأخيرا عاشت الشعوب الإسلامية والعربية التي مازالت تثبت أن الإسلام بخير ومازالت قلوبهم تنبض ودمائهم مشربة بحب سيدنا النبي ( ص) أما الزعماء العرب والمسلمين فأقول لهم كفي بنا ذلا وهوانا والأحرى بكم إما اتخاذ موقف جدي ومؤثر تجاه ما حدث أو استمرار مسلسل السكوت المخزي فيما ما يحدث للمسلمين بسببكم وتحقيقا لمصالحكم الشخصية.
  #2  
قديم 12-02-2006, 06:37 AM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي

صلاح الدين، باحث، فلسطين

ان نشر الرسومات المسيئة للرسول صلى الله عليه وسلم عبرت عن نية اصحابها لجس نبض المسلمين في العالم ولمعرفة ما تبقى عند المسلمين من دينهم. وان سلاح المقاطعة الاقتصادية سلاح فعال وذلك لان الدول الاوروبية تعتمد في اقتصاداتها بشكل كبير على التصدير هذا مع علمنا المسبق بان منطقة الشرق الاوسط من بين اكثر البلدان استهلاكا في العالم ان لم تكن الاكثر. ولذلك فانني اطالب بان تعزز المقاطعة الشعبية بمقاطعة على مستوى حكومات البلاد الاسلامية، كما اقترح بان تفرد الصحف التي نشر الرسومات مساحة على صفحاتها ليظهر فيها المسلمون مزايا الاسلام ويبينوا مدى اساءة تلك الرسومات للاسلام والمسلمين.

ـــــــــــــــــــــ
حسن الشايب، صحفي، الدوحة

تلك الفعلة الشنعاء التي ارتكبتها الصحيفة الدانمركية بإساءتها إلى رسول البشرية محمد بن عبد الله عليه أفضل الصلاة والسلام، والذي هو إساءة بالغة لديننا الإسلامي الحنيف، كانت بمثابة جرس الإنذار الأخير أو الخط الأحمر الذي تجاوزه أعداء الإسلام ، ويجب ألا يمر بسلام، مثلما مرت من قبل عشرات الحملات المسيئة للإسلام والمسلمين.

لقد تعرض المسلمون خلال السنوات الأخيرة ، وخاصة بعد أحداث سبتمبر لحملات شرسة للنيل من الإسلام وتصويره على إنه دين داع للإرهاب. ومع ذلك كان المسلمون يتلقون صفعة على خدهم الأيمن فيديرون الخد الأيسر لتلقي الصفعة الأخرى، وهو ما شجع الجميع، دولاً وشعوباً وجماعات، على الاستمراء في التهجم على الإسلام بكل فجور دون اعتبار للإسلام كدين، وللمسلمين كبشر، يفترض احترام مشاعرهم الدينية والإنسانية.

كنت أتصور– أمام هذه السقطة للصحيفة الدانمركية وحكومة كوبنهاجن،أن تتخذ الحكومات العربية مجتمعة، موقفاً قوياً تجاه الدانمرك والنرويج،بعقد اجتماع طاريء للجامعة أو لمنظمة المؤتمر الإسلامي،يترتب عليه تنفيذ مقاطعة اقتصادية وسياسية،تكون بمثابة رد الاعتبار للإسلام وللمسلمين،وإشعار العالم وأعداء الإسلام بأنه يوجد على هذا الكوكب صوت إسلامي لا يزال موجوداً.

ـــــــــــــــــــــ
شعلان، الكويت

هل الاعتذار ينفع؟
لا أعتقد ذلك, لأنه يفتح الباب لأي إنسـان لأن يسىء للإسلام والمسلمين ومن ثم يقوم بعد ذلك بالاعتذار إذا واجه ضغوطات كما هي الحال بالنسبة للدانمارك.
أليس عندنا كرامة؟ ها هو رئيس وزراء الدانمارك يستكثر على العرب والمسلمين الاعتذار.
يجب على كل مسـلم نصرة دينه ونبيه محمد صلى الله عليه وسلم , ويقاطع المنتجات الدانماركية نهائياً حتى وأن أعتذر رئيس وزرائهم.

