بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله
مع أنني وصلتني رسالة من حبيبي مجدي، ولكني أشعر أن في نفسه شيئا تجاهي.
(حاول أن تربط بين الأشياء) عنوان قصيدة قديمة ستقرأونها إن شاء الله في الخيمة قريبا، وتذكرتها هنا
وفيما يلي تسلسل أرجو أن يوضح موقفي لأخي مجدي ولبعض الإخوان الذين ظنوا أني طرف في هذا الأمر
كما قد يفهم من كتاباتهم. وهو في الأصل بشكل جدول لم يظهر هنا.
الرقم الصفحة التاريخ
1
http://www.khayma.net/hewar/Forum3/HTML/000199.html
سلاف
من جميل مثلك لا يأتي إلا جميل يا مجدي 20-6-2000
الساعة 1:21 pm
2
http://www.khayma.net/hewar/Forum3/HTML/000199.html
الرد الأول للمعتمد:
لا تخف يا مجدي لن أحطم قصيدتك 20-6-2000
الساعة 7:15 pm
3
http://www.khayma.net/hewar/Forum3/HTML/000199.html
الرد الثاني للمعتمد موجه لمجدي يعتذر فيه عن كلامه الأول
ويقول لمجدي فيه: أرجو منك أن تبلغني بصفحك وعفوك 21-6-2000
الساعة 10:48 am
4
http://www.khayma.net/hewar/Forum3/HTML/000199.html
سلاف :إشادة بخلق المعتمد بالاعتذار من مجدي 21-6-2000
الساعة 12:30 pm
5 نسيم الصبا: تجريحه غير الموضوعي للأخوين عمر والرذاذ
وقد حذفه الأخ جمال قبل 20-6-2000
ثم وردت آراء لاحقة لنسيم الصبا ينتقد مجدي وينتقدني بها، ولم أتمكن من الدخول لنقل الموقع والتاريخ، إلا بعد أن قام الأخ جمال بحذف الموضوع وقد ذكرت له في ردي بعد الكلام عن الشعر، ما أذكره كالتالي:"وفي مجال آخر أرجو أن ترجع إلى الرد الثاني للمعتمد على مجدي".والذي قصدته هو في مجال الاعتراف بالخطأ والاعتذار عنه لمجدي ، وقد زادني ذلك إعجابا بالمعتمد مما انعكس زيادة إعجاب بشعره فكتبت له وللسندباد أبياتا تعكس ذلك.
قلت لمجدي عندما غادر أنه لا يحق له العتب إلى هذه الدرجة إلا علي، وفي هذا تعد على أخي عبدالله، ذلك أن معرفتي لرجاحة عقله تدلني على أنه لم يكن ليترك الخيمة لإساءة مهما كانت إلا إذا صدرت من شخص له عنده مكانة. ثم لاحظت أن مجدي انقطع عني، فاتهمت نفسي لأبرئها، فما وجدت إلا احتمال أن يكون أخي مجدي فهم من كلامي لنسيم الصبا أني أمتدح تهجم المعتمد عليه، وأرجو أن أكون مخطئا في اعتبار هذا احتمالا واردا، ولو بدرجة قليلة، وما دفعني إليه إلا غلاوة أخي ومكانته لدي.
حبيبي مجدي: قل لي إن هذا غير وارد لديك. وعد للخيام واقرا ما كتبه وفعله أخونا جمال، واقرأ للجميع، ميموزا، وعمر، وعبدالله، وحتى المعتمد
أما أنا فلا أطيق لأحبائي هنا فراقا، ولو أني كلما كتبت متقربا إليهم، عاد إلي ظني بأني ربما بررت لبعضهم سوء الظن بقصدي فيما كتبت، حتى صارت الكلمة والفاصلة وطريقة المخاطبة في سطر أو سطرين، ناهيك عن رد أو تعليق تؤرقني وتشغلني أكثر من كتابة قصيدة بكاملها، وأري أن أكون أنانيا فأزعم أن قلقي هذا مبرر بغير تجربة من أعز الناس. ولهذا أرجو من أحبائي أن لا يزعلوا مني إذا اقتصرت في كلامي سوى الشعر على كلمة ( شكرا )، وعدم الدخول في أي نقاش- عدا موضوعين: التقد، ومجدي فقد كتبت فيهما. ولعلهم يعذروني فذلك لم يقتصر في ما كان من أمري في الخيمة بل في بعض حالات الحياة، أجد من أعزه يتهمني فيهجرني، فأتهم نفسي وأبرئها أمامه فيعود، فيا ويح نفسي منهم ومني.