وصلني اليوم عنوان موقع اسمه (الفاتحة).
وكم هو عزيز هذا الاسم علينا جميعا كمسلمين لما يذكرنا بفاتحة الكتاب.
ولكن العجيب أن يستخدم هذا الاسم لإنشاء موقع للوطيين والسحاقيات، والشواذ جنسيا.
بل والأعجب أن يدعي أصحاب هذا الموقع أنهم
رابطة اللوطيين والسحاقيات والمحتارين جنسيا .... من المسلمين.
نعم إخواني، إنهم يدعون أنهم مسلمون.
فأين الغيورون المسلمون أمام مثل هذه المواقع؟
أين أنت يا فامباير؟
هي مجرد أمنية وليس تحريضا
وهذا عنوان الموقع لمن أحب أن يزوره، على الرغم من أني لا أحبذ ذلك، فهم قد يغترون بزيادة عدد الزوار فيحسبون موقعهم ناجحا.
ْحذف
والسلام عليكم