مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 24-09-2002, 11:47 AM
~~ ظايم الضد ~~ ~~ ظايم الضد ~~ غير متصل
تحت البحث والدراسة
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2002
المشاركات: 693
إفتراضي

6- المجاهدون يحطمون 13 آلية أمريكية في كمين بولاية باكتيا الأفغانية
مفكرة الإسلام : نصب مجاهدون أفغانيون كمينًا لإحدى الدوريات العسكرية الأمريكية العاملة في أفغانستان في ولاية باكتيا الجنوبية، مما أدى إلى تدمير 13 آلية عسكرية أمريكية، ولم تعرف بعد الخسائر البشرية الناجمة عن الهجوم.وقد صعد المجاهدون الأفغان حملتهم ضد القوات الأمريكية خلال الفترة الماضية، فقد شنوا هجمات عديدة على مواقع عسكرية وقواعد تابعة لقوات التحالف العاملة في البلاد للقضاء على بقايا القاعدة وطالبان.وقد قامت أمريكا ردًا على الهجمات المتعددة على قاعدتها الجوية في خوست، بقصف جوي ثقيل بالهاونات، على التلال القريبة من الحدود الباكستانية ـ وهي على مقربة من إقليم خوست ـ بل تعدى القصف إلى مناطق باكستانية أخرى مثل منطقة وزيرستان، التي تضرر أهلها بشدة مما دعاهم إلى تقديم احتجاجًا قويا ضد السلطات الأمريكية لأجل قصفهم الأعمى، مما اضطر القائد الأمريكي في المنطقة لأن يقدم اعتذارًا رسميًا عن القصف.

7- هدفهم الآن نزع حجاب الأفغانيات بالتجني عليهم بحمل أسلحة تحتها!!



مفكرة الإسلام : بعد أن ساعد الأمريكان وبشدة في إعادة [إعمار] مئات الأفدنة من المخدرات التي أهلكتها حكومة طالبان المسلمة السابقة، مما أدى إلى انتشار تلك السموم مرة أخرى بالبلاد، توجهت الأصابع الأمريكية الخبيثة إلى نساء أفغانستان المنتقبات العفيفات، لينزعوا عنهن نقاب حشمتهن، فهم يريدونها بلادًا علمانية، فلما فشل أسلوب الإقناع بالتحضر معهن، وتيسير كل السبل والمعوقات التي كانت تمنع من ظهورهن متبرجات ـ حيث لازالت آلاف الأفغانيات يلتزمن بالزي الإسلامي إلى الآن ـ أصبح واضحًا للكيان الأمريكي الغاشم أن الأساليب السلمية لن تنفع معهن، فعمد إلى اختلاق الأكاذيب والمزاعم التي توصله سريعًا إلى أهدافه.فقد زعمت متحدثة عسكرية أمريكية اليوم الاثنين أن عناصر الوحدات الأمريكية اكتشفوا أثناء عمليات تفتيش للنساء في أفغانستان في إطار عملياتهم العسكرية، أسلحة ومعدات [إرهابية] مخبأة تحت البرقع الذي ترتدينه، وقالت الكولونيل كارلا سيلفستر أن عمليات تفتيش النساء سمحت بضبط كميات كبيرة من الأسلحة والتجهيزات والوثائق التي كانت مخبأة بهذه الطريقة لمصلحة عناصر في تنظيم القاعدة، كما زعمت أن عمليتان مختلفتان نفذتها القوات الأمريكية أمس الأحد قد سمحتا باستعادة أسلحة ووثائق كانت مخبأه تحت البرقع الذي ترتديه النساء الأفغانيات ويغطيهن من الرأس حتى القدمين.كما أعلنت المتحدثة أن : 'لقد واجهنا عددًا كبيرًا من حوادث من هذا النوع حيث تستخدم نساء لتخبئة أسلحة وأشياء أخرى تحت البرقع'.وتختتم المتحدثة تصريحها المكذوب بأن عمليات التفتيش تتم وسط احترام الأحكام الشرعية للمسلمين!!.

