هو ذا شاعرنا وشيخنا ودكتورنا عبدالله الأهدل
ينام ويصحو ويسير وهموم أمتنا معه يحملها بين جنبيه
بارك الله بك شيخنا ونفع الأمة بك
__________________
-----------------------------
الأصدقاء أوطانٌ صغيرة
-----------------------------
إن عـُـلـّب المـجـدُ في صفـراءَ قـد بليتْ
غــــداً ســـنلبسـهُ ثـوباً مـن الذهـــــــــبِ
إنّـي لأنـظـر للأيـّام أرقـــــــــــــــــــبـهــــا
فألمحُ اليســْــر يأتي من لظى الكــــــرَبِ
( الصـمــــــصـام )
|