آخر خبر .. وصلنا للتو ... بلغنا ما هو آت

[أبو عاصم]

أخواني ... وأخواتي ....

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

صدقتما حبيبا في الله .... أيها الأخوة


ما أجمل أن نقضي أوقاتنا .... نناقش أحوال


إخواننا المسلمين .... و ندعو الله لهم بالنصر والثبات

يا لك من خيمة رائعة ... أسأل الله أن يوفق راعيك ...

والمراقب ....

والأخوه المشاركين ... والأخوات ....

تعرفت من خلالك على أصدقاء

يحيي الله بهم القلوب الميتة .... حقيقة .... منذ متى

قام الجهاد في الشيشان ....؟ كم جلسنا ... نتحاور

في شوؤن إخواننا ..... ؟ والله ... مراراً ,تكراراً ..

يا معاشر الأصدقاء

... إن الانسان يعجز عن وصف .... الشعور الذي يحس به

وهو يتحاور مع إخوان له ..... لم يجمعهم به صلة نسب

.... ولا صلة قرابة .... ولا صلة مصلحة ... كلا ولا صلة

رقفة على البلوت .... أو صحبة سفر ..... أو زملاء عمل

لا وربي .... إنها صحبة في الدين ... أخوة ... رابطها

الاسلام .... أنا ... أسأل ... كل شخص فيكم .....

أيها الأحبة .... ما الدافع .... للمشاركة في هذا الحوار

.... أهو طلب المال ....؟ لا ..... وألف كلا ..

أهو ..... طلب الشهرة ... ؟

لا .. ومليون لا.. !!! كيف يكون ونحن من بلاد متفرقة

إنه الدين ..... أنه قوله تعالى {والمؤمنون والمؤمنات بعضهم

أولياء بعض يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر وأولئك هم المفلحون}

معاشر الأحبة ... أنا متأكد أنه ما زال ليكم

مزيد مشاركة .... مزيد فائدة .... كم نحن بحاجة لبعضنا

لننصر ديننا ... من خلال دعاءنا ....

من خلال حوارنا .....

أتسمعني أخي في الله ... أتسمعني صديقي .....

أتسمعينني أختي في الله ....


أجيبا ..... وأيم الله .... أجيبا ....

الخطاب لكل الأخوه ... والأخوات ...