أخي عمر
كم يسد الألم على النفس سبيل القول.
والأمر أخطر من العواطف.
كل ما جرى في بلاد المسلمين بعد سقوط دولتهم من جهاد وما تم من تضحيات من جنى ثمرته؟
من جنى ثمرة الملايين الذين خرّوا في تقسيم الهند؟
من جنى ثمرة خيرة شباب المسلمين الذين ضحوا في أفغانستان؟
من جنى ثمرة مليون شهيد في الجزائر؟
وفي فلسطين تحديدا
ألم تكن هناك ثورة قضى فيها عشرات الألوف أنتجت ممثلا ( شرعيا وحيدا !!!) عرفنا ماذا فعل.
ثم ألم تكن انتفاضة دامت سنوات ضحى فيها المسلمون تمخضت عما تعلم وأعلم
ثم لماذا تتوقع أن تختلف النتيجة هذه المرة عن سوابقها؟؟ وليت كل ما يعرف يقال
الإيمان طاقة يصونها الفكر من أن يركبها العدو إلى غاياته
والفكر يعيننا على استخلاص الحكم الشرعي بأن الدولة للجهاد كالوضوء للصلاة.
فلا حول ولا قوة إلا بالله.http://www.geocities.com/sulaf2002/alsetaro.html?974759372860
|