ـــــــــــــــــــــ
إدريس محمد، ليبيا

نعم أعتقد ان هذا العمل القصد منة الاساءة للمسلمين وذلك بالمساس بشخص رسولنا الكريم محمد بن عبد الله,

النبى الأمى الكريم المبعوث رحمة للعالمين صلى الله عليه وسلم, وهو يدل على حقد وجهل عميقان.

كما يدل على ان الكفر ملة واحدة, ولن يرضى عنا اليهود والنصارى حتى نتبع ملتهم, ولكننا لن نتبع ملتهم,

ولن نسكت عن اهانتهم لرسولنا الكريم صلى الله علية وسلم, لا بد من مقاطعة بضائعهم حتى يكونوا عبرة لمن يعتبر.

كما أحيى ليبيا لقرار غلق السفارة, وادعو جميع الدول العربية والاسلامية لتحذو حذوها.

ـــــــــــــــــــــ
سماح سروري

كمسلمين لابد لنا من الرد ولكن ليس بالعنف لأن الغرض من هذه الحمله الموجهه ضد المسلمين أكيد هو إظهار المسلمين بصورة المتطرفين والارهابيين، لا بد لنا من هزيمتهم بإتباع الأسلوب الذي علمنا إياه سيد الخلق أجمعين صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم وأعتقد أن المقاطعه الاقتصاديه ومتابعه إرسال البعثات الإسلاميه وعمل مظاهرات سلميه احتجاجيه في كل بلاد المسلمين بالإضافه إلى تفعيل الإعلام الإسلامي وتفعيل دور المغتربين في الدول الأوروبيه من المسلمين في إظهار مزايا الدين الإسلامي وإظهار مبادئ السلم والتسامح وفي نفس الوقت إظهار الرفض التام لمبدأ الحريه المطلقه وضرورة احترام الأديان, فإن هذا إن شاء الله سيكون له الأثر المرجو بإذنه تعالي.

ـــــــــــــــــــــ
حسين مختار، مترجم، الصومال

هل تعتبر هذه الرسوم الكاريكاتيرية حملة مقصودة ضد المسلمين؟

نعم، هي حملة واضحة مقصودة ضد المسلمين، بعد ان نجحوا استيلاء اراضي المسلمين في افغانستان والعراق وفلسطين

أم هي فعلا ممارسة لحرية التعبير؟

كذبة كبرى من اليهود والنصارى ممارسة حرية التعبير ومحاربة الارهاب ولهم مأرب اخرى وهي محاربة الاسلام والمسلمين

وهل تعتقد أن سياسة مقاطعة البضائع الدانماركية وسيلة ضاغطة تجبر الصحيفة والحكومة الدنماركية على الاعتذار؟

نعم، لان هولاء (...) لا يفهمون الا بلغة التجارة والدولار و لكن عليكم بالله ماذا يعمل الاعتذار بعد هذه الاساءة للاسلام والمسلمين

وما الوسائل التي يجب على المسلمين استخدامها لمنع تكرار مثل هذه الاعتداءات؟

الجهاد الجهاد

ـــــــــــــــــــــ
أحمد معوض

نعم اعتقد ان الرسوم الكاريكاتيريه هي حمله مقصوده ضد المسلمين وسياسة مقاطعة البضائع هي احد السبل الهامه لردع مثل هذه الحملات بغض النظر عن انهم اعتذروا ام لا، فيجب علينا الاستمرار في المقاطعه الى مدي الحياه وقيام الساعه.

ويجب على المسلمين بدأ التوعيه ونشر الدين الاسلامي الحنيف في اوروبا عن طريق البث الفضائي والمواجهات الدينيه وعن طريق المسلمين المقيمين بهذه الدول لتعريفهم بالدين الاسلامي وتعاليمه وتعريفهم برسوله الكريم صلى الله عليه وسلم وايضا يجب على ولاة امر المسلمين بمقاطعة مثل هذه الدول سياسيا واقتصاديا حتى يعوا لفداحة ما اقدموا عليه وكبر اثمه بالنسبه للامه الاسلاميه.

