معلومة جديدة ان ثبتت صحتها.
يقال ان الخليفة هارون الرشيد من الادباء الذين لايشق لهم غبار ولديه القدرة علي الحفظ من اول مرة لكل مايلقي امامه اي ان اي شاعر ياتيه بقصيدة ويلقيها علي الخليفة ...........فان الخليفة يحفظها مباشرة ويقول للشاعر هذة قصيدة قديمة ونحفظها ويقولها الخليفة له .........وللتاكيد علي ان القصيدة قديمة لديه غلام يحفظ القصائد من قولها امامه مرتين فيقول الخليفة حتي غلامي يحفظها تعليلا لقدم القصيدة وفعلا يقوم الغلام بتسميع القصيدة حيث انه حفظها لقولها مرتين من قبل الشاعر ومن قبل الخليفة .........كما ان لدي الخليفة جارية تحفظ القصائد او ما يلقي امامها من قولها ثلاثة مرات ...........وكان الخليفة امعانا لاقناع الشاعر بقدم قصيدته يطلب من الجارية تسميعها فهي سمعتها ثلاثة مرات من الشاعر ومن الخليفة ومن الغلام.......... فيخرج الشاعر مستغربا و خالي الوفاض من عند الخليفة وكان قد مني نفسة باكياس الذهب والفضة من عند الخليفة ....وقد تنبه الاصمعي لهذا الامر فجاء بقصيدة عصماء تطنطن وتدندن وتطبل وتغرد .........اسف لا احفظها وليت من يعرف مكانها ان يتحفنا بها ...........فهي تميت من الضحك وقالها الاصمعي امام الخليفة ........وكانت كما قلت صعبة وعباراتها متكررة ومترادفة ثم تتكرر بعد كل عبارة واخري ..........المهم اسقط في يدي الخليفة فلم يستطع حفظها ..........وكانت هذة القصيدة من الروائع ولعل عبارة .........."" السهل الممتنع "" جاءت من تلك القصيدة
من خلال قصيدة امرؤ القيس هناك تشابة وتناغم في بعض الابيات مع قصيدة الاصمعي ............فهل نكتشف بعد حوالي 1400 سنة سرقة الاصمعي لقصيدة امرؤ القيس ........او علي الاقل الاقتباس منها
لا ادري ماهو راي الاخوة الادباء ؟؟
هل نسمع شيئا ؟.........تري براءة الاختراع بتعتي انا وبس ؟