صاحبة الجلالة / ولَه ..
  قرأتها باسمها القديم و حقيقةً لست متأكداً إنْ كنتِ قد أضفتِ إليها ألماً جديداً ..
 وهي حقاً ( طلْقة ) بلفظها و معنياها ولكنها على ما أظن كانت رصاصة الرحمة ..
 لا أدري إنْ كان هذا ما استبشرتِ به ولكن ( حسب المنايا أن يكنَّ أمانيا ) 
  أو ربما يجب أن أقول ( وداوني بالتي كانت هي الداءُ ) ..
 أختي العزيزة ..
 صراحةً لا أعلم هل أعزي أم أهنئ ، وأخشى أن أكون قد تسرَّعت وفهمت الموضوع خطأً ..
  أخوكِ / معين بن محمد