ـــــــــــــــــــــ
محمد يامن عاصي، مدير نظم معلومات، الإمارات

أعتقد نشر المجلة والصحيفة الدنمركيتان لتلك الصور يصب في اطار حملة منظمة ضد المسلمين، بل هو ينم عن جهل كبير بقيمة نبينا عندنا، ولعل مرد جهلهم هذا هو استخفافهم بمسألة الدين بصورة عامة. ولذا كان أحد أهم أهداف المقاطعة هو أن يعرفوا مكانة هذا الشخص الذي تجرؤوا عليه.
ونضيف لذلك رجاء من القنوات الفضائية ومن المتنفذين ورجال الأعمال تنظيم ودعم برامج تهدف للتعريف بحقيقة محمد صلى الله عليه وسلم.
هذا ولا ينبغي أن تنتهي حملتنا هذه قبل سن قانون يبين بوضوح أن حرية التعبير لا تشمل بحال أيا من الرموز أو المقدسات الدينية لأي دين أو ملة.

ـــــــــــــــــــــ
محمد العنقاوي، مهندس، السعودية

لماذا هذه الإساءات المتواصلة بحق الإسلام والمسلمين؟! صحف في الدانمارك والنرويج.. وبعدها في فرنسا وألمانيا.. وايطاليا وسويسرا..؟! وهل- فعلاً- هذه الجرائم من الغرب بسبب الحرية والديمقراطية عندهم؟!
هؤلاء اصحاب الحرية لماذا يحرمون المسلمين في الغرب من حقوقهم حتى منعوا المسلمات من الزي الشرعي؟!

وهل تدنيس القرآن الكريم والتجسس على المساجد بالكاميرات هو أيضا من الحرية والديمقراطية؟!

أم أن الحرية هي حرية الكفر والفجور، والديمقراطية هي جحود الإسلام والحكم بغير ما انزل الله؟
أمريكا وأوروبا يشنون حرباً مفتوحةً على الإسلام والمسلمين بقيادة حكامهم جورج وطوني وجاك.

أيها المسلمون إن العلاج الوحيد لهذه الإهانات المستمرة هو دولة الخلافة، وعدم التلهي بمواقف الحكام وردود فعل علماء السلاطين.. كما فعل الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم مع إساءات يهود والكفار. وعليها سار الخلفاء من بعد، مثل الرشيد والمعتصم وغيرهم.

أيها المسلمون هذه الروح الصليبية الجديدة – المنبعثة من عواصم الظلام والإرهاب واشنطن ولندن وباريس... – لن يطفئها إلا نور الإسلام في ظل دولة الخلافة الراشدة... وان غداً لناظره قريب.

ـــــــــــــــــــــ
مالك أبو نوح، لبنان

إنها حملة ضد المسلمين, وليست حرية تعبير, خاصة عندما يؤدي هذا الانفلات الى اهانة الاخرين. المقاطعة سلاح فعال خاصة في ظل أجواء المنافسة الاقتصادية والتي تحدد أغلب السياسات في العالم. لكنها لا تكفي. ما نفع الاعتذار والذي حصل قد حصل وننسى الأمر, ولا أظنه سيحصل خاصة في ظل ضعف الأمة الواضح والذي يساعد عليه تعدد قادتها وتشتت ولاءاتهم وكثرة اهتماماتهم الخاصة, ما أغرى بنا السفهاء. على المسلمين العمل على الاكتفاء الذاتي, وتوضيح الاسلام للمسلمين أولا ثم للغرب فالانسان عدو لما يجهل وعلى ولاة الأمر والسفراء أن يعملوا لصيانة الامة, ولنسأل أنفسنا كيف استطاع بضعة ملايين أن يستصدروا قرار معاداة السامية؟

ـــــــــــــــــــــ
حسن مخاطري، مدرس، المغرب

ما قامت به تلك الصحيفة الدانماركية بنشرها لرسوم كاريكاتورية مسيئة لرسول البشرية الأعظم يعد عملا شيطانيا مقصودا من قبل أعداء الإسلام والمسلمين، وهي عداوة متأصلة في نفوس مثل هؤلاء الذين يخططون بكل الوسائل للنيل من الإسلام وأهله.