8- أنباء عن رغبة أميركا في نشر قواتها في منطقة أفغانية متاخمة للصين
الحياة / أفادت معلومات واردة من الشمال الأفغاني امس, ان الاميركيين ابلغوا إلى قائد جبهة شمال شرقي أفغانستان الجنرال محمد داود المعروف بعلاقاته مع موسكو, رغبتهم في نشر قوات أميركية في ولاية بدخشان المحاذية للحدود مع الصين وطاجيكستان, من أجل مراقبة تحركات (القاعدة) و(طالبان). ونقلت المعلومات عن القائد الأفغاني رفضه الطلب الأميركي, مؤكداً أن لا وجود لـ(القاعدة) أو (طالبان) في مناطقه, فيما قالت مصادر افغانية لـ(الحياة) ان داود يعتقد ان القيادة الأميركية تسعى إلى وجود عسكري لها على الحدود الصينية. وشككت المصادر الافغانية في أن تسمح قيادة تحالف الشمال الذي ينتمي إليه داود بوجود أميركي في هذه المنطقة التي تعد حساسة لكل من روسيا والصين, خصوصاً أن التحالف يعتبر نفسه حليفاً تقليدياً لروسيا. ولم تستبعد المصادر أن يدفع هذا التحرك الأميركي في حال حصوله, الصين إلى تقديم مساعدات سراً لكل القوى المناوئة للوجود الأميركي في أفغانستان, وهو النهج الذي اتبعته مع المقاومة ضد الغزو السوفياتي عام 1979. وتأتي تلك المعلومات في وقت تسعى القيادة الأميركية إلى ترتيب أوراقها في الجنوب الافغاني (البشتوني) تفادياً لوقوع اشتباكات بين زعماء الحرب في المنطقة. واصطحب الجنرال الأميركي دان ماكنيل حاكم ولاية قندهار غول آغا شيرازي إلى هيرات وجمعه مع حاكمها الجنرال اسماعيل خان مساء اول من أمس بعدما ترددت معلومات عن تنافس بينهما من أجل السيطرة على قاعدة شندند العسكرية الاستراتيجية. وكان الجنرال ماكنيل طلب من الرئيس حميد كارزاي قبل اسابيع عدة التمهيد لهذا الاجتماع. لكن اللقاء تأخر بسبب اصابة شيرازي بجروح خلال اطلاق النار على موكب كارزاي في قندهار في الخامس من الشهر الجاري. واتخذت تدابير امنية استثنائية ونشرت قوات اميركية بكثافة في محيط منزل اسماعيل خان في قندهار حيث عقد اللقاء. وتعانق الرجلان وأشارا الى شراكتهما السابقة في محاربة الغزو السوفياتي وحركة (طالبان). على صعيد آخر, تولى أطباء أميركيون في قاعدة قندهار معالجة رئيس جهاز الاستخبارات في ولاية هلمند (جنوب غربي) داد محمد خان بعد تعرضه لمحاولة اغتيال من عناصر يعتقد انها تنتمي الى (طالبان)

9- رايس: واشنطن ستبدأ من العراق تحرير العالم الإسلامي !!!
الجزيرةنت / قالت مستشارة الرئيس الأميركي لشؤون الأمن القومي كوندوليزا رايس إن واشنطن ستحشد قوات كافية لكسب الحرب على العراق وستكرس نفسها بالكامل بعد ذلك لإعادة إعمار هذا البلد. وأشارت إلى أن الولايات المتحدة تريد أن تكون قوة محررة تكرس نفسها "لإحلال الديمقراطية ومسيرة الحرية في العالم الإسلامي".ففي حديث صحفي نشرت صحيفة فايننشال تايمز البريطانية فقرات منه اليوم الاثنين, تحدثت رايس عن المبادئ الجيو-إستراتيجية لما بعد الحرب الباردة للولايات المتحدة قالت رايس إن النضال من أجل ما وصفته بالقيم الليبرالية الأميركية يجب "ألا يتوقف عند حدود الإسلام". وقالت "هناك عناصر إصلاحية في العالم الإسلامي نريد دعمها". وأضافت أن الولايات المتحدة "لا تستطيع القيام بهذه المهمة وحدها" لكنها رأت أن "التفوق الأميركي في الجانب العسكري يفرض مسؤوليات لتأمين محيط آمن تزدهر فيه بعض القيم".وتأتي هذه التصريحات بينما أكدت الصحف الأميركية نقلا عن مصادر عسكرية في وزارة الدفاع الأميركية أن الولايات المتحدة تعتزم شن حرب خاطفة على العراق تستهدف الرئيس صدام حسين والمحيطين به. وأكدت رايس أن الرئيس الأميركي "يريد في الواقع قرارا من مجلس الأمن الدولي", لكنها حذرت الأمم المتحدة من أن واشنطن تنتظر قرارا "فعالا" ولا تستبعد القيام بعمل منفرد.

