زعم مراقبون للشأن الليبي، أن العقيد الأخضر يبحث عن ترويج (للنظرية العالمية الثالثة) في الدول الصناعية، وستجد بلا شك من يتبناها..
ألا تلاحظ أن في هذه العبارة وحدها ترويج وإرضاء لمرض العظمة الذي يعاني منه ليس هذا المخضوضر فحسب، بل وأصغر هتلر عربي..
بالفعل تردد أخبار (حسنة) تحسين الصورة الليبية الرسمية في الأوساط الغربية تثير الشك.. فهل كان ثمنها ترك سلاح (الطز) أم دية ضحايا لوكربي؟
المهم الغرب راض عن العقيد، ولا مانع لدى العديد من المنظمات اليهودية من التعامل مع جمعية القذافي الخيرية التي يملكها سيف الإسلام بن معمر القذافي..
__________________
متى كانت الهزيمة نكسة والخيانة وجهة نظر...!
Les loups ne se mangent pas entre eux
|