هو إذن عمل مقصود وحلقة تضاف إلى الحلقات السابقة والآنية التي نفذها وينفذها الغرب المتصهين ضد فلسطين والعراق وسوريا وكل البلاد الإسلامية.

مقاطعة البضائع الدانماركية عمل جهادي نؤيده ونعتز به، والمطلوب أن ندعمه بوسائل سياسية واقتصادية وفكرية لا لإجبار هؤلاء الكفار على الاعتذار فقط بل لمعاقبتهم وفرض احترامهم لنا كعرب وكمسلمين آنا ومستقبلا.

ـــــــــــــــــــــ
محمود حمودة، مدرس، مصر

أعتقد أن هذه الحملة جزء من مخطط يهدف إلى النيل من الإسلام ، فقد أصبح واضحا لكل ذي نظر أنه بالفعل هناك مؤامرة للنيل من الإسلام والحد من انتشاره في العالم وذلك إما بإلصاق تهمة الإرهاب به تارة ، أو باستفزاز المسلمين وإهانتهم بعدة وسائل وطرق، والمقاطعة لابد وأنها ستكون مؤثرة، أقل ما فيها - إلى جانب تأثيرها الاقتصادي الكبير - أنها توصل رسالة لكل هؤلاء أننا أمة ذات كرامة ولنا مقدسات وحقوق لابد أن تحترم، وهذا نفسه سيكون رادعا لهم فى المستقبل ، المقاطعة الاقتصادية هى أيضا تعبير عن ازدرائنا وعدم احتياجنا لهم.

ـــــــــــــــــــــ
إبراهيم بداني، مترجم، المغرب

أعتقد بما لا يدع مجالا للشك أن الحملة الشعواء التي أطلقها بعض من سدنة الكفر لا تخرج عن إطار حملة ممنهجة ما فتئ الغرب يشنها على الإسلام والمسلمين وإن اختلفت التسميات والأزمنة والأمكنة.

والسفيه الذي سولت له نفسه أن يرسم سيد الخلق أجمعين عليه أفضل الصلاة والسلام إنما يتفيأ مجدا زائلا بالإساءة إلى من جاء ليخرجه من الظلمات إلى النور. ولكن أنى (...) أن يفقه سمو الرسالة المحمدية النبيلة، أو أن يكون ممن يشكرون النعمة.

أما في ما يخص مسألة المقاطعة، فلدي اليقين التام أنها بدأت تؤتي أكلها باعتبارها سلاحا فعالا لمواجهة هذه الحملة.

ـــــــــــــــــــــ
توفيق الشهيبي، طالب، ليبيا

اخوتي انه مما شك فيه ان هذا الامر طرح بحجة حرية التعبير ولكنها كلمة حق يراد بها باطل، لان هذا مساس باخر ما تبقى لنا من كرامة وهو نبينا الخاتم علية الصلاة والسلام. واسال سؤال بسيط هل استطيع في الدنمارك او غيرها ان اتحدث عن كذبة المحرقة او بروتوكولات صهيون، بالطبع لا.. اذا اين هي هذه الحرية التي يتحدثون عنها. الامر واضح اخوتي وضوح الشمس. بالنسبة لمقاطعة للبضائع هذا هو فقط ما نملكه من وسائل عملية كشعوب لان التظاهر وسيلة معنوية فقط.. اما المقاطعة الكبرى فهي تقع على عاتق حكوماتنا. واخيرا اقول انه هان علينا نبينا فهان على اعدائنا.. فردة فعلنا تاخرت كثيرا اخوتي.

ـــــــــــــــــــــ
فيصل سويس، الجزائر

حرب صليبية قذرة على الاسلام كله لا تحتاج الى اي اعتذار ولسنا بحاجة اعتذاراتهم. محمد من 15 قرن مضت و الصلبيين يتذكروه، يكفيهم دليلا على شخصه الكريم وحقدهم. بلدان المغرب العربي من غير اي تحرك هل للاستبداد ام لا يوجد اسلام على اراضيها الجواب لكم.

ـــــــــــــــــــــ
.
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م