لما لا يظهر هؤلاء على الاعلام يا اش بك يا شيخ ويظهر فقط امثال ابطال ستار اكاديمي؟
هل نستطيع ان نجد وسيلة اعلام تتبنى قضيتهم وتثير الراي العام للمطالبة بالعدل معهم؟
اضحكني موقف لعلامة مزعوم يستنكر ويشد ويصرخ ويقول اليهود اليهود لما اغتالوا الشيخ احمد ياسين ونسي او تناسى انه يعيش على بعد خطوات من مكتب تمثيل دولة اليهود وانه يشارك في حكم دولة تقيم علاقات مع دولة اليهود. لما لا نسمع منه مطالبة لاميره ان يطرد اليهود ولما لم نسمع بخروجه على راس مظاهرة تطالب على الاقل بطرد اليهود من هناك؟ يعني فليسكتنا ولو صوريا.
تخدير للعقول.
هذا خبر نشرته الاسلام اليوم عن رجل يزعم انه مجاهد وتسمع خطبه الرنانة فتتخيل انه سيخرج الان ويفجر نفسه واتباعه في قطارات لندن ويركع بريطانيا واذ به اكبر عون للبريطانيين والاستخبارات البريطانية يستخدمون نفوذه عند المتشددين لتجنيب بريطانيا اي قلاقل. والعجيب انه الف كتبا في تكفير الدولة السعودية واباحة الدم هناك ويشجع اتباعه على ذلك لاثارة القلاقل في بلاد المسلمين اما في بريطانيا فهو كالحمل الوديع عليهم.
لا يلومني احد اني لا اثق بامثال هؤلاء.
قالت مفكرة الاسلام
عام :أوروبا :الخميس 4 صفر 1425هـ - 25مارس 2004م آخر تحديث 10:48ص بتوقيت مكة
مفكرة الإسلام: قالت القناة الرابعة بالتلفزيون البريطاني: إن الإسلامي 'أبا قتادة' الذي يشتبه في أنه من كبار زعماء تنظيم القاعدة في بريطانيا والمحتجز في سجن منذ أكثر من عام بموجب سلطات الطوارئ أبلغ أجهزة الأمن البريطانية في التسعينات بأنه يمكنه أن يبعد الإرهاب عن شوارع لندن.
وخسر 'أبو قتادة' الذي أعلنت بريطانيا أنه كان مصدر الإلهام لزعيم خاطفي الطائرات التي استخدمت في الهجمات التي تعرضت لها الولايات المتحدة في عام 2001 التماسًا للإفراج عنه في يناير الماضي.
وقالت القناة الرابعة: إنها تمكنت من الاطلاع على حكم القاضي الذي لم ينشر من قبل والذي كشف أن 'أبا قتادة' عقد العديد من الاجتماعات مع أجهزة الأمن البريطانية في التسعينات. وامتنعت الشرطة البريطانية ووزارة الداخلية عن التعقيب على تقرير القناة الرابعة.
وأشار الحكم الذي أصدره القاضي 'كولينز' والذي نشر على موقع القناة الرابعة على شبكة الإنترنت إلى قول ضابط مخابرات في يونيو عام 1996: زعم 'أبو قتادة' أنه يتمتع بنفوذ قوي وروحي على الجالية الجزائرية في لندن وأنه واثق من أنه يمكنه استخدام هذا النفوذ لمنع وقوع أية ردود فعل 'إرهابية'.
ونقل عن ضابط مخابرات قوله في فبراير عام 1997: توقعت منه تمامًا أن يستخدم نفوذه كلما استطاع إلى ذلك سبيلاً وأن يسيطر على الأشخاص المتهورين لضمان بقاء 'الإرهاب' بعيدًا عن شوارع لندن.
وقال: لم يُظهر 'أبو قتادة' تعاطفًا يذكر مع منهج وسياسات 'أسامة بن لادن'. وقالت القناة الرابعة: إن القاضي أشار إلى أنه غير رأيه بعد 11 سبتمبر 2001.
وقالت وسائل الإعلام البريطانية: إن الشرطة تجري تحقيقًا فيما إذا كان المشتبه به الرئيس المغربي 'جمال زوغام' في تفجيرات 11 مارس في مدريد زار بريطانيا سعيًا للحصول على تمويل ومساعدات تتعلق بالإمداد والتموين, وإن كان أجرى اتصالات مع 'أبي قتادة'.
وعندما سئل إن كان أي مشتبه به في تفجيرات أسبانيا له علاقة بمتشددين إسلاميين مقرهم بريطانيا قال مسؤول الشرطة البريطاني 'جون ستيفنز' لصحيفة إندبندنت: توجد علاقة مؤكدة بشأن ما حدث. وأكدت الشرطة التصريحات التي أدلى بها لكنها امتنعت عن ذكر أية تفاصيل أخرى
__________________
لا يضر البحر الخضم ولغة كلب فيه
آخر تعديل بواسطة خبيـب ، 29-03-2004 الساعة 01:08 PM.
|