مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة المفتوحة
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #4  
قديم 04-06-2006, 12:27 PM
aboutaha aboutaha غير متصل
زهير عكاري
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2000
المشاركات: 5,729
إفتراضي

موضوع جيد وسؤال مهم جدا

لكني ارى ان نفصّل في الامر ....

فنتساءل عمن نتحاور معهم .... في المنتدى ؟؟ في المسنجر ( الشات) ؟؟ في العمل ؟؟ في النادي ؟؟؟ في مؤسسة او جمعية او حزب ؟؟؟ الخ


واعتقد ان التفصيل هنا مهم جدا ..... فالحوار مع رجل مشهود له بالحكمة والتهذيب ومشهود له بالثقافة ....سواء تعرفنا على صفاته من خلال مشاركاته في مواضيع كثيرة عبر مدة طويلة له في المنتدى ؟؟؟ او في بلدنا سبقته شهرته وثناء الناس عليه او في مؤسسة او في حزب ونرى بام العين سيرته العطرة


مثل هذا ... من الطبيعي ان تكون الثقة هي الاصل بل اكثر من ذلك ممكن ان يكون الهدف من محاورته الاستفادة منه اكثر من فرض راي آخر عليه ....


نأتي على اناس لا نعرفهم سواء في حياتنا العادية او في المنتديات ايضا .... وليس لنا اطلاع وخبرة في تعاطيهم ورداة فعلهم على الاحداث وقد يطلبون حوارا حول مواضيع اما فيها فتنة او لا تناسب الظرف ...
هذا من غير شك...الشك فيه هو الاصل .... ولا يعني عدم محاورته لكن تبقى منه على حذر طبعا


وفي جميع الحالات يخضع الامر لنوعية الطرح وظروف الوقت والحلاة بشكل عام سواء في المنتدى او في اي مكان اخر


وبالنهاية لا بد ان يكون امامنا كلام الشافعي رضي الله عنه حيث ينسب له قوله :

رايي صواب يحتمل الخطأ وراي غيري خطأ يحتمل الصواب

بوركت عمر المختار
__________________


التطرف آفة عظيمة وصفة ذميمة تدمر الوطن وتضع المجتمع
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م