10- بوش يطلب من الكونجرس منحه سلطة استخدام القوة على منطقة الشرق الأوسط" كلها وليس العراق فقط !!!!!!



الجزيرةنت / قال نواب في الكونغرس الأميركي إنهم اقتربوا من التوصل إلى قرار بشأن طلب الرئيس جورج بوش منحه سلطة استخدام القوة ضد العراق لكنهم "يريدون اقتصار ذلك على العراق وليس على منطقة الشرق الأوسط" كلها حسب ما طلب الرئيس الأميركي.وقال السيناتور رئيس لجنة خدمات الأسلحة بالكونغرس كارل ليفين -وهو ديمقراطي من ولاية ميتشغن- إن التفويض الذي يطلبه الرئيس "واسع جدا وليس مقتصرا على العراق"، وطلب ليفين في مقابلة ضمن برنامج "أخبار الأحد" بقناة فوكس التلفزيونية إجراء بعض التغييرات على ما يطلبه الرئيس بوش.وكانت إدارة بوش قد اقترحت على الكونغرس قرارا يمنح الرئيس سلطة استخدام كل الوسائل التي يراها مناسبة من أجل حماية مصالح الأمن القومي الأميركي "التي يهددها العراق وحفظ السلام والأمن في المنطقة".وقال السيناتور رئيس لجنة العلاقات الخارجية بالكونغرس جوزيف بيدين لمحطة (CNN) الإخبارية إن الإبقاء على كلمة "المنطقة" في القرار ستعني "إطلاق العنان بغير حدود"، مؤكدا أن ذلك سيعتبر سابقة و"يجب تغيير هذه الصياغة".وأضاف بيدين -وهو نائب ديمقراطي عن ولاية ديلاوير- أن على الرئيس بوش أن يوضح للأميركيين خططه بشأن منطقة الشرق الأوسط "لأن الشعب الأميركي لم يعد قاصرا ويريد أن يعرف المخاطر التي تهدده ووقتها سيدعم الإدارة".كما أظهر بعض النواب الجمهوريين تعاطفهم مع مطالب المعارضة الديمقراطية بتغيير لغة الاقتراح، إذ قال السيناتور جوك هاكل من نبراسكا لقناة (ABC) إن تحديد اللغة أمر مهم لأن قرار الكونغرس المرتقب "من المرجح أن يقود الرئيس وهذه الأمة إلى حرب".
ومن المنتظر أن يصدر قرار الكونغرس –مثلما تريد إدارة بوش- قبل عطلة المجلسين التي ستسبق انتخابات التجديد النصفي في الخامس من نوفمبر/تشرين الثاني المقبل.

11- الحكومة السودانية تسمح للقوات الأمريكية بالبحث عن عناصر القاعدة على أراضيها !!
مفكرة الإسلام : في تطور مفاجئ للعلاقة بين النظام السوداني الحاكم و الولايات المتحدة ، أعرب السيد مصطفى عثمان إسماعيل وزير الخارجية السوداني عن استعداد بلاده للسماح بعمليات تعقب تقوم بها قوات واستخبارات أمريكية لأفراد من تنظيم القاعدة ترددت أنباء عن وجودهم في السودان من بين عدد من الدول .واشترط الوزير السوداني في تصريح أدلى بها لراديو العالم الآن الأمريكي بثه اليوم تعقيبا على هذه التقارير للسماح بمثل هذه العمليات إطلاعه على التفاصيل .وكانت أنباء صحفية أمريكية قد ذكرت أن القوات والاستخبارات الأمريكية تستعد للقيام بعمليات سرية لملاحقة أفراد من تنظيم القاعدة في عدد من الدول من بينها السودان .وكشف الوزير السوداني عن وجود عناصر من الاستخبارات الأمريكية حاليا في العاصمة السودانية الخرطوم باتفاق مع الحكومة السودانية ، إلا أن الوزير السوداني أشار إلى أن الحكومة السودانية لن تقبل أن تقوم هذه العناصر بعمليات سرية دون علمنا مضيفا أن أي عمليات تتم لابد من أن تتم بمعرفة تامة وبتنسيق مع الأجهزة السودانية .وأوضح أن السودان لم يخطر بأي نية للحكومة الأمريكية للقيام بعمليات سرية في السودان .
__________________
عفوا أيها الادارة الحكيمه

لماذا تم ايقافي هل من سبب مقنع؟؟
ام انه خطأ ؟؟

اتمنى ان اجد الرد قريبا...!!!
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م