ليس لي إلا أن أشكر كل من كتب حرفاً في هذا الموضوع
ولعلي أجدها فرصة سانحة لأحول مسار هذا الموضوع إلى نقاش حول العنف والرغبة فيه
مع إنني واثق أن في داخل كل إنسان مهما كان جنسه أو لونه بذرة للخير
ولكن بجانبها ( نازع للشر )
وقد دلنا الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم إلى طرق عديدة لتهدئة الغضب
فالشيطان اللعين يوقظ في الإنسان هذه البذرة الصغيرة من نوازع الشر أو العنف ليجعلها تطغى على كل ملكات عقله ونفسه وتخرجه من إدراكه
وأمرنا عليه الصلاة والسلام بالوضوء عند الغضب أو تغيير الجلسة أو النوم
ويبقى السؤال
لماذا ( بعض الأحيان ) يغلب الغضب والنزعة إلى الشر أو الإنتقام على ما نحتفظ به في دواخلنا من ( محبة للخير والتسامح ) ؟؟
ودمتــــــم ،،،،،
__________________
عين الرضى عن كل عيب كليــلة
لكن عين السخط تبدي المساويا