إن كان ابن لادن قد أيقظ بعض الهم النائم فينا ... وأرانا الصورة الحقيقة المرتسمة في عيون الناظر إلينا من بني امريكا وإخوانهم .....
فلا زال هناك الكثير مما تعدنا أمريكا أن ترينا إياه ....
وما زال ذلك العار الذي ترسمه اسرائيل فوق جباهنا ... يعدنا بالكشف عن المزيد مما تخبئه صدورنا وصدورهم .....
متى نصحو من أحلامنا ....ونتخلص جديا من كوابيسنا؟؟؟
__________________
أنسانه
|