لله دركم أخي ابي الطير
ويسعدني أن أعقب على ماقلتم بهذه الأبيات البسيطة :
.............................
الفعل الماضي قد كان
....... بالأمس وقد ضاع السبب
أما إن تبغِ مضارعه
....... فالحالُ بنا فيه العجب
والفعل إذا يأتي أمرا
........ فافْعَلْهُ .. فذاك هو الأدب
والجــرُّ مع الكسرةِ دوما
....... للشعب , ومصدرها ذنب
والنصب إذا أضــحــى " رفعا"
....... فبهذا تشتهر العرب !
وكذاك المبني للمجهو.(م)
......... لِ فنحن له أمٌ وأب
أما المفعول به ( نحن )
......... والفاعل تحميه الرتب
وحساب الجبر وهندسة
....... تنشق لنا منها الحجب
شعب مطروح أحيانا
........ من حسبة من لهم سلبوا
والقسمة والجمع لدينا
....... ضيزى , وتغص بها الكتب
يا علم الجبر يؤرقنا
...... تدجيل الساسة والكذبُ
سين مضروب في عين
.......... والكــلبُ على ليــثٍ يثبُ
فسلام الشحاذين غدا
........ أملا قد عز به الطلب
والحكم بما نافى دينا
.......... أمنٌ.. والدين به كُرَبُ
يا صاح لو أن الدمعَ به
....... أرجاعُ الميْتِ .. لأنتحبُ !
أستكفي من غيض .. خوفا
.......... أن يبطشَ بالوتدِ السببُ
*************************
ماااااااااااااااااااء
فداءا للخيمة