اولا اشكرك اخ عمر على المشاركة المفيدة ولكنني ارى ان التفكّر
في اليقين يقودك من حيث لاتعلم الى الشك وبعد ان تخوض في
معمعة هذا الشك قد تنقاد الى اليقين حسب قوة التأثير
وانا هنا اتكلم عن الانسان المتجرد وليس بالضرورة ان اقصد نفسي
فأنا كما اخبرتك لي حالتين حالة مع 000 وحالة ضد 0000
وفي العنفوان الروحاني لاحدى الحالتين اكتب القصيدة فالقصدة
عندي حالة لاتستطيع ان تتحكم بوقتها كيفما تشاء
اشكر مشاركتك وأهديك قصيدة ( تأزني الطعنة النجلاء في كبدي )
ويهمني رأي من هو مثلك
|