بصراحة أخي السلاف .... أحسنت
هذه القصيدة فيها من المعاني المعقدة الغريبة علينا كعرب ما يجعل المترجم ينقلب عنها فارغ اليدين.
فمن أين لنا أن نحاكي صورة فيها آلة الزمن في شعرنا العربي؟
والنتيجة التي خرجت بها هي أن السويديين معقدون، وقد أثروا على جمال بعد عِشرة سنين. ما رأيك جمال أن تترجم قصيدة السلاف إلى السويدية؟
